أكدت عضو مجلس الشورى رئيسة لجنة شؤون الشباب بالمجلس سبيكة الفضالة، أن البيان الختامي لاجتماع الدورة الأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية "إعلان الرياض"، يشكل دافعاً إضافياً لشبابنا الخليجي نحو مزيد من الإنجاز والتميز في كل مجال يسهم في خدمة الوطن.
وثمنت الفضال، ما تضمنه "إعلان الرياض"، من مضامين عكست ما يحظى به الشباب في دول الخليج العربية من اهتمام كبير في فكر أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ما يؤكد الإيمان الراسخ بأن الشباب هم قادة المستقبل وصناع نهضة الوطن وأن الجهود يجب أن توجه للنهوض بهم وبدورهم في بناء المجتمع بما يمكن دول المنطقة من مواجهة التحديات والتحولات المستجدة في جميع المجالات.
وأكدت على الخطوات العملية التي تضمنها "إعلان الرياض"، لتحقيق الأهداف السامية التي يسعى قادة دول مجلس التعاون الخليجي لتحقيقها، ومن بينها صياغة أساليب عصرية في توظيف ملفات المستقبل وتضمينها في كافة الخطط المطروحة، عبر تعزيز الوعي لدى الشباب بأهمية الابتكار وريادة الأعمال وتمكين المبتكرين ودعم وتمويل المشاريع الشبابية الناشئة وتشجيع المشاريع المشتركة بين شباب الخليج بالإضافة إلى وضع مناهج دراسية متخصصة لبناء قدرات الشباب في مجال توظيف التقنية وإيجاد الفرص لخلق شركات وطنية يقودها الشباب لتحقيق ذلك.
ونوهت الفضالة بما يحظى به الشباب البحريني من رعاية ملكية هيأت الفرص والسبل لهم ليكونوا قوى فاعلة في المجتمع ومساهم أساسي في صنع مستقبل الوطن.
ولفتت إلى ما تزخر به مملكة البحرين من طاقات شبابية واعدة تتمتع بالفكر والموهبة والإبداع في العديد من المجالات ومن بينها مجال الابتكار وعلوم المستقبل، يضاف إلى ذلك ما يتمتعون به من حماس وإصرار على تحقيق التميز وإعلاء اسم مملكة البحرين في كل محفل، وهو ما يميز الشباب الخليجي كذلك.
وثمنت الفضال، ما تضمنه "إعلان الرياض"، من مضامين عكست ما يحظى به الشباب في دول الخليج العربية من اهتمام كبير في فكر أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ما يؤكد الإيمان الراسخ بأن الشباب هم قادة المستقبل وصناع نهضة الوطن وأن الجهود يجب أن توجه للنهوض بهم وبدورهم في بناء المجتمع بما يمكن دول المنطقة من مواجهة التحديات والتحولات المستجدة في جميع المجالات.
وأكدت على الخطوات العملية التي تضمنها "إعلان الرياض"، لتحقيق الأهداف السامية التي يسعى قادة دول مجلس التعاون الخليجي لتحقيقها، ومن بينها صياغة أساليب عصرية في توظيف ملفات المستقبل وتضمينها في كافة الخطط المطروحة، عبر تعزيز الوعي لدى الشباب بأهمية الابتكار وريادة الأعمال وتمكين المبتكرين ودعم وتمويل المشاريع الشبابية الناشئة وتشجيع المشاريع المشتركة بين شباب الخليج بالإضافة إلى وضع مناهج دراسية متخصصة لبناء قدرات الشباب في مجال توظيف التقنية وإيجاد الفرص لخلق شركات وطنية يقودها الشباب لتحقيق ذلك.
ونوهت الفضالة بما يحظى به الشباب البحريني من رعاية ملكية هيأت الفرص والسبل لهم ليكونوا قوى فاعلة في المجتمع ومساهم أساسي في صنع مستقبل الوطن.
ولفتت إلى ما تزخر به مملكة البحرين من طاقات شبابية واعدة تتمتع بالفكر والموهبة والإبداع في العديد من المجالات ومن بينها مجال الابتكار وعلوم المستقبل، يضاف إلى ذلك ما يتمتعون به من حماس وإصرار على تحقيق التميز وإعلاء اسم مملكة البحرين في كل محفل، وهو ما يميز الشباب الخليجي كذلك.