نظّم كل من المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي وهيئة البحرين للثقافة والآثار الأربعاء، فعالية خاصة للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية.
واستضاف المركز محاضرة لرئيس مركز الدراسات والأبحاث في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية د.غسان مراد بحضور مدير عام الثقافة والفنون بهيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، إضافة إلى تواجد عدد من المهتمين بالشأن الثقافي في البحرين.
وتناول مراد سبل استثمار تقنيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز مكانة اللغة العربية والحفاظ على التراث العالمي، حيث جاءت المحاضرة منظّم كل من المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي وهيئة البحرين للثقافة والآثار الأربعاء، فعالية خاصة للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية.
واستضاف المركز محاضرة لرئيس مركز الدراسات والأبحاث في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية د.غسان مراد بحضور مدير عام الثقافة والفنون بهيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، إضافة إلى تواجد عدد من المهتمين بالشأن الثقافي في البحرين.
وتناول مراد سبل استثمار تقنيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز مكانة اللغة العربية والحفاظ على التراث العالمي، حيث جاءت المحاضرة متّسقة مع اليوم شعار اليوم هذا العام وهو: "اللغة العربية والذكاء الاصطناعي".
فيما أكدت الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، أهمية تعزيز اللغة العربية بما يساهم في الحفاظ على الهوية الثقافية العربية، منوّهة بحرص رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار ورئيسة مجلس إدارة المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة على إقامة احتفالية اليوم العالمي للغة العربية سنوياً.
وأشارت إلى أن هيئة الثقافة تنظّم على هامش الاحتفاء بهذا اليوم ورشة عمل حول جماليات الخط العربي يقدّمها الفنان والخطاط البحريني علي بزاز.
بدوره وجّه مراد الشكر لكل من هيئة الثقافة والمركز الإقليمي على استضافتهما للمحاضرة وعلى جهودهما في الاحتفاء باللغة العربية.
وأكد مراد ضرورة الانتباه إلى التسارع الكبير في تطور التقنيات، من وبينها تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك من أجل استثمارها في وضع حلول للتحديات التي تواجه عملية الحفاظ على اللغة وتعزيز مكانتها.
وأشار إلى قوة العلاقة ما بين اللغة بشكل عام والمجالات المتعلقة بالمعلوماتية والبرمجة الحاسوبية، موضحاً أن اللغة من أصعب ما تواجهه خوارزميات الذكاء الاصطناعي.
وقال إن استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي سيكون مساعداً في رقمنة وتخزين ونشر النصوص العربية والتراث العربي والتعريف به.
وبين مراد، أن خوارزميات التعلّم الآلي ستكون مساعدة في تحسين جودة برمجيات الترجمة الآليّة من اللغة العربية وإليها، بالإضافة إلى تطوير برمجيات التنقيب عن المعلومات باللغة العربية على شبكة الإنترنت وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى المساعدة في تصميم برمجيات لتعليم اللغة العربية. كما وأكد أنّ تقنيات الذكاء الاصطناعي ستكون عاملاً أساسيّاً في إثراء المحتوى الرقمي العربي.
يذكر أن الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية كان تقرر في 18 ديسمبر من كل عام، والذي يوافق تاريخ إقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة .
يشار إلى أن هذه الفعالية تأتي ضمن برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار بمناسبة الأعياد الوطنية لمملكة البحرين، حيث تقدّم برنامجاً ثقافياً حافلاً يستمر على مدار شهر ديسمبر 2019، متضمّناً افتتاح معارض فنية وثقافية، عروضاً موسيقية مميزة، وأمسيات فنون شعبية، وورش عمل إبداعية وغيرها الكثير.
تّسقة مع اليوم شعار اليوم هذا العام وهو: "اللغة العربية والذكاء الاصطناعي".
فيما أكدت الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، أهمية تعزيز اللغة العربية بما يساهم في الحفاظ على الهوية الثقافية العربية، منوّهة بحرص رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار ورئيسة مجلس إدارة المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة على إقامة احتفالية اليوم العالمي للغة العربية سنوياً.
وأشارت إلى أن هيئة الثقافة تنظّم على هامش الاحتفاء بهذا اليوم ورشة عمل حول جماليات الخط العربي يقدّمها الفنان والخطاط البحريني علي بزاز.
بدوره وجّه مراد الشكر لكل من هيئة الثقافة والمركز الإقليمي على استضافتهما للمحاضرة وعلى جهودهما في الاحتفاء باللغة العربية.
وأكد مراد ضرورة الانتباه إلى التسارع الكبير في تطور التقنيات، من وبينها تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك من أجل استثمارها في وضع حلول للتحديات التي تواجه عملية الحفاظ على اللغة وتعزيز مكانتها.
وأشار إلى قوة العلاقة ما بين اللغة بشكل عام والمجالات المتعلقة بالمعلوماتية والبرمجة الحاسوبية، موضحاً أن اللغة من أصعب ما تواجهه خوارزميات الذكاء الاصطناعي.
وقال إن استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي سيكون مساعداً في رقمنة وتخزين ونشر النصوص العربية والتراث العربي والتعريف به.
وبين مراد، أن خوارزميات التعلّم الآلي ستكون مساعدة في تحسين جودة برمجيات الترجمة الآليّة من اللغة العربية وإليها، بالإضافة إلى تطوير برمجيات التنقيب عن المعلومات باللغة العربية على شبكة الانترنت وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى المساعدة في تصميم برمجيات لتعليم اللغة العربية. كما وأكد أنّ تقنيات الذكاء الاصطناعي ستكون عاملاً أساسيّاً في إثراء المحتوى الرقمي العربي.
يذكر أن الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية كان تقرر في 18 ديسمبر من كل عام، والذي يوافق تاريخ إقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة .
يشار إلى أن هذه الفعالية تأتي ضمن برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار بمناسبة الأعياد الوطنية لمملكة البحرين، حيث تقدّم برنامجاً ثقافياً حافلاً يستمر على مدار شهر ديسمبر 2019م، متضمّناً افتتاح معارض فنية وثقافية، عروضاً موسيقية مميزة، أمسيات فنون شعبية، ورش عمل إبداعية وغيرها الكثير.
واستضاف المركز محاضرة لرئيس مركز الدراسات والأبحاث في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية د.غسان مراد بحضور مدير عام الثقافة والفنون بهيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، إضافة إلى تواجد عدد من المهتمين بالشأن الثقافي في البحرين.
وتناول مراد سبل استثمار تقنيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز مكانة اللغة العربية والحفاظ على التراث العالمي، حيث جاءت المحاضرة منظّم كل من المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي وهيئة البحرين للثقافة والآثار الأربعاء، فعالية خاصة للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية.
واستضاف المركز محاضرة لرئيس مركز الدراسات والأبحاث في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية د.غسان مراد بحضور مدير عام الثقافة والفنون بهيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، إضافة إلى تواجد عدد من المهتمين بالشأن الثقافي في البحرين.
وتناول مراد سبل استثمار تقنيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز مكانة اللغة العربية والحفاظ على التراث العالمي، حيث جاءت المحاضرة متّسقة مع اليوم شعار اليوم هذا العام وهو: "اللغة العربية والذكاء الاصطناعي".
فيما أكدت الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، أهمية تعزيز اللغة العربية بما يساهم في الحفاظ على الهوية الثقافية العربية، منوّهة بحرص رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار ورئيسة مجلس إدارة المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة على إقامة احتفالية اليوم العالمي للغة العربية سنوياً.
وأشارت إلى أن هيئة الثقافة تنظّم على هامش الاحتفاء بهذا اليوم ورشة عمل حول جماليات الخط العربي يقدّمها الفنان والخطاط البحريني علي بزاز.
بدوره وجّه مراد الشكر لكل من هيئة الثقافة والمركز الإقليمي على استضافتهما للمحاضرة وعلى جهودهما في الاحتفاء باللغة العربية.
وأكد مراد ضرورة الانتباه إلى التسارع الكبير في تطور التقنيات، من وبينها تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك من أجل استثمارها في وضع حلول للتحديات التي تواجه عملية الحفاظ على اللغة وتعزيز مكانتها.
وأشار إلى قوة العلاقة ما بين اللغة بشكل عام والمجالات المتعلقة بالمعلوماتية والبرمجة الحاسوبية، موضحاً أن اللغة من أصعب ما تواجهه خوارزميات الذكاء الاصطناعي.
وقال إن استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي سيكون مساعداً في رقمنة وتخزين ونشر النصوص العربية والتراث العربي والتعريف به.
وبين مراد، أن خوارزميات التعلّم الآلي ستكون مساعدة في تحسين جودة برمجيات الترجمة الآليّة من اللغة العربية وإليها، بالإضافة إلى تطوير برمجيات التنقيب عن المعلومات باللغة العربية على شبكة الإنترنت وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى المساعدة في تصميم برمجيات لتعليم اللغة العربية. كما وأكد أنّ تقنيات الذكاء الاصطناعي ستكون عاملاً أساسيّاً في إثراء المحتوى الرقمي العربي.
يذكر أن الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية كان تقرر في 18 ديسمبر من كل عام، والذي يوافق تاريخ إقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة .
يشار إلى أن هذه الفعالية تأتي ضمن برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار بمناسبة الأعياد الوطنية لمملكة البحرين، حيث تقدّم برنامجاً ثقافياً حافلاً يستمر على مدار شهر ديسمبر 2019، متضمّناً افتتاح معارض فنية وثقافية، عروضاً موسيقية مميزة، وأمسيات فنون شعبية، وورش عمل إبداعية وغيرها الكثير.
تّسقة مع اليوم شعار اليوم هذا العام وهو: "اللغة العربية والذكاء الاصطناعي".
فيما أكدت الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة، أهمية تعزيز اللغة العربية بما يساهم في الحفاظ على الهوية الثقافية العربية، منوّهة بحرص رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار ورئيسة مجلس إدارة المركز الإقليمي العربي للتراث العالمي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة على إقامة احتفالية اليوم العالمي للغة العربية سنوياً.
وأشارت إلى أن هيئة الثقافة تنظّم على هامش الاحتفاء بهذا اليوم ورشة عمل حول جماليات الخط العربي يقدّمها الفنان والخطاط البحريني علي بزاز.
بدوره وجّه مراد الشكر لكل من هيئة الثقافة والمركز الإقليمي على استضافتهما للمحاضرة وعلى جهودهما في الاحتفاء باللغة العربية.
وأكد مراد ضرورة الانتباه إلى التسارع الكبير في تطور التقنيات، من وبينها تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك من أجل استثمارها في وضع حلول للتحديات التي تواجه عملية الحفاظ على اللغة وتعزيز مكانتها.
وأشار إلى قوة العلاقة ما بين اللغة بشكل عام والمجالات المتعلقة بالمعلوماتية والبرمجة الحاسوبية، موضحاً أن اللغة من أصعب ما تواجهه خوارزميات الذكاء الاصطناعي.
وقال إن استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي سيكون مساعداً في رقمنة وتخزين ونشر النصوص العربية والتراث العربي والتعريف به.
وبين مراد، أن خوارزميات التعلّم الآلي ستكون مساعدة في تحسين جودة برمجيات الترجمة الآليّة من اللغة العربية وإليها، بالإضافة إلى تطوير برمجيات التنقيب عن المعلومات باللغة العربية على شبكة الانترنت وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى المساعدة في تصميم برمجيات لتعليم اللغة العربية. كما وأكد أنّ تقنيات الذكاء الاصطناعي ستكون عاملاً أساسيّاً في إثراء المحتوى الرقمي العربي.
يذكر أن الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية كان تقرر في 18 ديسمبر من كل عام، والذي يوافق تاريخ إقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة .
يشار إلى أن هذه الفعالية تأتي ضمن برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار بمناسبة الأعياد الوطنية لمملكة البحرين، حيث تقدّم برنامجاً ثقافياً حافلاً يستمر على مدار شهر ديسمبر 2019م، متضمّناً افتتاح معارض فنية وثقافية، عروضاً موسيقية مميزة، أمسيات فنون شعبية، ورش عمل إبداعية وغيرها الكثير.