رفعت جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية إلى مقام صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، خالص التهاني والتبريكات بمناسبة ذكرى الاحتفال بيوم المرأة البحرينية، والتي جاءت هذا العام تحت شعار"المرأة في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل" بالتزامن مع ذكرى مرور 100 عام على التعليم النظامي في مملكة البحرين.
وأشاد أحمد محمود عطية بالمستوى الرائد الذي بلغته المرأة البحرينية في ظل المسيرة التنموية للمجلس الأعلى للمرأة والتي تسير وفق منهجية واضحة بفضل التوجيهات الملكية السامية للحكومة الرشيدة في مجال نهوض المرأة البحرينية وتقدمها في مختلف مجالات التنمية.
وقال عطية، بأن الجمعية تعمل في مساعيها المستمرة نحو تعزيز الشراكة المجتمعية نحو إبراز الموارد البشرية وتأكيد حضور المرأة البحرينية في كل محفل على المستوى المحلي والخارجي، فقد نهضت المرأة من خلال إثبات حضورها المتميز في مجال التدريب وتنمية الموارد البشرية والعمل التطوعي إيماناً منها بدورها في تطوير مسيرة التنمية البشرية، هذا بالرغم من تعدد مسؤولياتها إلا أنها أثبتت، جدارتها في القيام بالعديد من المهام والمسؤوليات، وهذا لا يكون إلا في ظل ما تستشعر به من رعاية واهتمام من قبل قيادة واعدة.
وأثنت الدكتورة حورية عباس الديري مديرة الإعلام وتنمية المرأة ورئيسة لجنة إدماج احتياجات المرأة، على جهود الجمعية في تشجيع أعضائها للمساهمة في طرح المبادرات والمشاريع التي تسهم في تطوير طرق وأساليب التدريب وخاصة فيما يتعلق بالبرامج المتعلقة بدعم الابتكار والإبداع والمهارات المستقبلية، مما يؤكد عمق الرؤية والنهج الذي تسير عليه الجمعية، مما انعكس بشكل كبير على نوعية الخدمات التي تقدمها الجمعية ومجالات التعاون مع مختلف الجهات التي تعمل على تطوير العنصر البشري وضمان استدامة ووجوده في خط التنافسية والتميز المعرفي.
وأكدت بأن مشاركة المرأة وحضورها في المشهد التنموي، دليل واضح على نجاح المجلس الأعلى للمرأة في رسم سياسة واضحة ومنهجية عالمية لإثبات البصمات المتميزة لإنجازات المرأة البحرينية طوال مسيرة عطائها، حيث يأتي الاحتفال بيوم المرأة البحرينية انعكاساً كبيراً لتبوء المرأة البحرينية للمكانة التي تستحقها، وتعبير عن العطاء، والتميز، والتقدم.
{{ article.visit_count }}
وأشاد أحمد محمود عطية بالمستوى الرائد الذي بلغته المرأة البحرينية في ظل المسيرة التنموية للمجلس الأعلى للمرأة والتي تسير وفق منهجية واضحة بفضل التوجيهات الملكية السامية للحكومة الرشيدة في مجال نهوض المرأة البحرينية وتقدمها في مختلف مجالات التنمية.
وقال عطية، بأن الجمعية تعمل في مساعيها المستمرة نحو تعزيز الشراكة المجتمعية نحو إبراز الموارد البشرية وتأكيد حضور المرأة البحرينية في كل محفل على المستوى المحلي والخارجي، فقد نهضت المرأة من خلال إثبات حضورها المتميز في مجال التدريب وتنمية الموارد البشرية والعمل التطوعي إيماناً منها بدورها في تطوير مسيرة التنمية البشرية، هذا بالرغم من تعدد مسؤولياتها إلا أنها أثبتت، جدارتها في القيام بالعديد من المهام والمسؤوليات، وهذا لا يكون إلا في ظل ما تستشعر به من رعاية واهتمام من قبل قيادة واعدة.
وأثنت الدكتورة حورية عباس الديري مديرة الإعلام وتنمية المرأة ورئيسة لجنة إدماج احتياجات المرأة، على جهود الجمعية في تشجيع أعضائها للمساهمة في طرح المبادرات والمشاريع التي تسهم في تطوير طرق وأساليب التدريب وخاصة فيما يتعلق بالبرامج المتعلقة بدعم الابتكار والإبداع والمهارات المستقبلية، مما يؤكد عمق الرؤية والنهج الذي تسير عليه الجمعية، مما انعكس بشكل كبير على نوعية الخدمات التي تقدمها الجمعية ومجالات التعاون مع مختلف الجهات التي تعمل على تطوير العنصر البشري وضمان استدامة ووجوده في خط التنافسية والتميز المعرفي.
وأكدت بأن مشاركة المرأة وحضورها في المشهد التنموي، دليل واضح على نجاح المجلس الأعلى للمرأة في رسم سياسة واضحة ومنهجية عالمية لإثبات البصمات المتميزة لإنجازات المرأة البحرينية طوال مسيرة عطائها، حيث يأتي الاحتفال بيوم المرأة البحرينية انعكاساً كبيراً لتبوء المرأة البحرينية للمكانة التي تستحقها، وتعبير عن العطاء، والتميز، والتقدم.