تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، برقية تهنئة من وزير شؤون الدفاع الفريق الركن عبدالله بن حسن النعيمي، بمناسبة العيد الوطني المجيد لمملكة البحرين وذكرى تولي جلالة الملك المفدى مقاليد الحكم، هذا نصها:
"سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.. حفظكم الله ورعاكم
ملك البلاد المفدى القائد الأعلى
السلام عليكم ورحمة الله وبرکاته
سيدي صاحب الجلالة،،
يشرفني أن أرفع إلى مقام جلالتكم السامي أطيب التهاني وأصدق التبريكات مقرونة بصادق الإخلاص والوفاء وعظيم الولاء والطاعة بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياء لذكرى قيام الدولة البحرينية في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة العام 1783 ميلادية، وذكرى انضمامها في الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه لمقاليد الحكم.
سيدي، إنه ليزيدنا فخراً واعتزازاً بما تحقق على يد جلالتكم لمملكتنا الغالية من نهضة مباركة بفضل قيادتكم الحكيمة ورؤيتكم السديدة، إن المملكة الدستورية العصرية أصبحت تقف شامخة بماضيها العريق وحاضرها المجيد.
حفظ الله جلالتكم، وبارك عمركم المديد وأبقاکم ذخراً وسنداً وحقق على يد جلالتكم للوطن المزيد من التقدم والرقي والازدهار، وأعاد الله هاتين المناسبتين أعواما عديدة وأنتم تنعمون بأثواب الصحة والسعادة، معاهدين جلالتكم على البذل والعطاء والتضحية في سبيل هذا الوطن المعطاء ورفع رايته عالية خفاقة.
ودمتم جلالتكم بعون الله دائما سالمين موفقين،،
الفريق الركن
وزير شؤون الدفاع
عبدالله بن حسن النعيمي".
"سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.. حفظكم الله ورعاكم
ملك البلاد المفدى القائد الأعلى
السلام عليكم ورحمة الله وبرکاته
سيدي صاحب الجلالة،،
يشرفني أن أرفع إلى مقام جلالتكم السامي أطيب التهاني وأصدق التبريكات مقرونة بصادق الإخلاص والوفاء وعظيم الولاء والطاعة بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياء لذكرى قيام الدولة البحرينية في عهد المؤسس أحمد الفاتح كدولة عربية مسلمة العام 1783 ميلادية، وذكرى انضمامها في الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، وذكرى تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه لمقاليد الحكم.
سيدي، إنه ليزيدنا فخراً واعتزازاً بما تحقق على يد جلالتكم لمملكتنا الغالية من نهضة مباركة بفضل قيادتكم الحكيمة ورؤيتكم السديدة، إن المملكة الدستورية العصرية أصبحت تقف شامخة بماضيها العريق وحاضرها المجيد.
حفظ الله جلالتكم، وبارك عمركم المديد وأبقاکم ذخراً وسنداً وحقق على يد جلالتكم للوطن المزيد من التقدم والرقي والازدهار، وأعاد الله هاتين المناسبتين أعواما عديدة وأنتم تنعمون بأثواب الصحة والسعادة، معاهدين جلالتكم على البذل والعطاء والتضحية في سبيل هذا الوطن المعطاء ورفع رايته عالية خفاقة.
ودمتم جلالتكم بعون الله دائما سالمين موفقين،،
الفريق الركن
وزير شؤون الدفاع
عبدالله بن حسن النعيمي".