أشاد رئيس جمهورية البوسنة والهرسك الأسبق حارث سيلاديتش بما تشهده البحرين من تطور ونهضة في ظل قيادة جلالة الملك المفدى، منوهاً بمبادرات المملكة في تبني الحوار والتعايش والسلام مع كافة الاديان والحضارات والمذاهب، حتى باتت نموذجاً عالمياً رائداً في هذا المجال. وأبدى ارتياحه لما شاهده في مملكة البحرين من نهضة ورقي، متمنياً للمملكة وشعبها دوام التقدم والازدهار في ظل قيادتها الحكيمة.
واستقبل رئيس مجلس الشورى علي بن صالح الصالح، الأحد، حارث سيلاديتش، ضمن الزيارة التي يقوم بها حالياً إلى البحرين خلال مشاركته في مؤتمر "دور التعليم في تعزيز قيم التسامح في مملكة البحرين عبر التاريخ"، الذي عقد السبت برعاية سامية من جلالة الملك المفدى، وبتنظيم من مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وجمعية "هذه هي البحرين".
وأشاد رئيس مجلس الشورى بعلاقات الصداقة والتعاون التي تجمع بين البحرين والبوسنة والهرسك. ولفت إلى أن المشروع الإصلاحي الكبير لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى فتح آفاق جديدة للعلاقات مع مختلف دول العالم، في الوقت الذي عزز دولة المؤسسات والقانون، وبات للسلطتين التشريعية والتنفيذية دورهما المتكامل في دعم شؤون التنمية لتشمل كافة المجالات بما فيها المجال السياسية والدبلوماسية البرلمانية، وهو ما ينشده الجميع لرعاية شؤون الوطن والمواطن ولمواكبة ما يشهده العالم من تطور في مختلف المجالات.
وحضر اللقاء رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، والنائب الثاني لرئيس مجلس أمناء المركز رئيس جمعية هذه هي البحرين بتسي ماثيسون، والنائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال فخرو ، والنائب الثاني لرئيس المجلس جميلة سلمان ، وعضو مجلس الشورى عضو مجلس أمناء المركز سمير البحارنة، ونائب رئيس لجنة الخدمات في المجلس فاطمة الكوهجي، والأمين العام لمجلس الشورى المستشار أسامة العصفور.
واستقبل رئيس مجلس الشورى علي بن صالح الصالح، الأحد، حارث سيلاديتش، ضمن الزيارة التي يقوم بها حالياً إلى البحرين خلال مشاركته في مؤتمر "دور التعليم في تعزيز قيم التسامح في مملكة البحرين عبر التاريخ"، الذي عقد السبت برعاية سامية من جلالة الملك المفدى، وبتنظيم من مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وجمعية "هذه هي البحرين".
وأشاد رئيس مجلس الشورى بعلاقات الصداقة والتعاون التي تجمع بين البحرين والبوسنة والهرسك. ولفت إلى أن المشروع الإصلاحي الكبير لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى فتح آفاق جديدة للعلاقات مع مختلف دول العالم، في الوقت الذي عزز دولة المؤسسات والقانون، وبات للسلطتين التشريعية والتنفيذية دورهما المتكامل في دعم شؤون التنمية لتشمل كافة المجالات بما فيها المجال السياسية والدبلوماسية البرلمانية، وهو ما ينشده الجميع لرعاية شؤون الوطن والمواطن ولمواكبة ما يشهده العالم من تطور في مختلف المجالات.
وحضر اللقاء رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، والنائب الثاني لرئيس مجلس أمناء المركز رئيس جمعية هذه هي البحرين بتسي ماثيسون، والنائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال فخرو ، والنائب الثاني لرئيس المجلس جميلة سلمان ، وعضو مجلس الشورى عضو مجلس أمناء المركز سمير البحارنة، ونائب رئيس لجنة الخدمات في المجلس فاطمة الكوهجي، والأمين العام لمجلس الشورى المستشار أسامة العصفور.