قال عضو مجلس النواب يوسف الذوادي بأن يوم الشهيد والذي يصادف السابع عشر من ديسمبر من كل عام، هو يوم يستذكر فيه ويستلهم مآثر الأوفياء، وأبطال الميادين، ممن قدموا دمائهم وأرواحهم فداء للمليك والوطن والشعب.
وأكد بأن البحرين ستظل دائماً وأبداً، تنظر بعين العرفان لكل من يقفون بساحات الخدمة العسكرية وأداء الواجب، موضحاً بأن هنالك وعي مجتمعي تام وعارم، يقوم على تربية النشأة، وافهامهم في البيوت والمدارس، بما قدمه هؤلاء الشجعان من دماء طاهرة لأجل غيرهم، وبأن دروسهم هي قصص مستفادة، ومنهاج حياة نحو الأفضل.
وعبر الذوادي عن تقديره لجلالة الملك المفدى، على اهتمامه الشخصي في هذا الحدث الذي يهم جميع أبناء الوطن، واشارة جلالته لهم في مختلف الأحداث والمواقف، بتقدير ملكي، ورؤية أبوية حنونه لأسرهم، ولأطفالهم، والذين هم نبراس مضيء لكل أبناء الوطن.
وقال " نثمن عالياً تأسيس الصندوق الملكي لأسر شهداء الواجب والذي يمثل عرفاناً بالجميل، والتفاته كريمة ومقدره لأفراد عوائلهم، كما نثمن بشكل موصول مبادرات رموز القيادة الحكيمة والتي لا تتأخر في تقديم كل ما هو جديد وحي ونابض، لتخليد هؤلاء الأبطال، وتخليد بطولاتهم الاستثنائية".
وأكد بأن البحرين ستظل دائماً وأبداً، تنظر بعين العرفان لكل من يقفون بساحات الخدمة العسكرية وأداء الواجب، موضحاً بأن هنالك وعي مجتمعي تام وعارم، يقوم على تربية النشأة، وافهامهم في البيوت والمدارس، بما قدمه هؤلاء الشجعان من دماء طاهرة لأجل غيرهم، وبأن دروسهم هي قصص مستفادة، ومنهاج حياة نحو الأفضل.
وعبر الذوادي عن تقديره لجلالة الملك المفدى، على اهتمامه الشخصي في هذا الحدث الذي يهم جميع أبناء الوطن، واشارة جلالته لهم في مختلف الأحداث والمواقف، بتقدير ملكي، ورؤية أبوية حنونه لأسرهم، ولأطفالهم، والذين هم نبراس مضيء لكل أبناء الوطن.
وقال " نثمن عالياً تأسيس الصندوق الملكي لأسر شهداء الواجب والذي يمثل عرفاناً بالجميل، والتفاته كريمة ومقدره لأفراد عوائلهم، كما نثمن بشكل موصول مبادرات رموز القيادة الحكيمة والتي لا تتأخر في تقديم كل ما هو جديد وحي ونابض، لتخليد هؤلاء الأبطال، وتخليد بطولاتهم الاستثنائية".
