أكد مدير إدارة شؤون الأمريكتين والباسيفيك بوزارة الخارجية الشيخ عبدالله بن علي آل خليفة،أهمية توحيد كل الجهود وتطوير آليات تبادل المعلومات وتعزيز أمن الحدود.
وشارك وفد مملكة البحرين، برئاسة مدير إدارة شؤون الأمريكتين والباسيفيك بوزارة الخارجية، في اجتماع فريق عمل التحالف الاستراتيجي لمنطقة الشرق الأوسط "MESA" المعني بمكافحة الإرهاب والمنعقد في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
وخلال الاجتماع، تم مناقشة استراتيجية مكافحة الإرهاب وخطط التنفيذ والخطوات المستقبلية للتحالف الاستراتيجي للشرق الأوسط في هذا الشأن، حيث تم التأكيد على أهمية تعزيز الشراكات والتعاون متعدد الأطراف بين دول التحالف وغيرها فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب بمختلف أشكاله.
وأكد رئيس وفد مملكة البحرين على أهمية تعزيز التعاون والعمل الجماعي في مواجهة الإرهاب وتجفيف منابعه.
وأشار إلى أهمية الاستفادة من المراكز التأهيلية ومكافحة الفكر المتطرف في المنطقة كمركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة في إعادة تأهيل المنتمين إلى المجموعات الإرهابية، والمركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) ومركز صواب في مكافحة الفكر المتطرف.
وأكد موقف البحرين الثابت بمكافحة الإرهاب والتطرف بكل أشكاله وتنظيماته المختلفة والعمل على تجفيف منابع تمويله وتطرق إلى جهود المملكة كشريك فاعل في هذا الشأن، مشيراً إلى ما يتميز به المجتمع البحريني من احتواء واحترام مختلف الثقافات والديانات ورفضه للأفكار المتطرفة والمؤدية للإرهاب.
{{ article.visit_count }}
وشارك وفد مملكة البحرين، برئاسة مدير إدارة شؤون الأمريكتين والباسيفيك بوزارة الخارجية، في اجتماع فريق عمل التحالف الاستراتيجي لمنطقة الشرق الأوسط "MESA" المعني بمكافحة الإرهاب والمنعقد في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
وخلال الاجتماع، تم مناقشة استراتيجية مكافحة الإرهاب وخطط التنفيذ والخطوات المستقبلية للتحالف الاستراتيجي للشرق الأوسط في هذا الشأن، حيث تم التأكيد على أهمية تعزيز الشراكات والتعاون متعدد الأطراف بين دول التحالف وغيرها فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب بمختلف أشكاله.
وأكد رئيس وفد مملكة البحرين على أهمية تعزيز التعاون والعمل الجماعي في مواجهة الإرهاب وتجفيف منابعه.
وأشار إلى أهمية الاستفادة من المراكز التأهيلية ومكافحة الفكر المتطرف في المنطقة كمركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة في إعادة تأهيل المنتمين إلى المجموعات الإرهابية، والمركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) ومركز صواب في مكافحة الفكر المتطرف.
وأكد موقف البحرين الثابت بمكافحة الإرهاب والتطرف بكل أشكاله وتنظيماته المختلفة والعمل على تجفيف منابع تمويله وتطرق إلى جهود المملكة كشريك فاعل في هذا الشأن، مشيراً إلى ما يتميز به المجتمع البحريني من احتواء واحترام مختلف الثقافات والديانات ورفضه للأفكار المتطرفة والمؤدية للإرهاب.