افتتحت هالة الأنصاري الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة في إطار الفعاليات المصاحبة ليوم المرأة البحرينية "المرأة في التعليم العالي وعلوم المستقبل"، معرض "المرأة البحرينية للإبداع والابتكار" الذي ينظمه المجلس بالتعاون مع جمعية سيدات الأعمال البحرينية ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، وذلك في مقر مركز تنمية قدرات المرأة البحرينية "ريادات" في عالي.
وجالت الأنصاري على المشاريع المشاركة مستمعةً إلى شرح تفصيلي عن كل مشروع، وقدرته على الاستمرار والنمو، معتمدا بذلك على الابتكار في جميع تفاصيله بدءا من الفكرة مرورا بالعمليات الإدارية والتشغيلية وصولا إلى الخدمات أو المنتجات التي يقدمها، ومدى تلبيتها لاحتياجات السوق البحريني، والقدرة على التصدير.
وأجرت الأنصاري نقاشات مفصلة مع القائمات على كل مشروع، والتحديات والفرص أمام مشروعهن، واستعرضت مراحل تطور المشروع وفقا للفكرة المبتكرة، وخطة العمل المرسومة، وأوجه الدعم الضرورية من الجهات الحكومية والخاصة في مملكة البحرين لضمان استدامة المشروع وتنميته
كما استمعت من المشرفين والموجهين المتواجدين في المعرض إلى ما يقدمونه من خدمات إرشاد وتوجيه للصاحبات المشاريع المشاركة، وبما يضمن عدم تكرار الأفكار، والاستفادة من التجارب السابقة، واستخدام أحدث التقنيات والتطبيقات، والربط مع الشركات والمستثمرين المحليين والإقليميين والعالميين.
وعلى هامش المعرض، عقدت الأنصاري اجتماعا مع عدد من الشركاء والداعمين، ناقشت خلاله وضع خطة عمل دائمة تضمن السير قدما بالمشاريع الابتكارية المشاركة ودعمها.
وأكدت الأنصاري أن تنظيم "معرض المرأة البحرينية للابتكار والإبداع" يأتي في إطار مواصلة المجلس الأعلى للمرأة لجهوده الرامية إلى تعزيز حضور المرأة البحرينية في مسيرة التحول الرقمي التي تشهدها البحرين بتوجيهات ملكية سامية، وبما يسهم في رفع معدلات الإنتاجية وتسريع جهود التنمية والرفاه الاقتصادي والاجتماعي في مملكة البحرين.
وأعربت الأنصاري في تصريح لها على هامش المعرض عن إعجابها الشديد بالمشاريع المشاركة، والتي تؤكد قدرة الشابات البحرينيات على الإبداع والابتكار والإصرار على تحويل أفكارهن إلى مشروعات قائمة ومبتكرة وتلبي احتياجات السوق في قطاعات الصحة والتعليم والبيئة وخدمات الإنترنت وغيرها.
وقالت "لقد أظهرت هؤلاء الشابات المبتكرات قدرة كبيرة على فهم علوم المستقبل التي تضم الذكاء الصناعي وتعلم الآلة والروبوتات، وتمكَّن من تسخير التقنيات الحديثة في مشاريعهن التجارية الواعدة، ونحن واثقون من مساهمتهن الفاعلة في تحقيق التوازن بين الصادرات والواردات الرقمية في الميزان التجاري مع الدول المتقدمة التي تصدر لنا حاليا التكنولوجيا الحديثة".
وأكدت الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة أن المجلس سيواصل مستقبلا العمل مع مختلف الشركاء في القطاع العام والخاص والأهلي من أجل البناء على مخرجات يوم المرأة البحرينية هذا العام، وقالت "بات معروفا للجميع أن فعاليات يوم المرأة البحرينية لا تنتهي بانتهاء العام، وإنما يتم البناء عليها والعمل مع الشركاء ذوي الصلة من أجل تجويد المخرجات ومتابعة تحقيق النتائج المرسومة، ونحن بمناسبة يوم المرأة البحرينية الذي خصص هذا العام للاحتفاء بالمرأة في التعليم العالي وعلوم المستقبل سنواصل العمل على تنفيذ البرامج القائمة بل وإطلاق برامج ومبادرات جديدة تضمن حضور المرأة في هذا القطاع الحيوي، وتواكب توجه مملكة البحرين نحو دخول عصر الفضاء وبناء الاقتصاد الرقمي.
وقد تنوعت المشاريع المشاركة في "معرض المرأة البحرينية للابتكار والإبداع"، حيث ضم المعرض جهازا يساعد الأشخاص ذوي الإعاقة الجسدية على الاستقلالية الحركية، وابتكار قماش مصنع من خامة ضد الماء والجراثيم، ومنصة للاستشارات الاستثمارية، وحذاء ذكيا للمكفوفين، واستيديو لتطوير ألعاب الفيديو في البحرين، وتطبيقا وموقعا إلكترونيا للأنشطة الخاصة بالأطفال، وجهازا لقياس نسبة الغازات في الشهيق، وتطبيق إلكتروني يسهل عملية التواصل بين المريض والطبيب، ونظام لتدوير المياه وإعادة استخدامها في الزراعة، ومشروع عبوات من الفخار لحماية البيئة، واستخدام تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز في المجال المعماري والصناعي والتعليمي، وتنصيف وإعادة المخلفات، ومنصة تواصل بين الباحثين، ومنصة توظيف، ومنصة لتسهيل ترتيب مواعيد لمعلم الدروس الخصوصية، وتطبيق صيدلية إلكترونية، ومحل إلكتروني تسويقي لاحتياجات العروس، وماركة محلية لدمج الخيوط القطنية المستخدمة في الكروشيه والحياكة.
وجالت الأنصاري على المشاريع المشاركة مستمعةً إلى شرح تفصيلي عن كل مشروع، وقدرته على الاستمرار والنمو، معتمدا بذلك على الابتكار في جميع تفاصيله بدءا من الفكرة مرورا بالعمليات الإدارية والتشغيلية وصولا إلى الخدمات أو المنتجات التي يقدمها، ومدى تلبيتها لاحتياجات السوق البحريني، والقدرة على التصدير.
وأجرت الأنصاري نقاشات مفصلة مع القائمات على كل مشروع، والتحديات والفرص أمام مشروعهن، واستعرضت مراحل تطور المشروع وفقا للفكرة المبتكرة، وخطة العمل المرسومة، وأوجه الدعم الضرورية من الجهات الحكومية والخاصة في مملكة البحرين لضمان استدامة المشروع وتنميته
كما استمعت من المشرفين والموجهين المتواجدين في المعرض إلى ما يقدمونه من خدمات إرشاد وتوجيه للصاحبات المشاريع المشاركة، وبما يضمن عدم تكرار الأفكار، والاستفادة من التجارب السابقة، واستخدام أحدث التقنيات والتطبيقات، والربط مع الشركات والمستثمرين المحليين والإقليميين والعالميين.
وعلى هامش المعرض، عقدت الأنصاري اجتماعا مع عدد من الشركاء والداعمين، ناقشت خلاله وضع خطة عمل دائمة تضمن السير قدما بالمشاريع الابتكارية المشاركة ودعمها.
وأكدت الأنصاري أن تنظيم "معرض المرأة البحرينية للابتكار والإبداع" يأتي في إطار مواصلة المجلس الأعلى للمرأة لجهوده الرامية إلى تعزيز حضور المرأة البحرينية في مسيرة التحول الرقمي التي تشهدها البحرين بتوجيهات ملكية سامية، وبما يسهم في رفع معدلات الإنتاجية وتسريع جهود التنمية والرفاه الاقتصادي والاجتماعي في مملكة البحرين.
وأعربت الأنصاري في تصريح لها على هامش المعرض عن إعجابها الشديد بالمشاريع المشاركة، والتي تؤكد قدرة الشابات البحرينيات على الإبداع والابتكار والإصرار على تحويل أفكارهن إلى مشروعات قائمة ومبتكرة وتلبي احتياجات السوق في قطاعات الصحة والتعليم والبيئة وخدمات الإنترنت وغيرها.
وقالت "لقد أظهرت هؤلاء الشابات المبتكرات قدرة كبيرة على فهم علوم المستقبل التي تضم الذكاء الصناعي وتعلم الآلة والروبوتات، وتمكَّن من تسخير التقنيات الحديثة في مشاريعهن التجارية الواعدة، ونحن واثقون من مساهمتهن الفاعلة في تحقيق التوازن بين الصادرات والواردات الرقمية في الميزان التجاري مع الدول المتقدمة التي تصدر لنا حاليا التكنولوجيا الحديثة".
وأكدت الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة أن المجلس سيواصل مستقبلا العمل مع مختلف الشركاء في القطاع العام والخاص والأهلي من أجل البناء على مخرجات يوم المرأة البحرينية هذا العام، وقالت "بات معروفا للجميع أن فعاليات يوم المرأة البحرينية لا تنتهي بانتهاء العام، وإنما يتم البناء عليها والعمل مع الشركاء ذوي الصلة من أجل تجويد المخرجات ومتابعة تحقيق النتائج المرسومة، ونحن بمناسبة يوم المرأة البحرينية الذي خصص هذا العام للاحتفاء بالمرأة في التعليم العالي وعلوم المستقبل سنواصل العمل على تنفيذ البرامج القائمة بل وإطلاق برامج ومبادرات جديدة تضمن حضور المرأة في هذا القطاع الحيوي، وتواكب توجه مملكة البحرين نحو دخول عصر الفضاء وبناء الاقتصاد الرقمي.
وقد تنوعت المشاريع المشاركة في "معرض المرأة البحرينية للابتكار والإبداع"، حيث ضم المعرض جهازا يساعد الأشخاص ذوي الإعاقة الجسدية على الاستقلالية الحركية، وابتكار قماش مصنع من خامة ضد الماء والجراثيم، ومنصة للاستشارات الاستثمارية، وحذاء ذكيا للمكفوفين، واستيديو لتطوير ألعاب الفيديو في البحرين، وتطبيقا وموقعا إلكترونيا للأنشطة الخاصة بالأطفال، وجهازا لقياس نسبة الغازات في الشهيق، وتطبيق إلكتروني يسهل عملية التواصل بين المريض والطبيب، ونظام لتدوير المياه وإعادة استخدامها في الزراعة، ومشروع عبوات من الفخار لحماية البيئة، واستخدام تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز في المجال المعماري والصناعي والتعليمي، وتنصيف وإعادة المخلفات، ومنصة تواصل بين الباحثين، ومنصة توظيف، ومنصة لتسهيل ترتيب مواعيد لمعلم الدروس الخصوصية، وتطبيق صيدلية إلكترونية، ومحل إلكتروني تسويقي لاحتياجات العروس، وماركة محلية لدمج الخيوط القطنية المستخدمة في الكروشيه والحياكة.