شاركت جمعية الهلال الأحمر البحريني في الاجتماع الإقليمي للصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا "مينا" الذي نظمه الاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر مؤخراً في دبي بالإمارات العربية المتحدة.
وشاركت الجمعية ممثلةً برئيسة لجنة التوعية الصحية ميسر صبري في الاجتماع جنباً إلى جنب مع ممثلين عن جمعيات وهيئات الهلال الأحمر في عدد من الدول الخليجية والعربية.
وجرى خلال الاجتماع اختيار جمعية الهلال الأحمر البحريني كعضو في اللجنة الفنية للشبكة الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي، حيث تمت تسمية ميسر صبري لتمثل دول مجلس التعاون بالإضافة إلى أعضاء كممثلين عن دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتهدف الشبكة الفنية للصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي إلى تعزيز التعاون بين دول الإقليم لضمان جوده الخدمات المقدمة للتناسب مع الاحتياجات.
كما تم خلال الاجتماع الإقليمي عرض مشروع الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر بشأن تلبية احتياجات الصحة النفسية والاحتياجات الاجتماعية في حالات النزاعات المسلحة والكوارث الطبيعية وحالات الطوارئ والظروف الاعتيادية، حيث تمت مناقشة هرم إطار الحركة الدولية الخاص بالصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي للحركة.
ويمثل نموذج الهرم الاكتشاف المبكر وتلبية الاحتياجات النفسية والاجتماعية للفرد والأسرة والمجتمع في جميع السياقات، مع الأخذ بعين الاعتبار أن يكون في وضع نظام تكميلي متعدد المستويات يلبي احتياجات مختلف الجماعات.
{{ article.visit_count }}
وشاركت الجمعية ممثلةً برئيسة لجنة التوعية الصحية ميسر صبري في الاجتماع جنباً إلى جنب مع ممثلين عن جمعيات وهيئات الهلال الأحمر في عدد من الدول الخليجية والعربية.
وجرى خلال الاجتماع اختيار جمعية الهلال الأحمر البحريني كعضو في اللجنة الفنية للشبكة الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي، حيث تمت تسمية ميسر صبري لتمثل دول مجلس التعاون بالإضافة إلى أعضاء كممثلين عن دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتهدف الشبكة الفنية للصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي إلى تعزيز التعاون بين دول الإقليم لضمان جوده الخدمات المقدمة للتناسب مع الاحتياجات.
كما تم خلال الاجتماع الإقليمي عرض مشروع الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر بشأن تلبية احتياجات الصحة النفسية والاحتياجات الاجتماعية في حالات النزاعات المسلحة والكوارث الطبيعية وحالات الطوارئ والظروف الاعتيادية، حيث تمت مناقشة هرم إطار الحركة الدولية الخاص بالصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي للحركة.
ويمثل نموذج الهرم الاكتشاف المبكر وتلبية الاحتياجات النفسية والاجتماعية للفرد والأسرة والمجتمع في جميع السياقات، مع الأخذ بعين الاعتبار أن يكون في وضع نظام تكميلي متعدد المستويات يلبي احتياجات مختلف الجماعات.