استقبلت الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي وفداً من المؤسسة العامة للتقاعد بالمملكة العربية السعودية، لإقامة ورشة عمل حول النظام الموحد لمد الحماية التأمينية والخدمات المقدمة من المؤسسة للمشتركين السعوديين العاملين في البحرين وأصحاب العمل المدنيين، بالتعاون مع الهيئة خلال الفترة من 26 إلى 27 نوفمبر.
وكان في استقبال الوفد الرئيس التنفيذي للهيئة إيمان المرباطي والمسؤولين المعنيين. فيما ضم الوفد الزائر كلاً من مدير إدارة مد الحماية التأمينية متعب المهيني، ومدير الإدارة العامة للاشتراكات والتحصيل أحمد المازني، ومدير إدارة خدمات المشتركين عبدالله بن عنيق، وباحث تأمين بشاير الجعد.
ويلتقي الوفد خلال اليوم الأول المشتركين السعوديين المدنيين العاملين في القطاع الحكومي، ويقدم ورشة عمل تعريفية بنظام مد الحماية التأمينية لهم في مقر الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي. ويقدم في اليوم ورشة عمل لموظفي الموارد البشرية بجهات عمل المشتركين وتعريفهم بكل ما يتعلق بأنظمة وإجراءات التأمين على الموظفين السعوديين العاملين في البحرين.
وأشاد الوفد السعودي بالتعاون الإيجابي القائم بين الجانبين، والمساعي المشتركة لتوعية المشتركين الخليجيين بنظام مد الحماية التأمينية حرصاً من الجانبين على حقوق المشتركين خلال فترة عملهم، وتأمين الحياة الكريمة لهم بعد انقطاعهم عن العمل، مؤكدين استمرار التعاون البناء لخدمة جميع المشتركين من أبناء مجلس التعاون وتسهيل انتقالهم للعمل في أي دولة من دول الخليج.
وكان في استقبال الوفد الرئيس التنفيذي للهيئة إيمان المرباطي والمسؤولين المعنيين. فيما ضم الوفد الزائر كلاً من مدير إدارة مد الحماية التأمينية متعب المهيني، ومدير الإدارة العامة للاشتراكات والتحصيل أحمد المازني، ومدير إدارة خدمات المشتركين عبدالله بن عنيق، وباحث تأمين بشاير الجعد.
ويلتقي الوفد خلال اليوم الأول المشتركين السعوديين المدنيين العاملين في القطاع الحكومي، ويقدم ورشة عمل تعريفية بنظام مد الحماية التأمينية لهم في مقر الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي. ويقدم في اليوم ورشة عمل لموظفي الموارد البشرية بجهات عمل المشتركين وتعريفهم بكل ما يتعلق بأنظمة وإجراءات التأمين على الموظفين السعوديين العاملين في البحرين.
وأشاد الوفد السعودي بالتعاون الإيجابي القائم بين الجانبين، والمساعي المشتركة لتوعية المشتركين الخليجيين بنظام مد الحماية التأمينية حرصاً من الجانبين على حقوق المشتركين خلال فترة عملهم، وتأمين الحياة الكريمة لهم بعد انقطاعهم عن العمل، مؤكدين استمرار التعاون البناء لخدمة جميع المشتركين من أبناء مجلس التعاون وتسهيل انتقالهم للعمل في أي دولة من دول الخليج.