افتتح سلمان بن عيسى بن هندي المناعي محافظ محافظة المحرق والشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة، رئيس لجنة معاً لمكافحة العنف والإدمان، معرض معاً)للتوعية الأمنية في مجمع السيف بالمحرق، تفعيلاً لمبدأ الشراكة المجتمعية.
ويمثل المعرض والذي تم تدشينه برعاية وزير الداخلية خلال الحفل السنوي لبرنامج معاً في يناير الماضي من العام الجاري، نقلة نوعية في مجال التوعية والتثقيف الأمني وما يحتويه من أقسام ومواد تعليمية ومواضيع تتعلق بحماية النشء والأطفال من الظواهر السلبية والمخاطر التي تمس أمن وسلامة المجتمع، حيث يستهدف المعرض أيضاً أولياء الأمور والبالغين، كما يعد المعرض الأول من نوعه نظراً لما يحتويه من آليات وأدوات ستسهم في زيادة الوعي لدى الفئات التي يستهدفها المعرض ومن جانب آخر يتابع المعرض ، مجموعة من الظواهر التي باتت تؤرق المجتمع وعادةً ماتكون عواقبها سلبية جداً تصل لمرحلة زهق الأرواح.
ويتمكن الزوار خلال المعرض من تجربة الإرشادات الصحيحة للوقاية من المخاطر ، بالإضافة الى استلام نسخة من هذه الإرشادات ، حيث يحتوى المعرض على مجموعة من الأقسام وكل قسم قائم بحد ذاته ويغطي ظاهرة أمنية اجتماعية تشمل المخدرات والمؤثرات العقلية بأنواعها ونماذج يمكن للبالغين وأولياء الأمور فقط للتعرف على إشكالها وأنواعها وهي عينات صنعت خصيصاً لمملكة البحرين ليتم عرضها في المعرض التوعوي ويهدف إلى توعيتهم حول الأضرار والنتائج المصاحبة لتعاطي هذه المخدرات وآليات الوقاية منها وتفاديها وطرق الإبلاغ الآمن عنها بالإضافة إلى عدم الانخداع بمظهرها وسرعة تمييزها والتعرف عليها ، علاوة على ذلك تمكن الحضور من تجربة الواقع الافتراضي للحالة الجسدية لمتعاطي المؤثرات العقلية من خلال نظارات نهارية وليلية صممت خصيصاً لتبين الصعوبات التي تصيب الإنسان ومدى استيعاب العقل للمحيط الخارجي وقدرته على الاستجابة مع الحالات الطارئة التي قد يتعرض لها أثناء القيادة أو الحركة ويكون تحت تأثير المخدرات أو المؤثرات العقلية والأدوية ذات الاستخدام الخاص والتي تسبب خمولاً او ضعفاً في أحد الحواس .
كما يشتمل المعرض على نموذج واقعي لغرفة مراهق يحاكي واقع معيشة المراهقين وتوعية أولياء الأمور للاكتشاف المبكر والمسبق لتعاطي أبنائهم أي مواد مشبوهة مثل المخدرات والحشيش والأدوية التي تكون بوصفة وبدون وصفة والمواد الطيارة والمستنشقات وتبين الغرفة الطرق السرية التي يتمكن من خلالها المراهق من إخفاء الأمور وهذه الأماكن السرية تكون مصنوعة من الأثاث المنزلي والكتب والعلب الفارغة والصناديق وغيرها، بالإضافة إلى التركيز على ظاهرة التدخين الإلكتروني وأضراره حيث سيتمكن أولياء الأمور من التعرف على الأشكال الحديثة التي تنتشر بين النشء ولا يمكن التعرف عليها حيث تأخذ أشكالاً مختلفة يصعب التعرف عليها.
ويشتمل المعرض على قسم لمخاطر الألعاب الرقمية ويستهدف أولياء الأمور والبالغين فقط لإرشادهم حول إجراءات الأمن والسلامة التي يجب اتباعها عند شراء هذه الأجهزة وكيفية ضبطها بالخطوات التي تسهم في حماية أطفالهم من ممارسة ألعاب تفوق فئاتهم العمرية وتؤثر على عقولهم وأجسادهم وتوجهاتهم الفكرية ومشاعرهم النفسية ، كما يشتمل المعرض على قسم لاشتراطات الأمن والسلامة في برك السباحة وما يجب أن يتم اتباعه عند استئجارها للحفاظ على سلامة مرتاديها .
ويستعرض القسم العينات السليمة الواجب استخدامها لسلامة المحيط الخارجي للبركة مثل نوع السيرامك والمواصفات الآمنة التي تستخدم في بنائها بالإضافة ألى أدوات الأمن والسلامة المعتمدة عالمياً والتي تستخدم للإنقاذ وتفادي الغرق مثل طوق النجاة وعصا النجاة وصندوق الإسعافات الأولية وما يجب أن تحتويه للتمكن من السيطرة على الإصابات فور وقوعها علاوة على ذلك فإن القسم يوفر العينات الصحيحة التي يجب استخدامها لتفادي وقوع حوادث الغرق للأطفال والتي تكون غالباً بسبب غفلة أولياء الأمور وهذه العينات تمثل الأبواب والأقفال والحواجز التي تمنع تسلل الطفل لبركة السباحة بدون إشراف من شخص بالغ.
ويمثل المعرض والذي تم تدشينه برعاية وزير الداخلية خلال الحفل السنوي لبرنامج معاً في يناير الماضي من العام الجاري، نقلة نوعية في مجال التوعية والتثقيف الأمني وما يحتويه من أقسام ومواد تعليمية ومواضيع تتعلق بحماية النشء والأطفال من الظواهر السلبية والمخاطر التي تمس أمن وسلامة المجتمع، حيث يستهدف المعرض أيضاً أولياء الأمور والبالغين، كما يعد المعرض الأول من نوعه نظراً لما يحتويه من آليات وأدوات ستسهم في زيادة الوعي لدى الفئات التي يستهدفها المعرض ومن جانب آخر يتابع المعرض ، مجموعة من الظواهر التي باتت تؤرق المجتمع وعادةً ماتكون عواقبها سلبية جداً تصل لمرحلة زهق الأرواح.
ويتمكن الزوار خلال المعرض من تجربة الإرشادات الصحيحة للوقاية من المخاطر ، بالإضافة الى استلام نسخة من هذه الإرشادات ، حيث يحتوى المعرض على مجموعة من الأقسام وكل قسم قائم بحد ذاته ويغطي ظاهرة أمنية اجتماعية تشمل المخدرات والمؤثرات العقلية بأنواعها ونماذج يمكن للبالغين وأولياء الأمور فقط للتعرف على إشكالها وأنواعها وهي عينات صنعت خصيصاً لمملكة البحرين ليتم عرضها في المعرض التوعوي ويهدف إلى توعيتهم حول الأضرار والنتائج المصاحبة لتعاطي هذه المخدرات وآليات الوقاية منها وتفاديها وطرق الإبلاغ الآمن عنها بالإضافة إلى عدم الانخداع بمظهرها وسرعة تمييزها والتعرف عليها ، علاوة على ذلك تمكن الحضور من تجربة الواقع الافتراضي للحالة الجسدية لمتعاطي المؤثرات العقلية من خلال نظارات نهارية وليلية صممت خصيصاً لتبين الصعوبات التي تصيب الإنسان ومدى استيعاب العقل للمحيط الخارجي وقدرته على الاستجابة مع الحالات الطارئة التي قد يتعرض لها أثناء القيادة أو الحركة ويكون تحت تأثير المخدرات أو المؤثرات العقلية والأدوية ذات الاستخدام الخاص والتي تسبب خمولاً او ضعفاً في أحد الحواس .
كما يشتمل المعرض على نموذج واقعي لغرفة مراهق يحاكي واقع معيشة المراهقين وتوعية أولياء الأمور للاكتشاف المبكر والمسبق لتعاطي أبنائهم أي مواد مشبوهة مثل المخدرات والحشيش والأدوية التي تكون بوصفة وبدون وصفة والمواد الطيارة والمستنشقات وتبين الغرفة الطرق السرية التي يتمكن من خلالها المراهق من إخفاء الأمور وهذه الأماكن السرية تكون مصنوعة من الأثاث المنزلي والكتب والعلب الفارغة والصناديق وغيرها، بالإضافة إلى التركيز على ظاهرة التدخين الإلكتروني وأضراره حيث سيتمكن أولياء الأمور من التعرف على الأشكال الحديثة التي تنتشر بين النشء ولا يمكن التعرف عليها حيث تأخذ أشكالاً مختلفة يصعب التعرف عليها.
ويشتمل المعرض على قسم لمخاطر الألعاب الرقمية ويستهدف أولياء الأمور والبالغين فقط لإرشادهم حول إجراءات الأمن والسلامة التي يجب اتباعها عند شراء هذه الأجهزة وكيفية ضبطها بالخطوات التي تسهم في حماية أطفالهم من ممارسة ألعاب تفوق فئاتهم العمرية وتؤثر على عقولهم وأجسادهم وتوجهاتهم الفكرية ومشاعرهم النفسية ، كما يشتمل المعرض على قسم لاشتراطات الأمن والسلامة في برك السباحة وما يجب أن يتم اتباعه عند استئجارها للحفاظ على سلامة مرتاديها .
ويستعرض القسم العينات السليمة الواجب استخدامها لسلامة المحيط الخارجي للبركة مثل نوع السيرامك والمواصفات الآمنة التي تستخدم في بنائها بالإضافة ألى أدوات الأمن والسلامة المعتمدة عالمياً والتي تستخدم للإنقاذ وتفادي الغرق مثل طوق النجاة وعصا النجاة وصندوق الإسعافات الأولية وما يجب أن تحتويه للتمكن من السيطرة على الإصابات فور وقوعها علاوة على ذلك فإن القسم يوفر العينات الصحيحة التي يجب استخدامها لتفادي وقوع حوادث الغرق للأطفال والتي تكون غالباً بسبب غفلة أولياء الأمور وهذه العينات تمثل الأبواب والأقفال والحواجز التي تمنع تسلل الطفل لبركة السباحة بدون إشراف من شخص بالغ.