لبت الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء دعوة مركز رعاية الطلبة الموهوبين التابع لوزارة التربية والتعليم لعقد محاضرات تثقيفية في مجالات علوم المستقبل والفضاء تستهدف نخبة من طلبة المدارس الحكومية للمراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية خلال أكتوبر الماضي.
يأتي ذلك، ضمن جهود الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء الدؤوبة لتعزيز ثقافة الناشئة بهدف ترسيخ المعرفة بعلوم المستقبل عند الطلبة وزيادة اطلاعهم على ما تتطلبه هذه العلوم من مهارات تقنية تخصصية ستسهم في إقبالهم عليها ودراستها ضمن التخصصات المستقبلية، لما تحظى به هذه العلوم من اهتمام على المستويين الوطني والعالمي والذي يتزامن مع متطلبات القرن الحادي والعشرين في تحديد خصائص الوظائف الأكثر رواجاً في سوق العمل المستقبلي.
ومثل الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء في تقديم المحاضرات إبراهيم البورشيد والمبتكرة شيماء المير، حيث أشادا بمدى فعالية المحاضرات المنعقدة، وما لاقته من تجاوب وتفاعل كبيرين من الطلبة المشاركين، مما يدل على الوعي الثقافي لدى الناشئة ورغبتهم في الاستزادة من هذه العلوم لمعرفة كل ما هو جديد ومفيد حول قطاع الفضاء.
جاء ذلك ضمن ما توليه الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء من حرص واهتمام كبيرين لنشر هذه الثقافة الجديدة بين الشباب في المملكة، ويأتي ذلك متلازماً مع سعيها وجهودها الحثيثة في خلق تعاون مشترك مع وزارة التربية والتعليم ومختلف المؤسسات الأكاديمية والبحثية بالمملكة لإدماج علوم الفضاء ضمن المناهج التعليمية للتوسع في هذا الجانب، تلبية للإحتياجات الوطنية الداعمة للاقتصاد المستدام والشاملة لأهداف التنمية المستدامة التي حددتها الأمم المتحدة، سعياً نحو تخريج شباب قادر على تطوير هذا القطاع بسواعد بحرينية وصولاً بالمملكة إلى مصاف الدول المتقدمة في مجال الفضاء.
{{ article.visit_count }}
يأتي ذلك، ضمن جهود الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء الدؤوبة لتعزيز ثقافة الناشئة بهدف ترسيخ المعرفة بعلوم المستقبل عند الطلبة وزيادة اطلاعهم على ما تتطلبه هذه العلوم من مهارات تقنية تخصصية ستسهم في إقبالهم عليها ودراستها ضمن التخصصات المستقبلية، لما تحظى به هذه العلوم من اهتمام على المستويين الوطني والعالمي والذي يتزامن مع متطلبات القرن الحادي والعشرين في تحديد خصائص الوظائف الأكثر رواجاً في سوق العمل المستقبلي.
ومثل الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء في تقديم المحاضرات إبراهيم البورشيد والمبتكرة شيماء المير، حيث أشادا بمدى فعالية المحاضرات المنعقدة، وما لاقته من تجاوب وتفاعل كبيرين من الطلبة المشاركين، مما يدل على الوعي الثقافي لدى الناشئة ورغبتهم في الاستزادة من هذه العلوم لمعرفة كل ما هو جديد ومفيد حول قطاع الفضاء.
جاء ذلك ضمن ما توليه الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء من حرص واهتمام كبيرين لنشر هذه الثقافة الجديدة بين الشباب في المملكة، ويأتي ذلك متلازماً مع سعيها وجهودها الحثيثة في خلق تعاون مشترك مع وزارة التربية والتعليم ومختلف المؤسسات الأكاديمية والبحثية بالمملكة لإدماج علوم الفضاء ضمن المناهج التعليمية للتوسع في هذا الجانب، تلبية للإحتياجات الوطنية الداعمة للاقتصاد المستدام والشاملة لأهداف التنمية المستدامة التي حددتها الأمم المتحدة، سعياً نحو تخريج شباب قادر على تطوير هذا القطاع بسواعد بحرينية وصولاً بالمملكة إلى مصاف الدول المتقدمة في مجال الفضاء.