أكد الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة وزير الديوان الملكي، الدور الذي يضطلع به مركز دراسات في إعداد الدراسات والبحوث التنموية والاستراتيجية، التي تصب في دعم برامج التنمية المستدامة في البحرين، متمنياً لمركز دراسات المزيد من التوفيق والنجاح في مسيرته.
وهنأ الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، لدى حضوره احتفال المركز بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيسه السبت تحت رعايته، كما حضر الحفل المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين وعدد من كبار المسؤولين والمدعوين، الشيخ الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة وأعضاء مجلس الأمناء وجميع العاملين بالمركز بهذه المناسبة، مشيداً بالإنجازات التي حققها مركز دراسات طوال العشر سنوات الماضية.
ولدى وصول وزير الديوان الملكي كان في الاستقبال الشيخ الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة رئيس مجلس الأمناء وأعضاء مجلس الأمناء وكبار المسؤولين بالمركز.
وبدأ الحفل بالسلام الوطني، ثم تلاوة آي من الذكر الحكيم.
وأكد الشيخ الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة في كلمة له خلال الحفل، أن المركز تشرف بتأسيسه من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة أدام الله عز ملكه، وتظللت رسالته بتوجيهات جلالته السامية، وكانت إنجازاته صدىً لما أراده جلالته من حرص على الإنجاز، وتشبث بالحداثة، وتدوين للذاكرة، وإضافة معنى للدراسات الوطنية والالتزام.
وقال الشيخ الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة إن مركز دراسات، يحتفل اليوم بدخوله إلى العشرية الثانية، رافعاً أسمى آيات الولاء لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وهو يستذكر الدور القيادي والريادي الخلاق، الذي أداه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، منذ أن سخر علمه وآماله في رفع شأن المركز، مستلهماً دور جلالة قائده الأعلى، الذي رأى في إمارة سموه صورة للإنجاز، ومشى المركز على خطى سموه، درب التقدم.
ورفع الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة أسمى آيات الشكر والعرفان إلى راعي الحفل على دعمه ومؤازرته لإنجاز كتاب عقدان مزهران، الذي توج المركز فيه محاولته، رد بعض جميل من جمائل حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، لافتاً إلى أن المركز قد فرغ من انجاز الترجمة الكاملة المميزة للكتاب باللغة الإنجليزية، وأوضح أنه سيتم ترجمته إلى لغات حية أخرى، بالتنسيق مع مراكز دراسات زميلة ومرموقة.
واستعرض المركز إنجازاته في السنوات العشر الماضية عبر فيلم توضيحي، تضمن عرضا لأبرز المحطات في مسيرته البحثية والعلمية مع المؤسسات الوطنية والدولية، خلال العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقدم الشيخ الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة النسخة الأولى الافتتاحية من الإصدار المُصَوَّر المحدود بعنوان "عقدٌ من الدراسات"، إلى الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، وزير الديوان الملكي، حيث تم إعداد الكتاب من قبل جمعية المراسم الدبلوماسية بالتعاون مع ناشونال جيوغرافيك، وتضمن تصويراً مبدعاً ونادراً لمملكة البحرين من وجهة نظر مركز "دراسات"، لشواهد تنموية في نواحٍ شتّى تتعلق بعراقة مملكة البحرين وازدهارها واستدامتها.
كما قدم رئيس مجلس الأمناء هدية تذكارية باسم المركز للشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، تضمنت جزءً من قصيدة "عهدك يا حمد" التي خص به كتاب "عقدان مزهران"، كما قام وزير الديوان الملكي بتكريم أعضاء مجلس الأمناء والرعاة الداعمين والموظفين الذين أنهوا عشر سنوات متصلة في المركز.
وهنأ الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، لدى حضوره احتفال المركز بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيسه السبت تحت رعايته، كما حضر الحفل المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين وعدد من كبار المسؤولين والمدعوين، الشيخ الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة وأعضاء مجلس الأمناء وجميع العاملين بالمركز بهذه المناسبة، مشيداً بالإنجازات التي حققها مركز دراسات طوال العشر سنوات الماضية.
ولدى وصول وزير الديوان الملكي كان في الاستقبال الشيخ الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة رئيس مجلس الأمناء وأعضاء مجلس الأمناء وكبار المسؤولين بالمركز.
وبدأ الحفل بالسلام الوطني، ثم تلاوة آي من الذكر الحكيم.
وأكد الشيخ الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة في كلمة له خلال الحفل، أن المركز تشرف بتأسيسه من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة أدام الله عز ملكه، وتظللت رسالته بتوجيهات جلالته السامية، وكانت إنجازاته صدىً لما أراده جلالته من حرص على الإنجاز، وتشبث بالحداثة، وتدوين للذاكرة، وإضافة معنى للدراسات الوطنية والالتزام.
وقال الشيخ الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة إن مركز دراسات، يحتفل اليوم بدخوله إلى العشرية الثانية، رافعاً أسمى آيات الولاء لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وهو يستذكر الدور القيادي والريادي الخلاق، الذي أداه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، منذ أن سخر علمه وآماله في رفع شأن المركز، مستلهماً دور جلالة قائده الأعلى، الذي رأى في إمارة سموه صورة للإنجاز، ومشى المركز على خطى سموه، درب التقدم.
ورفع الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة أسمى آيات الشكر والعرفان إلى راعي الحفل على دعمه ومؤازرته لإنجاز كتاب عقدان مزهران، الذي توج المركز فيه محاولته، رد بعض جميل من جمائل حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، لافتاً إلى أن المركز قد فرغ من انجاز الترجمة الكاملة المميزة للكتاب باللغة الإنجليزية، وأوضح أنه سيتم ترجمته إلى لغات حية أخرى، بالتنسيق مع مراكز دراسات زميلة ومرموقة.
واستعرض المركز إنجازاته في السنوات العشر الماضية عبر فيلم توضيحي، تضمن عرضا لأبرز المحطات في مسيرته البحثية والعلمية مع المؤسسات الوطنية والدولية، خلال العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقدم الشيخ الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة النسخة الأولى الافتتاحية من الإصدار المُصَوَّر المحدود بعنوان "عقدٌ من الدراسات"، إلى الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، وزير الديوان الملكي، حيث تم إعداد الكتاب من قبل جمعية المراسم الدبلوماسية بالتعاون مع ناشونال جيوغرافيك، وتضمن تصويراً مبدعاً ونادراً لمملكة البحرين من وجهة نظر مركز "دراسات"، لشواهد تنموية في نواحٍ شتّى تتعلق بعراقة مملكة البحرين وازدهارها واستدامتها.
كما قدم رئيس مجلس الأمناء هدية تذكارية باسم المركز للشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، تضمنت جزءً من قصيدة "عهدك يا حمد" التي خص به كتاب "عقدان مزهران"، كما قام وزير الديوان الملكي بتكريم أعضاء مجلس الأمناء والرعاة الداعمين والموظفين الذين أنهوا عشر سنوات متصلة في المركز.