أشاد النائب غازي آل رحمة بقرار وزير الشباب والرياضة أيمن المؤيد بإشهار "مركز تمكين شباب جبلة حبشي" وتسجيله كمركز رسمي في قيد الهيئات الخاصة العاملة في ميدان الشباب والرياضة والأندية الخاضعة لإشراف الوزارة.
وأكد أن هذه الخطوة إنّما تأتي في سياق المساعي والجهود الكبيرة التي يبذلها الوزير لدعم المراكز الشبابية والارتقاء بها وتطويرها لما تضطلع به من مسؤوليات كبيرة في احتضان الشباب البحريني وصقل مواهبهم وإبداعاتهم
وأشاد بالرعاية الدائمة التي يوليها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة للمراكز الشبابية وتوجيهاته الدائمة بمواكبة التطورات العالمية في هذا المجال وترجمتها إلى مجموعة من البرامج الشبابية والرياضية لتمكين الشباب من إثراء التنمية المستدامة والتنافسية في المملكة.
وقال آل رحمة "باسم مجلس إدارة مركز تمكين شباب جبلة حبشي وجميع أعضائه ومنتسبيه وباسم أهالي منطقة جبلة حبشي، أتقدّم بالشكر إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد، وإلى وزير الشباب والرياضة، للتعاون الكبير على صعيد إشهار المركز وتسجيله رسمياً، ليتاح له ممارسة دوره المنشود في احتضان شباب الوطن وإقامة كافة البرامج والفعاليات والأنشطة التي ترعاهم وتغذيهم تربوياً وقيمياً وجسدياً ونفسياً وفي كافة الأصعدة والمجالات الرياضية والثقافية والعلمية".
وأكد أن هذه الخطوة إنّما تأتي في سياق المساعي والجهود الكبيرة التي يبذلها الوزير لدعم المراكز الشبابية والارتقاء بها وتطويرها لما تضطلع به من مسؤوليات كبيرة في احتضان الشباب البحريني وصقل مواهبهم وإبداعاتهم
وأشاد بالرعاية الدائمة التي يوليها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة للمراكز الشبابية وتوجيهاته الدائمة بمواكبة التطورات العالمية في هذا المجال وترجمتها إلى مجموعة من البرامج الشبابية والرياضية لتمكين الشباب من إثراء التنمية المستدامة والتنافسية في المملكة.
وقال آل رحمة "باسم مجلس إدارة مركز تمكين شباب جبلة حبشي وجميع أعضائه ومنتسبيه وباسم أهالي منطقة جبلة حبشي، أتقدّم بالشكر إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد، وإلى وزير الشباب والرياضة، للتعاون الكبير على صعيد إشهار المركز وتسجيله رسمياً، ليتاح له ممارسة دوره المنشود في احتضان شباب الوطن وإقامة كافة البرامج والفعاليات والأنشطة التي ترعاهم وتغذيهم تربوياً وقيمياً وجسدياً ونفسياً وفي كافة الأصعدة والمجالات الرياضية والثقافية والعلمية".