أشاد النائب غازي آل رحمة بجلسة المباحثات الرسمية التي عقدها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى مع أخيه الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر الشقيقة وذلك بالعاصمة القاهرة، وما خلصت له من نتائج مثمرة ستعود بالنفع على كلا البلدين على صعيد تعزيز أوجه التعاون ودفع آفاق جديدة من العمل العربي المشترك.
ونوّه آل رحمة إلى ما انتهت له جلسة المباحثات من تأكيدٍ على ضرورة الدفع بكل ما يساهم في تحقيق الأمن والاستقرار العربي، سيما في ضوء التداعيات التي تعيشها المنطقة.
وقال بأن الجلسة جاءت ضمن سياق تحدّيات كبيرة تعيشها الدول العربية في ضوء أحداث إقليمية ودولية وتهديدات كبيرة تتعرض لها المنطقة، ما يعطي للجلسة زخمًا في ظل ما شهدته من تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا العربية موضع الاهتمام المشترك.
وأشار إلى الدعم الذي أكّدت عليه جلسة المباحثات لجهود خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين في تسوية الأزمة اليمنية وإعادة الأمن والاستقرار إلى كافّة ربوع اليمن الشقيق، وبما يعزّز ويرسّخ للاستقرار والسلام في المنطقة.
كما نوّه عضو لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب إلى ما أسفرت عنه جلسة المباحثات المشتركة من تأكيدٍ على ضرورة استمرار الجهود الرامية إلى تعزيز أمن الخليج العربي والأمن المصري كجزء من منظومة الأمن القومي العربي.
وأكّد آل رحمة أن زيارة العاهل المفدّى للقاهرة إنما تأتي في سياق حرص المملكة على روابط الأخوة والتعاون المتميزة مع مصر وشعبها، منوهًا إلى ما تشهده مصر من نهضة تنموية رائدة وإنجازات نوعية كبيرة.
مشيدًا بالإسهامات الكبيرة والبارزة للجمهورية المصرية وعلى امتداد عقودٍ طويلة في دعم التنمية والنماء في مملكة البحرين، بالإضافة إلى إسهاماتها في دعم القضايا والمصالح العربية.
ونوّه آل رحمة إلى ما انتهت له جلسة المباحثات من تأكيدٍ على ضرورة الدفع بكل ما يساهم في تحقيق الأمن والاستقرار العربي، سيما في ضوء التداعيات التي تعيشها المنطقة.
وقال بأن الجلسة جاءت ضمن سياق تحدّيات كبيرة تعيشها الدول العربية في ضوء أحداث إقليمية ودولية وتهديدات كبيرة تتعرض لها المنطقة، ما يعطي للجلسة زخمًا في ظل ما شهدته من تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا العربية موضع الاهتمام المشترك.
وأشار إلى الدعم الذي أكّدت عليه جلسة المباحثات لجهود خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين في تسوية الأزمة اليمنية وإعادة الأمن والاستقرار إلى كافّة ربوع اليمن الشقيق، وبما يعزّز ويرسّخ للاستقرار والسلام في المنطقة.
كما نوّه عضو لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب إلى ما أسفرت عنه جلسة المباحثات المشتركة من تأكيدٍ على ضرورة استمرار الجهود الرامية إلى تعزيز أمن الخليج العربي والأمن المصري كجزء من منظومة الأمن القومي العربي.
وأكّد آل رحمة أن زيارة العاهل المفدّى للقاهرة إنما تأتي في سياق حرص المملكة على روابط الأخوة والتعاون المتميزة مع مصر وشعبها، منوهًا إلى ما تشهده مصر من نهضة تنموية رائدة وإنجازات نوعية كبيرة.
مشيدًا بالإسهامات الكبيرة والبارزة للجمهورية المصرية وعلى امتداد عقودٍ طويلة في دعم التنمية والنماء في مملكة البحرين، بالإضافة إلى إسهاماتها في دعم القضايا والمصالح العربية.