أعلنت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، عن اكتمال أعمال مشروع الصيانة الدورية لشارع الملك فيصل من تقاطع الفرضة غرباً إلى تقاطع الفاتح شرقاً للمسارات المتجهة شرقاً باتجاه المحرق وبطول ستة كيلومترات من مسارات الطرق، وذلك وفقاً للجدول الزمني لتنفيذ المشروع.
وأوضح مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرق بالوزارة، سيد بدر أن المشروع يندرج في إطار الخطة الشاملة التي تقوم بها الوزارة من أجل حماية الأصول والمحافظة على الطرق ضمن المستوى الفني الذي يستلزم القيام بأعمال الصيانة قبل أن يتدنى مستوى الأداء الإنشائي أو الأداء الوظيفي للطريق والمبني على مؤشرات أداء هندسية معتمدة عالمياً، تفادياً لمزيد من التدهور في حالة الطريق وتجنب إعادة إنشاء الطريق من جديد بتكلفة عالية جداً وبمدة تنفيذ قد تتجاوز أضعاف الأعمال الحالية.
ولفت، إلى أن أعمال المشروع تهدف للمحافظة على العمر التصميمي للطريق، وستجنب الشارع المزيد من التدهور في الأداء الوظيفي، الذي إذا ما استمر بدون صيانة؛ سيؤثر على سلامة وقوة طبقات الرصف، وعندها ستكون المعالجة أصعب بكثير وقد تستدعي إعادة إنشاء الطريق.
وأكد مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرق، أن هذه المشاريع شاهدة على عزم وزارة الأشغال في بذل كل جهودها وإمكانياتها؛ لتحظى طرق وشوارع مناطق المملكة بالعناية والاهتمام الكافيين، ولرفع معدلات السلامة والأداء الوظيفي على شبكة الطرق؛ حفاظاً على سلامة وراحة مستخدميها.
{{ article.visit_count }}
وأوضح مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرق بالوزارة، سيد بدر أن المشروع يندرج في إطار الخطة الشاملة التي تقوم بها الوزارة من أجل حماية الأصول والمحافظة على الطرق ضمن المستوى الفني الذي يستلزم القيام بأعمال الصيانة قبل أن يتدنى مستوى الأداء الإنشائي أو الأداء الوظيفي للطريق والمبني على مؤشرات أداء هندسية معتمدة عالمياً، تفادياً لمزيد من التدهور في حالة الطريق وتجنب إعادة إنشاء الطريق من جديد بتكلفة عالية جداً وبمدة تنفيذ قد تتجاوز أضعاف الأعمال الحالية.
ولفت، إلى أن أعمال المشروع تهدف للمحافظة على العمر التصميمي للطريق، وستجنب الشارع المزيد من التدهور في الأداء الوظيفي، الذي إذا ما استمر بدون صيانة؛ سيؤثر على سلامة وقوة طبقات الرصف، وعندها ستكون المعالجة أصعب بكثير وقد تستدعي إعادة إنشاء الطريق.
وأكد مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرق، أن هذه المشاريع شاهدة على عزم وزارة الأشغال في بذل كل جهودها وإمكانياتها؛ لتحظى طرق وشوارع مناطق المملكة بالعناية والاهتمام الكافيين، ولرفع معدلات السلامة والأداء الوظيفي على شبكة الطرق؛ حفاظاً على سلامة وراحة مستخدميها.