أكد عضو مجلس النواب إبراهيم النفيعي المآثر الكبرى التي قدمها مشروع جلالة الملك الإصلاحي للمرأة البحرينية، والذي بوأها لتتصدر مكانة متقدمة على مستويات السلطات الثلاث، التنفيذية والتشريعية والقضائية، مبيناً بأن الاحتفاء بنجاحات المرأة البحرينية في الأول من ديسمبر من كل عام، هو احتفاء ونجاح يتشاطره أبناء البلد فرداً فرداً.
وأوضح النفيعي بأنه وبعد بمرور 21 عاماً مضيئة من مشاركة المرأة البحرينية في الحقلين النيابي والبلدي، بمشاركة سياسية وخدمية كاملة، استطاعت أن تقدم دروساً مستفادة عنوانها العريض النضج السياسي والوعي المجتمعي، والذي انعكس بشكل إيجابي على الخدمات التي تقدمها الدولة للمواطنين والمقيمين، وعلى سمعة المملكة إقليمياً ودولياً.
وقال بأن رعاية القيادة، وتمكين المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المُفدى، رفع من قدرة المرأة البحرينية ومن مكانتها، وهيأ لها الفرص المتنوعة لتخدم وطنها ومليكها، إيماناً من القيادة السياسية بحتمية مشاركتها للرجل في البناء الوطني المتعدد، وفي النهضة بالبحرين والدفع بها إلى العالمية.
وأشار النفيعي إلى أن قصص النجاح المُلهمة التي حققتها المرأة البحرينية هي تعبير عن الإرادة الشعبية وعن حكمة القيادة السياسية والحكومة الرشيدة في أن تتحمل واجباتها المستحقة، ومسؤولياتها الوطنية، وهو أمر أثبتته خلال العقود السابقة من خلال قدرتها وعطائها وتضحياتها خلاله، لتقدم نموذجاً بحرينياً يُحترم على مستوى دول المنطقة والعالم ككل، فشكراً لها.
وأوضح النفيعي بأنه وبعد بمرور 21 عاماً مضيئة من مشاركة المرأة البحرينية في الحقلين النيابي والبلدي، بمشاركة سياسية وخدمية كاملة، استطاعت أن تقدم دروساً مستفادة عنوانها العريض النضج السياسي والوعي المجتمعي، والذي انعكس بشكل إيجابي على الخدمات التي تقدمها الدولة للمواطنين والمقيمين، وعلى سمعة المملكة إقليمياً ودولياً.
وقال بأن رعاية القيادة، وتمكين المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المُفدى، رفع من قدرة المرأة البحرينية ومن مكانتها، وهيأ لها الفرص المتنوعة لتخدم وطنها ومليكها، إيماناً من القيادة السياسية بحتمية مشاركتها للرجل في البناء الوطني المتعدد، وفي النهضة بالبحرين والدفع بها إلى العالمية.
وأشار النفيعي إلى أن قصص النجاح المُلهمة التي حققتها المرأة البحرينية هي تعبير عن الإرادة الشعبية وعن حكمة القيادة السياسية والحكومة الرشيدة في أن تتحمل واجباتها المستحقة، ومسؤولياتها الوطنية، وهو أمر أثبتته خلال العقود السابقة من خلال قدرتها وعطائها وتضحياتها خلاله، لتقدم نموذجاً بحرينياً يُحترم على مستوى دول المنطقة والعالم ككل، فشكراً لها.