أكد أهالي المحرق، أن صهاريج سحب مياه الأمطار هي حلول مؤقتة ولا بد من العمل على الحلول الدائمة والتي ترتكز على تحسين البنية التحتية وتطويرها.
جاء ذلك، خلال مجلس المحافظة الأسبوعي، برئاسة محافظ المحرق سلمان بن هندي، طلبوا خلاله مجلس النواب بالعمل على سن تشريع خاص بتحسين البنية التحتية، مشيرين إلى أن موسم الأمطار يشل الحركة المرورية ببعض طرق المحافظة.
وشدد المحافظ على أهمية متابعة أصحاب المنازل للصيانة المطلوبة لمنازلهم لموسم الشتاء تفادياً لأي خسائر قد تنجم بسبب تسرب مياه الأمطار .
وأكد، أن هيئة البحرين للثقافة والآثار برئاسة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة ساهمت في إبراز معالم المحرق وتراثها، لتجعل منها أنموذجاً عالمياً ومزاراً سياحياً يحكي تاريخ وأصالة المكان الذي يمتد عبر مئات السنين، وأنها ساهمت في إبراز تاريخ البحرين عالمياً.
فيما أكد النائب حمد الكوهجي في مداخلة، رفضه لأية إساءة لرجالات المحرق وعوائلها الكرام، مشيداً بما يطرحه المجلس الأسبوعي للمحافظة من قضايا ومواضيع تصب في الصالح العام.
واتفق أهالي المحرق، على أهمية استغلال السواحل التي باتت بمثابة الكنز غير المستغل، مطالبين هيئة البحرين للسياحة والمعارض باستثمار سواحل المحرق وشواطئها العامة أسوة بالدول التي تملك شطآن وسواحل وتستغلها في الجذب السياحي.
واستغرب يحيى المجدمي كثرة التصريحات الصحفية التي تتحدث حول نسب الإنجازات في بعض المشاريع، بينما الواقع يختلف عن ذلك كثيراً، مطالباً بسرعة إكمال حديقة المحرق الكبرى كونها تعتبر واجهة للوطن بموقعها الجغرافي الملاصق لمطار البحرين الدولي.
بينما ناشد رئيس جمعية قلالي للصيادين محمد الدخيل، المحافظة والجهات ذات العلاقة بإنقاذ بحر قلالي من التجريف وسحب الرمال والصيد الجائر، مطالباً من جانب آخر الحفاظ على المعالم القديمة والتراثية لأحياء قلالي وفرجانها.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك، خلال مجلس المحافظة الأسبوعي، برئاسة محافظ المحرق سلمان بن هندي، طلبوا خلاله مجلس النواب بالعمل على سن تشريع خاص بتحسين البنية التحتية، مشيرين إلى أن موسم الأمطار يشل الحركة المرورية ببعض طرق المحافظة.
وشدد المحافظ على أهمية متابعة أصحاب المنازل للصيانة المطلوبة لمنازلهم لموسم الشتاء تفادياً لأي خسائر قد تنجم بسبب تسرب مياه الأمطار .
وأكد، أن هيئة البحرين للثقافة والآثار برئاسة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة ساهمت في إبراز معالم المحرق وتراثها، لتجعل منها أنموذجاً عالمياً ومزاراً سياحياً يحكي تاريخ وأصالة المكان الذي يمتد عبر مئات السنين، وأنها ساهمت في إبراز تاريخ البحرين عالمياً.
فيما أكد النائب حمد الكوهجي في مداخلة، رفضه لأية إساءة لرجالات المحرق وعوائلها الكرام، مشيداً بما يطرحه المجلس الأسبوعي للمحافظة من قضايا ومواضيع تصب في الصالح العام.
واتفق أهالي المحرق، على أهمية استغلال السواحل التي باتت بمثابة الكنز غير المستغل، مطالبين هيئة البحرين للسياحة والمعارض باستثمار سواحل المحرق وشواطئها العامة أسوة بالدول التي تملك شطآن وسواحل وتستغلها في الجذب السياحي.
واستغرب يحيى المجدمي كثرة التصريحات الصحفية التي تتحدث حول نسب الإنجازات في بعض المشاريع، بينما الواقع يختلف عن ذلك كثيراً، مطالباً بسرعة إكمال حديقة المحرق الكبرى كونها تعتبر واجهة للوطن بموقعها الجغرافي الملاصق لمطار البحرين الدولي.
بينما ناشد رئيس جمعية قلالي للصيادين محمد الدخيل، المحافظة والجهات ذات العلاقة بإنقاذ بحر قلالي من التجريف وسحب الرمال والصيد الجائر، مطالباً من جانب آخر الحفاظ على المعالم القديمة والتراثية لأحياء قلالي وفرجانها.