أشاد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد بدور جمعية "هذه هي البحرين" في إبراز الوجه الحضاري للمملكة، في نشر ثقافة التسامح والحوار بين الأديان والحضارات والثقافات، والدعوة للتعايش السلمي. جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه بيتسي ماثيسون رئيسة جمعية (هذه هي البحرين).
وخلال اللقاء استمع وزير شؤون الشباب والرياضة إلى شرح من قبل ماثيسون عن الفعاليات التي تقيمها جمعية هذه هي البحرين والرامية عكس الرؤية الملكية السامية لبناء البحرين الحديثة والتنمية، بالإضافة إلى التعايش السلمي والدور الريادي لمملكة البحرين ومكانتها الحضارية والإنسانية، وما تتميز به على امتداد تاريخها من حرية الأديان والمذاهب والتعايش والتسامح بين مختلف مكوناتها.
{{ article.visit_count }}
وخلال اللقاء استمع وزير شؤون الشباب والرياضة إلى شرح من قبل ماثيسون عن الفعاليات التي تقيمها جمعية هذه هي البحرين والرامية عكس الرؤية الملكية السامية لبناء البحرين الحديثة والتنمية، بالإضافة إلى التعايش السلمي والدور الريادي لمملكة البحرين ومكانتها الحضارية والإنسانية، وما تتميز به على امتداد تاريخها من حرية الأديان والمذاهب والتعايش والتسامح بين مختلف مكوناتها.
وبحث المؤيد مع ماثيسون أوجه التعاون المشترك بين وزارة شؤون الشباب والرياضة وبين جمعية هذه هي البحرين لإبراز الوجه الحضاري عن المملكة وإنجازاتها المختلفة ودورها الريادي.
ونوه وزير شؤون الشباب والرياضة بالدور الرائد الذي تقوم به جمعية "هذه هي البحرين" في إبراز الوجه الحضاري عن مملكة البحرين ودور المملكة الحقيقي في نشر ثقافة التسامح الديني وترسيخ ثقافة الحوار بين الأديان والحضارات والثقافات، والدعوة للتعايش السلمي وترسيخ السلام في العالم، مؤكدا على أهمية التعاون بين وزارة شؤون الشباب والرياضة وجمعية هذه هي البحرين من أجل ابراز الصورة الناصعة عن المملكة.