قامت وزارة الخارجية بالتوقيع على اتفاقية دعم تدريب بحرينيين للعمل في منظمات الأمم المتحدة مع صندوق العمل "تمكين"، الأحد، بحضور كل من وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، والرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" د.إبراهيم جناحي.
ومن المزمع أن تصب هذه الاتفاقية في جهود وزارة الخارجية برفع نسبة تمثيل مملكة البحرين في المنظمات الإقليمية والدولية وتعزيز تواجد المملكة في منظمات الأمم المتحدة من خلال برنامج الموظفين الفنيين المبتدئين (Junior Professional Program) الذي تدعمه الاتفاقية الموقعة.
وأعرب وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية عن اعتزازه بالتوقيع على هذه الاتفاقية، مثمنا دعم "تمكين" لبرنامج الموظفين الفنيين المبتدئين، موضحًا بأن هذا البرنامج يهدف إلى تزويد المهنيين الشباب بفرصة اكتساب خبرة عملية في مجالات عديدة تتضمن التعاون الدولي المتعدد الأطراف، بالإضافة إلى تطوير وتعزيز بناء القدرات لدى الأمم المتحدة والوكالات المشاركة الأخرى.
وأكد د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة حرص مملكة البحرين على رفع نسبة تمثيل الكفاءات الوطنية بمختلف المنظمات الإقليمية والدولية ومن خلال العمل في مكاتب الأمم المتحدة ووكالاتها المختلفة.
من جانبه، نوه جناحي بأهمية الاتفاقية في دعم الشباب البحريني وتعزيز مهاراته في مجال العلاقات الإقليمية والدولية، لا سيما فيما يخدم أهداف وبرامج التنمية المختلفة ضمن إطار الاتفاقيات وأطر العمل الدولية.
وأوضح، أنه بحسب بنود الاتفاقية سيشمل التدريب التركيز على الجانب المهني والعملي للكوادر البحرينية من خلال التدريب العلمي في المنظمات الدولية، وتعزيز تنافسيتها في سوق العمل الدولي، ضمن منهج تدريبي متكامل يسمح بتوفير الفرص الوظيفية للكفاءات البحرينية للعمل بشكل دائم ضمن تلك المنظمات، والمساهمة في الإشراف على البرامج ذات الطابع التنموي بما في ذلك مجالات الاقتصاد، والتنمية المستدامة، والتنمية الاجتماعية وغيرها من القطاعات الحيوية.
ومن المزمع أن تصب هذه الاتفاقية في جهود وزارة الخارجية برفع نسبة تمثيل مملكة البحرين في المنظمات الإقليمية والدولية وتعزيز تواجد المملكة في منظمات الأمم المتحدة من خلال برنامج الموظفين الفنيين المبتدئين (Junior Professional Program) الذي تدعمه الاتفاقية الموقعة.
وأعرب وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية عن اعتزازه بالتوقيع على هذه الاتفاقية، مثمنا دعم "تمكين" لبرنامج الموظفين الفنيين المبتدئين، موضحًا بأن هذا البرنامج يهدف إلى تزويد المهنيين الشباب بفرصة اكتساب خبرة عملية في مجالات عديدة تتضمن التعاون الدولي المتعدد الأطراف، بالإضافة إلى تطوير وتعزيز بناء القدرات لدى الأمم المتحدة والوكالات المشاركة الأخرى.
وأكد د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة حرص مملكة البحرين على رفع نسبة تمثيل الكفاءات الوطنية بمختلف المنظمات الإقليمية والدولية ومن خلال العمل في مكاتب الأمم المتحدة ووكالاتها المختلفة.
من جانبه، نوه جناحي بأهمية الاتفاقية في دعم الشباب البحريني وتعزيز مهاراته في مجال العلاقات الإقليمية والدولية، لا سيما فيما يخدم أهداف وبرامج التنمية المختلفة ضمن إطار الاتفاقيات وأطر العمل الدولية.
وأوضح، أنه بحسب بنود الاتفاقية سيشمل التدريب التركيز على الجانب المهني والعملي للكوادر البحرينية من خلال التدريب العلمي في المنظمات الدولية، وتعزيز تنافسيتها في سوق العمل الدولي، ضمن منهج تدريبي متكامل يسمح بتوفير الفرص الوظيفية للكفاءات البحرينية للعمل بشكل دائم ضمن تلك المنظمات، والمساهمة في الإشراف على البرامج ذات الطابع التنموي بما في ذلك مجالات الاقتصاد، والتنمية المستدامة، والتنمية الاجتماعية وغيرها من القطاعات الحيوية.