أكدت عضو مجلس النواب د.سوسن كمال أن البحرين وفي ظل العهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، أتاحت الأجواء الإيجابية، ومنحت الكثير من الفرص أمام المرأة لتأخذ دورها الرائد، وتبرز قدراتها وإمكانياتها بالمشاركة الفاعلة في مسيرة الإصلاح والتنمية الوطنية.
جاء ذلك خلال مشاركتها، ضمن مؤتمر تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل في نسخته الثالثة، والذي يقام برعاية رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، وبتنظيم من قبل الجامعة الأهلية وبالشراكة مع جامعة برونيل البريطانية، ويتناول في هذا العام مجالات الاستدامة والدراسات المستقبلية.
وأشارت إلى أن وصول المرأة إلى أهدافها ينطلق من إيمانها بذاتها، وسعيها لتطوير إمكانياتها، وإبرازها في الواقع العملي، والسعي لتنمية قدراتها في المجالات المختلفة، مع ما تمنحه الدولة من فرص لتعزيز مؤهلاتها، عبر البرامج التدريبية والتنموية، وإقامة المؤسسات والمبادرات الرائدة، وإيجاد السبل الكفيلة باحتواء المرأة واستيعاب طموحاتها وتطلعاتها، وترجمتها على شكل مشاريع تعزز من المنجز الوطني.
وذكرت أن المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، يشكل أحد أهم الصروح والمؤسسات على المستوى المحلي والخارجي، وعزز - بجهوده الوطنية - إدراك المرأة لدورها المهم والحيوي، ومكانتها الرفيعة، الأمر الذي جعل المرأة البحرينية تنتقل وبشكل متسارع من مرحلة التمكين إلى مرحلة التقدم والتأثير في جميع ميادين الحياة.
وأكدت أن البحرين ضمن بنائها الدستوري المتقدم كدولة للمؤسسات والقانون لا تشكو من نقص في التشريعات التي تفتح المجال أمام المرأة لأخذ فرصتها في البناء والتطوير، إذ هناك دعم متواصلٌ وعلى جميع الأصعدة، الأمر الذي يستدعي استشعار المرأة البحرينية لمسؤولياتها في إثبات ذاتها، والانفتاح على ساحات العمل المختلفة.
وأشارت إلى أن أصحاب التخصص في مجال ما لا يحجر عليهم خوض تجربة في غير اختصاصاتهم، فلا يمنع أن يكون الطبيب رائد أعمال أو سياسي أو غير ذلك.
جاء ذلك خلال مشاركتها، ضمن مؤتمر تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل في نسخته الثالثة، والذي يقام برعاية رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، وبتنظيم من قبل الجامعة الأهلية وبالشراكة مع جامعة برونيل البريطانية، ويتناول في هذا العام مجالات الاستدامة والدراسات المستقبلية.
وأشارت إلى أن وصول المرأة إلى أهدافها ينطلق من إيمانها بذاتها، وسعيها لتطوير إمكانياتها، وإبرازها في الواقع العملي، والسعي لتنمية قدراتها في المجالات المختلفة، مع ما تمنحه الدولة من فرص لتعزيز مؤهلاتها، عبر البرامج التدريبية والتنموية، وإقامة المؤسسات والمبادرات الرائدة، وإيجاد السبل الكفيلة باحتواء المرأة واستيعاب طموحاتها وتطلعاتها، وترجمتها على شكل مشاريع تعزز من المنجز الوطني.
وذكرت أن المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، يشكل أحد أهم الصروح والمؤسسات على المستوى المحلي والخارجي، وعزز - بجهوده الوطنية - إدراك المرأة لدورها المهم والحيوي، ومكانتها الرفيعة، الأمر الذي جعل المرأة البحرينية تنتقل وبشكل متسارع من مرحلة التمكين إلى مرحلة التقدم والتأثير في جميع ميادين الحياة.
وأكدت أن البحرين ضمن بنائها الدستوري المتقدم كدولة للمؤسسات والقانون لا تشكو من نقص في التشريعات التي تفتح المجال أمام المرأة لأخذ فرصتها في البناء والتطوير، إذ هناك دعم متواصلٌ وعلى جميع الأصعدة، الأمر الذي يستدعي استشعار المرأة البحرينية لمسؤولياتها في إثبات ذاتها، والانفتاح على ساحات العمل المختلفة.
وأشارت إلى أن أصحاب التخصص في مجال ما لا يحجر عليهم خوض تجربة في غير اختصاصاتهم، فلا يمنع أن يكون الطبيب رائد أعمال أو سياسي أو غير ذلك.