نظمت وزارة التربية والتعليم احتفالاً بمناسبة يوم المرأة البحرينية، تحت رعاية وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، بصرح ميثاق العمل الوطني، بحضور وكيل الوزارة للموارد والخدمات نائب راعي الحفل د.محمد جمعة، وعدد من مسؤولي الوزارة، حيث تم تكريم منتسبات الوزارة العاملات في قطاع التعليم العالي وعلوم المستقبل، تماشيًا مع شعار المناسبة هذا العام.
وأشار وكيل الوزارة في كلمة إلى أن الوزارة تتشرف في كل عام بالاحتفال بهذه المناسبة الوطنية المهمة، التي تهدف إلى تكريم المرأة البحرينية المنتجة في جميع المجالات، واستذكار ما تحقق لها من مكاسب عديدة، في ظل دعم ومساندة القيادة
وأشاد بالمبادرة الكريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، بتخصيص هذه المناسبة الوطنية السنوية، والتي نحتفي فيها هذا العام بالمرأة البحرينية في قطاع التعليم العالي وعلوم المستقبل، تقديراً لإسهاماتها في هذا القطاع الحيوي.
وأضاف وكيل الوزارة أننا نتقدم إلى المرأة البحرينية عامة، والجامعية بوجه خاص، في كافة مواقع العمل، بخالص التهاني، مشيدين بكل التقدير بعطاءاتها العديدة وبجهودها الكبيرة، من أجل إثبات ذاتها، وخدمة الوطن والمواطنين، وخصوصاً منتسبات الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي بالوزارة، اللاتي يحملن على عواتقهن مسؤوليات كبيرة، في إدارة ومتابعة ورقابة مؤسسات التعليم العالي في مملكة البحرين، حيث أصبح لدينا العديد من الكفاءات النسائية المتميزة في هذا القطاع الحيوي.
مدير إدارة شؤون المنظمات واللجان رئيس لجنة الاحتفال بيوم المرأة البحرينية كفاية العنزور، أشارت في كلمةً إلى الدور المحوري الذي تلعبه المرأة البحرينية في خدمة الوطن في المجالات التنموية كافة، بما في ذلك توليها العديد من المناصب القيادية في الوزارة، بكل جدارة واقتدار.
وأشارت إلى أن احتفال هذا العام يتميز بتزامنه مع احتفالات مملكة البحرين بمئوية التعليم النظامي الحكومي، ونقدر جميعًا تخصيصه للاحتفاء بما بذلته المرأة البحرينية من جهود كبيرة في المشاركة في قطاع التعليم العالي وعلوم المستقبل، طالبة، وأستاذة، وباحثة.
وتضمن الحفل فلم قصير حول دور المرأة البحرينية بوزارة التربية والتعليم، في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل.
وأشار وكيل الوزارة في كلمة إلى أن الوزارة تتشرف في كل عام بالاحتفال بهذه المناسبة الوطنية المهمة، التي تهدف إلى تكريم المرأة البحرينية المنتجة في جميع المجالات، واستذكار ما تحقق لها من مكاسب عديدة، في ظل دعم ومساندة القيادة
وأشاد بالمبادرة الكريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، بتخصيص هذه المناسبة الوطنية السنوية، والتي نحتفي فيها هذا العام بالمرأة البحرينية في قطاع التعليم العالي وعلوم المستقبل، تقديراً لإسهاماتها في هذا القطاع الحيوي.
وأضاف وكيل الوزارة أننا نتقدم إلى المرأة البحرينية عامة، والجامعية بوجه خاص، في كافة مواقع العمل، بخالص التهاني، مشيدين بكل التقدير بعطاءاتها العديدة وبجهودها الكبيرة، من أجل إثبات ذاتها، وخدمة الوطن والمواطنين، وخصوصاً منتسبات الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي بالوزارة، اللاتي يحملن على عواتقهن مسؤوليات كبيرة، في إدارة ومتابعة ورقابة مؤسسات التعليم العالي في مملكة البحرين، حيث أصبح لدينا العديد من الكفاءات النسائية المتميزة في هذا القطاع الحيوي.
مدير إدارة شؤون المنظمات واللجان رئيس لجنة الاحتفال بيوم المرأة البحرينية كفاية العنزور، أشارت في كلمةً إلى الدور المحوري الذي تلعبه المرأة البحرينية في خدمة الوطن في المجالات التنموية كافة، بما في ذلك توليها العديد من المناصب القيادية في الوزارة، بكل جدارة واقتدار.
وأشارت إلى أن احتفال هذا العام يتميز بتزامنه مع احتفالات مملكة البحرين بمئوية التعليم النظامي الحكومي، ونقدر جميعًا تخصيصه للاحتفاء بما بذلته المرأة البحرينية من جهود كبيرة في المشاركة في قطاع التعليم العالي وعلوم المستقبل، طالبة، وأستاذة، وباحثة.
وتضمن الحفل فلم قصير حول دور المرأة البحرينية بوزارة التربية والتعليم، في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل.