تقدّم هيئة البحرين للثقافة والآثار الثلاثاء، أحد أشهر عروض الباليه حول العالم، "بحيرة البجع" على خشبة المسرح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس مسرح البحرين الوطني.
وكان مسرح البحرين الوطني شيّد بدعم كريم من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ضمن مشروع "الاستثمار في الثقافة" الذي أطلقته رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة منذ أكثر من عشر سنوات. ومنذ افتتاحه أواخر عام 2012 استقبل المسرح عروضاً موسيقية واستعراضية عالمية من كافة الدول.
ويسرد عرض "بحيرة البجع" قصة الأميرة أوديت التي تحوّلت إلى بجعة من قِبَل الساحر الشرّير فون روتبارت، حيث تستند هذه الحكاية بعض الشيء إلى الحكايات الشعبيّة الروسيّة، وإلى رواية يوهان كارل أوغست موساوس، مؤلفّ مجموعة (حكايات شعبيّة ألمانيّة).
ويؤدي العرض مجموعة من الراقصين اللامعين من مسرح بيرم الروسي للأوبرا والباليه. واستطاع عرض "بحيرة البجع" المذهل، والذي ألّفه إم بيتيبا وإل إيفانوف برفقة أجمل ما كتبه بيتر تشايكوفسكي من مقطوعاتٍ موسيقيّة، نيل إعجاب الملايين بسحره.
وتُعد بحيرة البجع واحدة من أشهر عروض الباليه في العالم وأكثرها تميزاً وروعة، منذ بداية كتابتها لأول مرة في عام 1876 وحتى الآن لا يمكن مقارنتها مع أي من عروض الباليه الأخرى، ما جعلها التحفة الحقيقية لمدرسة الباليه الروسيّة.
{{ article.visit_count }}
وكان مسرح البحرين الوطني شيّد بدعم كريم من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ضمن مشروع "الاستثمار في الثقافة" الذي أطلقته رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة منذ أكثر من عشر سنوات. ومنذ افتتاحه أواخر عام 2012 استقبل المسرح عروضاً موسيقية واستعراضية عالمية من كافة الدول.
ويسرد عرض "بحيرة البجع" قصة الأميرة أوديت التي تحوّلت إلى بجعة من قِبَل الساحر الشرّير فون روتبارت، حيث تستند هذه الحكاية بعض الشيء إلى الحكايات الشعبيّة الروسيّة، وإلى رواية يوهان كارل أوغست موساوس، مؤلفّ مجموعة (حكايات شعبيّة ألمانيّة).
ويؤدي العرض مجموعة من الراقصين اللامعين من مسرح بيرم الروسي للأوبرا والباليه. واستطاع عرض "بحيرة البجع" المذهل، والذي ألّفه إم بيتيبا وإل إيفانوف برفقة أجمل ما كتبه بيتر تشايكوفسكي من مقطوعاتٍ موسيقيّة، نيل إعجاب الملايين بسحره.
وتُعد بحيرة البجع واحدة من أشهر عروض الباليه في العالم وأكثرها تميزاً وروعة، منذ بداية كتابتها لأول مرة في عام 1876 وحتى الآن لا يمكن مقارنتها مع أي من عروض الباليه الأخرى، ما جعلها التحفة الحقيقية لمدرسة الباليه الروسيّة.
