منح الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأربعاء، د.عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ سفير المملكة العربية السعودية السابق لدى مملكة البحرين، وسام "نجمة الاستحقاق" الفلسطيني، تقديراً لإسهاماته ودوره في تعزيز علاقات الأخوة بين الشعبين الفلسطيني والسعودي ونصرة القضية الفلسطينية.
وقلد السفير الفلسطيني لدى البحرين، طه عبدالقادر، السفير آل الشيخ وسام "نجمة الاستحقاق"، بمقر السفارة الفلسطينية في المنامة، بحضور عدد من سفراء الدول الشقيقة والصديقة وممثلي السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى المملكة.
وقال د.عبدالله آل الشيخ في تصريح لـ"بنا": "شرف لي أن أتسلم وسام نجمة الاستحقاق من فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وما أعطيت هذا الوسام إلا لأنني نفذت، وما زلت أنفذ، توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين".
وتابع آل الشيخ: "إن خادم الحرمين الشريفين أكد في كلمته السامية في أعمال القمة الخليجية بالرياض على حق الفلسطينيين في قيام دولتهم وعاصمتها القدس الشريف، ولا يمكن التنازل عنه ولا يمكن إغفاله بأي حال من الأحوال، ولا يمكن المزايدة عليه، فهو حق أصيل مكتسب لهم وسيتحقق بإذن الله".
بدوره قال سفير دولة فلسطين لدى مملكة البحرين: "نتوجه بالشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وللمملكة العربية السعودية التي ما فتأت تقف مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة منذ زمن الملك المؤسس المغفور له الملك عبدالعزيز رحمه الله، وكل أبنائه البررة الذين توالوا على الحكم حتى يومنا هذا في العصر الزاهر للملك سلمان وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان".
وأكد السفير طه أن السعودية تستحق التقدير الدائم من الشعب الفلسطيني لما تقدمه من وقفة ثابتة في الجانب السياسي والمادي والمعنوي، وآخرها وقفة القمة الخليجية ودعم دول مجلس التعاون للقضية الفلسطينية والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني.
وقلد السفير الفلسطيني لدى البحرين، طه عبدالقادر، السفير آل الشيخ وسام "نجمة الاستحقاق"، بمقر السفارة الفلسطينية في المنامة، بحضور عدد من سفراء الدول الشقيقة والصديقة وممثلي السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى المملكة.
وقال د.عبدالله آل الشيخ في تصريح لـ"بنا": "شرف لي أن أتسلم وسام نجمة الاستحقاق من فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وما أعطيت هذا الوسام إلا لأنني نفذت، وما زلت أنفذ، توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين".
وتابع آل الشيخ: "إن خادم الحرمين الشريفين أكد في كلمته السامية في أعمال القمة الخليجية بالرياض على حق الفلسطينيين في قيام دولتهم وعاصمتها القدس الشريف، ولا يمكن التنازل عنه ولا يمكن إغفاله بأي حال من الأحوال، ولا يمكن المزايدة عليه، فهو حق أصيل مكتسب لهم وسيتحقق بإذن الله".
بدوره قال سفير دولة فلسطين لدى مملكة البحرين: "نتوجه بالشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وللمملكة العربية السعودية التي ما فتأت تقف مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة منذ زمن الملك المؤسس المغفور له الملك عبدالعزيز رحمه الله، وكل أبنائه البررة الذين توالوا على الحكم حتى يومنا هذا في العصر الزاهر للملك سلمان وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان".
وأكد السفير طه أن السعودية تستحق التقدير الدائم من الشعب الفلسطيني لما تقدمه من وقفة ثابتة في الجانب السياسي والمادي والمعنوي، وآخرها وقفة القمة الخليجية ودعم دول مجلس التعاون للقضية الفلسطينية والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني.
