في مستهل الموسم الثقافي الموسوم بـ"وبي أمل يأتي ويذهب ولكن لن أودعه"، ينظم مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، معرض "جائزة الآغا خان للعمارة 2019"، في بيت التراث المعماري، الساعة السابعة مساء الاثنين. ويستمر المعرض حتى 25 فبراير المقبل.
ويقدم المعرض لمحة عامة عن المشاريع التي حظيت بجائزة الآغا خان للعمارة، بما في ذلك مشروع "إحياء مدينة المحرق"، الفائز بالجائزة ضمن ستة مشاريع أخرى، وهي من: بنغلادش "مشروع أركاديا التعليمي"، ومن فلسطين "المتحف الفلسطيني في بيرزيت"، ومن روسيا "برنامج تنمية الأماكن العامة في جمهورية تتارستان"، ومن السنغال "مبنى محاضرات جامعة علیون دیوب في بامبي"، ومن دولة الإمارات العربية المتحدة "مركز واسط للأراضي الرطبة في الشارقة".
يذكر أن سمو الآغا خان، هو من أسس جائزة الآغا خان للعمارة العام1977، بهدف تشجیع الأفكار الرائدة في مجالات العمارة والبناء، التي تنجح في تلبية احتیاجات وطموحات المجتمعات التي يوجد المسلمون فيها بشكل كبير.
وتركز الجائزة على نماذج المشاریع التي تعتمد معاییر جدیدة في التمیز المعماري في مجالات التصمیم المعاصر، الإسكان الاجتماعي، تحسین وتطویر المجتمع، ترميم المواقع التاریخیة، والحفاظ على المساحات والاستفادة منها، إضافة إلى هندسة المناظر الطبیعیة وتحسین البیئة. ومنذ انطلاق الجائزة، قبل 42 عاماً، فاز بها 116 مشروعاً، فضلاً عن توثيق أكثر من 9 آلاف مشروع بناء.
{{ article.visit_count }}
ويقدم المعرض لمحة عامة عن المشاريع التي حظيت بجائزة الآغا خان للعمارة، بما في ذلك مشروع "إحياء مدينة المحرق"، الفائز بالجائزة ضمن ستة مشاريع أخرى، وهي من: بنغلادش "مشروع أركاديا التعليمي"، ومن فلسطين "المتحف الفلسطيني في بيرزيت"، ومن روسيا "برنامج تنمية الأماكن العامة في جمهورية تتارستان"، ومن السنغال "مبنى محاضرات جامعة علیون دیوب في بامبي"، ومن دولة الإمارات العربية المتحدة "مركز واسط للأراضي الرطبة في الشارقة".
يذكر أن سمو الآغا خان، هو من أسس جائزة الآغا خان للعمارة العام1977، بهدف تشجیع الأفكار الرائدة في مجالات العمارة والبناء، التي تنجح في تلبية احتیاجات وطموحات المجتمعات التي يوجد المسلمون فيها بشكل كبير.
وتركز الجائزة على نماذج المشاریع التي تعتمد معاییر جدیدة في التمیز المعماري في مجالات التصمیم المعاصر، الإسكان الاجتماعي، تحسین وتطویر المجتمع، ترميم المواقع التاریخیة، والحفاظ على المساحات والاستفادة منها، إضافة إلى هندسة المناظر الطبیعیة وتحسین البیئة. ومنذ انطلاق الجائزة، قبل 42 عاماً، فاز بها 116 مشروعاً، فضلاً عن توثيق أكثر من 9 آلاف مشروع بناء.