أكد النائب عادل العسومي إن جائزة عيسى "لخدمة الإنسانية" أصبحت من الجوائز المرموقة عربياً وعالمياً بين أرفع الجوائز العالمية لخدمة الإنسانية، والتي انطلقت بأمر ملكي سامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لافتاً إلى أن الجائزة تأتي تأكيداً على دور مملكة البحرين المتقدم في تشجيع عمل الخير دون الاعتبار العقائدي أو الجغرافي أو القومي.
وأشار العسومي إلى أن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تعد الشاهد على التعايش الحضاري الذي يتميز به العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وشاهد على ترسيخ مفاهيم التسامح القائم على احترام الإنسان وحقوقه والتي أكد عليها دستور مملكة البحرين وميثاق العمل الوطني.
وقال أن تفضّل جلالة العاهل المفدى برعاية حفل تقديم الجائزة في دورتها الرابعة، يؤكد على ما يوليه جلالته من اهتمام بتشجيع ثقافة حقوق الإنسان ونشر مبادئها التي تقوم بها المؤسسات والأفراد على المستوى العالمي لتكون سبباً في رقي المجتمعات وبنائها.
وأوضح العسومي أن الجائزة على مدى أعوام أثبتت تماسك المملكة بنهج الإنسانية، وذلك من خلال اقتران اسم الجائزة باسم الراحل الكبير المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة – طيب الله ثراه – والتي تمثل ما بدأ وسعى فيه من ترسيخ التسامح الإنساني والعمل الخيري.
وأشار العسومي إلى أن جائزة عيسى لخدمة الإنسانية تعد الشاهد على التعايش الحضاري الذي يتميز به العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وشاهد على ترسيخ مفاهيم التسامح القائم على احترام الإنسان وحقوقه والتي أكد عليها دستور مملكة البحرين وميثاق العمل الوطني.
وقال أن تفضّل جلالة العاهل المفدى برعاية حفل تقديم الجائزة في دورتها الرابعة، يؤكد على ما يوليه جلالته من اهتمام بتشجيع ثقافة حقوق الإنسان ونشر مبادئها التي تقوم بها المؤسسات والأفراد على المستوى العالمي لتكون سبباً في رقي المجتمعات وبنائها.
وأوضح العسومي أن الجائزة على مدى أعوام أثبتت تماسك المملكة بنهج الإنسانية، وذلك من خلال اقتران اسم الجائزة باسم الراحل الكبير المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة – طيب الله ثراه – والتي تمثل ما بدأ وسعى فيه من ترسيخ التسامح الإنساني والعمل الخيري.