تقدم عضو مجلس الشورى عضو اللجنة التنفيذية للشعبة البرلمانية درويش المناعي، باقتراح لإنشاء نادي البرلمانيين البحرينيين، يضم أعضاء السلطة التشريعية من المجلسين السابقين والحاليين، بهدف المحافظة على الخبرات وخلق بيئة للحوار البناء الهادف لتطوير العمل التشريعي في المملكة.
وأشار في رسالة رفعها إلى رئيس مجلس الشورى علي الصالح، إلى أن البحرين تزخر بالعديد من الطاقات والخبرات الأمر الذي يجعل من النادي فرصة الاستفادة منها، إذ إن وجود تلك المظلة يسهل التواصل لاستثمار تلك الخبرات في مختلف المجالات والتخصصات، بما يدعم التجربة الديمقراطية في المملكة ويوسع من دائرة المشاركة بالمجال التشريعي ويعزز روح التعاون بين النواب والشوريين الحاليين والقدامى.
وبين أن اللقاءات المشتركة بين أعضاء السلطة التشريعية السابقين والحاليين يسهم في طرح قضايا متعلقة بالتشريع وروافده المجتمعية وعرض رؤاهم في القضايا الآنية وأفضل سبل معالجتها، سيمثل دعماً وتكريساً لرؤية صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حول ما يشهده العالم من متغيرات متسارعة وتحديات طارئة، تستوجب إيجاد صيغة مناسبة من التعامل المرن، والتفكير المتجدد، للحفاظ على تقدمنا المستمر في ميادين العمل والإنتاج لبناء الدولة المدنية الحديثة.
وأفاد أن تأسيس نادٍ للبرلمانيين في البحرين سيضعها في موقع الريادة خليجيًا، إذ ستكون الأولى بين دول الخليج العربية التي لديها مثل هذه الأندية، كما سيعزز مكانتها على المستوى الدولي.
{{ article.visit_count }}
وأشار في رسالة رفعها إلى رئيس مجلس الشورى علي الصالح، إلى أن البحرين تزخر بالعديد من الطاقات والخبرات الأمر الذي يجعل من النادي فرصة الاستفادة منها، إذ إن وجود تلك المظلة يسهل التواصل لاستثمار تلك الخبرات في مختلف المجالات والتخصصات، بما يدعم التجربة الديمقراطية في المملكة ويوسع من دائرة المشاركة بالمجال التشريعي ويعزز روح التعاون بين النواب والشوريين الحاليين والقدامى.
وبين أن اللقاءات المشتركة بين أعضاء السلطة التشريعية السابقين والحاليين يسهم في طرح قضايا متعلقة بالتشريع وروافده المجتمعية وعرض رؤاهم في القضايا الآنية وأفضل سبل معالجتها، سيمثل دعماً وتكريساً لرؤية صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حول ما يشهده العالم من متغيرات متسارعة وتحديات طارئة، تستوجب إيجاد صيغة مناسبة من التعامل المرن، والتفكير المتجدد، للحفاظ على تقدمنا المستمر في ميادين العمل والإنتاج لبناء الدولة المدنية الحديثة.
وأفاد أن تأسيس نادٍ للبرلمانيين في البحرين سيضعها في موقع الريادة خليجيًا، إذ ستكون الأولى بين دول الخليج العربية التي لديها مثل هذه الأندية، كما سيعزز مكانتها على المستوى الدولي.