أشاد عضو مجلس النواب، ممثل ثامنة العاصمة فاضل عباس السواد بالعهد الزاهر والنهضة الشاملة التي رسمت ملامحها رؤية جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد، والتي تمثلت في رؤية المملكة 2030، مبيناً أن السير على خطاها سيسهم في تحسين مركز المملكة على كافة الصعد، وتوفير سبل العيش الكريم لجميع المواطنين.
وأضاف في معرض حديثه بمناسبة احتفاء المملكة بأعيادها الوطنية، وإحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح "أن مجلس النواب شكّل إحدى السمات المهمة في سياسة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى في بناء الدولة وتأسيس نظام الحكم والإدارة القائم على المؤسسات القانونية، لإيمانه العميق بأهمية مبدأ الديمقراطية في إدارة شؤون المملكة"، مبيناً أن مجلس النواب قد أضحى بالدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة سنداً قوياً للدولة، وحلقة رئيسة في منظومة العمل، وعضواً فاعلاً في العديد من الاتحادات البرلمانيةِ سواء على المستويين الإقليمي أو العالمي، لافتاً إلى أن مجلس النوّاب سيعمل أيضاً من خلال صلاحياته التشريعية والرقابية المتاحة له، على الارتقاء بالخدمات التي تقدم للمواطنين من مختلف القطاعات الحكومية، وتطوير أداء تلك الجهات بما يواكب ويحقق أهداف رؤية المملكة.
وتابع: "أنتهز فرصة الأعياد الوطنية المجيدة للتأكيد على أهميتها الكبيرة في تعزيز تكاتف وتلاحم المواطنين مع القيادة الرشيدة، ولتأكيد دور المواطنين الأساسي في البناء ووضع لبنات المجتمع العصري الذي يرنو له صاحب الجلالة في وطن يتسع للجميع، رافعاً أسمى آيات التهاني لمقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وإلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى جميع أفراد العائلة الملكية الحاكمة، وإلى عموم الشعب الوفي، وجميع محبي مملكتنا الغالية، بمناسبة الاحتفال بالعيد الوطني المجيد، وإحياء ذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح، كدولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، والذكرى الـ48 لانضمام مملكة البحرين للأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، وذكرى تسلم صاحب الجلالة الملك المفدى مقاليد الحكم، سائلاً المولى سبحانه وتعالى أن يحفظ على بلادنا أمنها وأمانها وأن يوفق صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي عهده الأمين لكل خير وأن يعنيهم على تحقيق ما يصبو إليه شعب البحرين من عز ورفاه".
ورأى أن المناسبات الوطنية للمملكة هي فرصة تتجدد كل عام لاستذكار الأجيال للعمل المخلص لحكام البحرين في تأسيس مملكة قائمة على الأمن والعدل والتآخي، والظفر بالمنجزات المختلفة التي بوأتها مركزاً عالياً في المجتمع الدولي، داعياً المواطنين إلى الحفاظ على أمن الوطن واستقراره، والمضي في دعم مقدراته ومكتسباته لتنمية البلاد وتطويرها في مختلف المجالات، والرقي بها إلى مصاف الأمم المتقدمة.
{{ article.visit_count }}
وأضاف في معرض حديثه بمناسبة احتفاء المملكة بأعيادها الوطنية، وإحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح "أن مجلس النواب شكّل إحدى السمات المهمة في سياسة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى في بناء الدولة وتأسيس نظام الحكم والإدارة القائم على المؤسسات القانونية، لإيمانه العميق بأهمية مبدأ الديمقراطية في إدارة شؤون المملكة"، مبيناً أن مجلس النواب قد أضحى بالدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة سنداً قوياً للدولة، وحلقة رئيسة في منظومة العمل، وعضواً فاعلاً في العديد من الاتحادات البرلمانيةِ سواء على المستويين الإقليمي أو العالمي، لافتاً إلى أن مجلس النوّاب سيعمل أيضاً من خلال صلاحياته التشريعية والرقابية المتاحة له، على الارتقاء بالخدمات التي تقدم للمواطنين من مختلف القطاعات الحكومية، وتطوير أداء تلك الجهات بما يواكب ويحقق أهداف رؤية المملكة.
وتابع: "أنتهز فرصة الأعياد الوطنية المجيدة للتأكيد على أهميتها الكبيرة في تعزيز تكاتف وتلاحم المواطنين مع القيادة الرشيدة، ولتأكيد دور المواطنين الأساسي في البناء ووضع لبنات المجتمع العصري الذي يرنو له صاحب الجلالة في وطن يتسع للجميع، رافعاً أسمى آيات التهاني لمقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وإلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى جميع أفراد العائلة الملكية الحاكمة، وإلى عموم الشعب الوفي، وجميع محبي مملكتنا الغالية، بمناسبة الاحتفال بالعيد الوطني المجيد، وإحياء ذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح، كدولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادية، والذكرى الـ48 لانضمام مملكة البحرين للأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، وذكرى تسلم صاحب الجلالة الملك المفدى مقاليد الحكم، سائلاً المولى سبحانه وتعالى أن يحفظ على بلادنا أمنها وأمانها وأن يوفق صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي عهده الأمين لكل خير وأن يعنيهم على تحقيق ما يصبو إليه شعب البحرين من عز ورفاه".
ورأى أن المناسبات الوطنية للمملكة هي فرصة تتجدد كل عام لاستذكار الأجيال للعمل المخلص لحكام البحرين في تأسيس مملكة قائمة على الأمن والعدل والتآخي، والظفر بالمنجزات المختلفة التي بوأتها مركزاً عالياً في المجتمع الدولي، داعياً المواطنين إلى الحفاظ على أمن الوطن واستقراره، والمضي في دعم مقدراته ومكتسباته لتنمية البلاد وتطويرها في مختلف المجالات، والرقي بها إلى مصاف الأمم المتقدمة.