فازت هيئة جودة التعليم والتدريب بمركز متقدم، لتكون ضمن أفضل 5 مؤسسات لتقليص الفجوة بين المرأة والرجل، بحسب التقرير الوطني الأول المسؤول عن قياس مؤشر البحرين في التوازن بين الجنسين في القطاع العام للفترة (2017 – 2018)، الصادر عن المجلس الأعلى للمرأة، والمعتمد من قبل مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة الإثنين.
وأعربت الرئيسة التنفيذية للهيئة د. جواهر المضحكي عن شكرها إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، للرعاية والاهتمام اللذين تحظى بهما المرأة البحرينية؛ لتحقيق التقدم في مسيرتها التنموية، وإتاحة الفرص المتكافئة بين المرأة والرجل في بناء هذا الوطن المعطاء، بفضل مجهود وتطلعات سموها، التي أوصلت المرأة البحرينية إلى مرحلة إثبات وجودها في مختلف القطاعات.
وتابعت "الشكر موصول إلى المجلس الأعلى للمرأة على جهوده الملموسة، والتي يتمُّ - من خلالها - تحقيق وتأكيد دور ومكانة المرأة على أرض الواقع"، متقدمة بالتهنئة لصدور التقرير الوطني الأول وما حققته البحرين من مؤشرات متقدمة في مؤشر التوازن بين الجنسين بشكل إجمالي، وعلى مستوى المجالات التخصصية.
وهنأت الرئيس التنفيذي جميع منتسبي الهيئة على هذا الإنجاز، الذي يأتي نتيجة الخطوات الجادة من قبل الهيئة على تنفيذ توجيهات الحكومة الموقرة والمجلس الأعلى للمرأة، بإقرار سياسات وبرامج تحقق التقدم والتطور المهني لمنتسبات الهيئة، وتوصلهن إلى تقلد المراكز القيادية أسوة بالرجل، على أساس من العدالة وإتاحة للفرص؛ مما يجعل الهيئة جهة حكومية قادرة على تحقيق التوازن بين الجنسين في بيئة العمل.
وأعربت الرئيسة التنفيذية للهيئة د. جواهر المضحكي عن شكرها إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، للرعاية والاهتمام اللذين تحظى بهما المرأة البحرينية؛ لتحقيق التقدم في مسيرتها التنموية، وإتاحة الفرص المتكافئة بين المرأة والرجل في بناء هذا الوطن المعطاء، بفضل مجهود وتطلعات سموها، التي أوصلت المرأة البحرينية إلى مرحلة إثبات وجودها في مختلف القطاعات.
وتابعت "الشكر موصول إلى المجلس الأعلى للمرأة على جهوده الملموسة، والتي يتمُّ - من خلالها - تحقيق وتأكيد دور ومكانة المرأة على أرض الواقع"، متقدمة بالتهنئة لصدور التقرير الوطني الأول وما حققته البحرين من مؤشرات متقدمة في مؤشر التوازن بين الجنسين بشكل إجمالي، وعلى مستوى المجالات التخصصية.
وهنأت الرئيس التنفيذي جميع منتسبي الهيئة على هذا الإنجاز، الذي يأتي نتيجة الخطوات الجادة من قبل الهيئة على تنفيذ توجيهات الحكومة الموقرة والمجلس الأعلى للمرأة، بإقرار سياسات وبرامج تحقق التقدم والتطور المهني لمنتسبات الهيئة، وتوصلهن إلى تقلد المراكز القيادية أسوة بالرجل، على أساس من العدالة وإتاحة للفرص؛ مما يجعل الهيئة جهة حكومية قادرة على تحقيق التوازن بين الجنسين في بيئة العمل.