أعربت فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب عن عظيم الشكر وبالغ التقدير إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لتفضل جلالته بافتتاح مشروع خط الصهر السادس لشركة ألمنيوم البحرين (ألبا)، والذي يعد انجاز اقتصاديا كبيرا لمملكة البحرين، واستكمالا للمنجزات الرفيعة في ظل المسيرة التنموية الشاملة، واسهاما بارزا في دعم الاقتصاد الوطني، وجهود تنويع مصادر الدخل القومي، وخلق الوظائف النوعية للمواطنين.
وأشارت إلى أن تواصل البحرين في تدشين المشاريع التنموية الكبرى، يؤكد السياسة الحكيمة والرؤية الثاقبة من لدن جلالة العاهل المفدى، في نهضة الدولة الحديثة ومستقبلها الزاهر، وبفضل جهود (فريق البحرين) المساهمة في التوسع في المشاريع الصناعية والاستثمارية، وترجمة لرؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأضافت بأن افتتاح المشروع الحيوي يأتي تحقيقا للتوجيهات الملكية السامية التي تعتبر المواطن أساساً لكافة ما تنشده مملكة البحرين من تنمية وتقدم وازدهار، خاصة وأن المشروع سيفتح آفاق العمل المهني النوعي، ويوفر نحو 3200 فرصة وظيفية للكوادر الوطنية. ومشيدة بجهود القائمين على المشروع والذي سيجعل مملكة البحرين في مصاف الدول المصدرة ولتصبح شركة ألمنيوم البحرين (ألبا) أكبر مصهر في العالم بإجمالي طاقة إنتاجية تصل إلى 1.5 مليون طن متري سنوياً مؤكدة الدعم النيابي المستمر والمتواصل في دعم تطوير مسارات التنمية الاقتصادية، والخطط المستقبلية، التي تصب في صالح الوطن والمواطنين.
وأشارت إلى أن تواصل البحرين في تدشين المشاريع التنموية الكبرى، يؤكد السياسة الحكيمة والرؤية الثاقبة من لدن جلالة العاهل المفدى، في نهضة الدولة الحديثة ومستقبلها الزاهر، وبفضل جهود (فريق البحرين) المساهمة في التوسع في المشاريع الصناعية والاستثمارية، وترجمة لرؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأضافت بأن افتتاح المشروع الحيوي يأتي تحقيقا للتوجيهات الملكية السامية التي تعتبر المواطن أساساً لكافة ما تنشده مملكة البحرين من تنمية وتقدم وازدهار، خاصة وأن المشروع سيفتح آفاق العمل المهني النوعي، ويوفر نحو 3200 فرصة وظيفية للكوادر الوطنية. ومشيدة بجهود القائمين على المشروع والذي سيجعل مملكة البحرين في مصاف الدول المصدرة ولتصبح شركة ألمنيوم البحرين (ألبا) أكبر مصهر في العالم بإجمالي طاقة إنتاجية تصل إلى 1.5 مليون طن متري سنوياً مؤكدة الدعم النيابي المستمر والمتواصل في دعم تطوير مسارات التنمية الاقتصادية، والخطط المستقبلية، التي تصب في صالح الوطن والمواطنين.