أعربت جمعية المرصد لحقوق الإنسان عن بالغ اعتزازها بالمنجزات الحقوقية المتحققة في مملكة البحرين في ظل القيادة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبما يعكس التزامات المملكة المتواصلة بتعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية.
وبمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان الذي يصادف العاشر من ديسمبر من كل عام، والذي يقام هذا العام تحت شعار "الشباب يدافعون عن حقوق الإنسان"، أشاد رئيس الجمعية محسن الغريري بما تزخر به مملكة البحرين من شبابٍ واعٍ بحقوق الإنسان، وما يتحلى به من علم وثقافة ومعرفة، بالإضافة إلى رغبة كبيرة في العمل والتطوير الإيجابي للمجتمع في مختلف المجالات، خصوصاً في مجال حماية وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان ونشر الوعي بها.
وأعلن الغريري عن تدشين شعار الجمعية للعام القادم وهو "عمل حقوقي بروح شبابية" والذي يأتي ليؤكد الدور القيادي للشباب ويعزز التوجه بالاعتماد عليهم في إدارة الجمعية والمشاركة في تنظيم برامجها وفعالياتها، وبما يتناسب مع شعار اليوم الدولي لحقوق الإنسان لهذا العام، لافتاً إلى أن نسبة الشباب ممن تقل أعمارهم عن 35 عاماً تصل إلى 100% في مجلس إدارة الجمعية، وإلى 91% من المجموع الكلي لأعضاء الجمعية العمومية.
وفي إطار دورها الهادف لنشر ثقافة حقوق الإنسان في المجتمع وإعداد الكوادر المتخصصة، أكد الغريري استهداف الجمعية فئة الشباب بشكل عام، وطلبة الجامعات بشكل خاص بهدف تنمية قدراتهم في هذا المجال المهم، فضلاً عن إدماجهم في البرامج الحقوقية ذات المعايير العالمية، حيث حظي الشباب بالنصيب الأكبر من عدد المشاركين في برامج الجمعية وفعالياتها، بنسبة مشاركة بلغت 87% من المجموع الكلي للمشاركين خلال عام 2019.
وبمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان الذي يصادف العاشر من ديسمبر من كل عام، والذي يقام هذا العام تحت شعار "الشباب يدافعون عن حقوق الإنسان"، أشاد رئيس الجمعية محسن الغريري بما تزخر به مملكة البحرين من شبابٍ واعٍ بحقوق الإنسان، وما يتحلى به من علم وثقافة ومعرفة، بالإضافة إلى رغبة كبيرة في العمل والتطوير الإيجابي للمجتمع في مختلف المجالات، خصوصاً في مجال حماية وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان ونشر الوعي بها.
وأعلن الغريري عن تدشين شعار الجمعية للعام القادم وهو "عمل حقوقي بروح شبابية" والذي يأتي ليؤكد الدور القيادي للشباب ويعزز التوجه بالاعتماد عليهم في إدارة الجمعية والمشاركة في تنظيم برامجها وفعالياتها، وبما يتناسب مع شعار اليوم الدولي لحقوق الإنسان لهذا العام، لافتاً إلى أن نسبة الشباب ممن تقل أعمارهم عن 35 عاماً تصل إلى 100% في مجلس إدارة الجمعية، وإلى 91% من المجموع الكلي لأعضاء الجمعية العمومية.
وفي إطار دورها الهادف لنشر ثقافة حقوق الإنسان في المجتمع وإعداد الكوادر المتخصصة، أكد الغريري استهداف الجمعية فئة الشباب بشكل عام، وطلبة الجامعات بشكل خاص بهدف تنمية قدراتهم في هذا المجال المهم، فضلاً عن إدماجهم في البرامج الحقوقية ذات المعايير العالمية، حيث حظي الشباب بالنصيب الأكبر من عدد المشاركين في برامج الجمعية وفعالياتها، بنسبة مشاركة بلغت 87% من المجموع الكلي للمشاركين خلال عام 2019.
