منح الاتحاد الدولي للمنجزين العرب المؤسسة الخيرية الملكية جائزة أفضل مؤسسة خيرية عربية خلال منتدى الإبداع والتميز الأول، الذي تم تنظيمه في جمهورية مصر العربية بحضور عدد من البرلمانيين والمسؤولين من مختلف الدول العربية والأفريقية.
وسلم رئيس مجلس أمناء الاتحاد اللواء د.سامح لطفي جائزة أفضل مؤسسة خيرية عربية إلى الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفى السيد بمشاركة عدد كبير من المبدعين والمنجزين العرب من السعودية، الإمارات، عمان، الكويت، الأردن، السودان، مصر، المغرب وأصحاب الإنجازات والإعلامين العرب والمبدعين والشعراء.
وكانت لجنة الجائزة، اختارت المؤسسة الخيرية الملكية كأفضل مؤسسة خيرية عربية نظير إسهاماتها وإنجازاتها في العديد من الأعمال الإنسانية والإغاثية التي كان لها مردود نفعي مباشر على المحتاجين داخل وخارج البحرين تنفيذاً للتوجيهات السامية لجلالة الملك المفدى في تقديم العمل الخيري والإنساني ودعم الشعوب الشقيقة والصديقة من مختلف دول العالم، وما تقوم به من عطاء متميز وإسهامات بارزة في المجتمع بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية.
وقال السيد إن الجائزة تأتي ضمن الإنجازات التي تفخر بها المؤسسة حيث كان للتوجيهات السامية لجلالة الملك المفدى، ودعم جلالته الكريم وإنسانيته الكبيرة وعطفه على كل جميع المحتاجين في مختلف الدول الصديقة والشقيقة من أهم العوامل التي مكنت المؤسسة من تحقيق هذا الإنجاز المتميز، بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.؟
وأضاف، أن البحرين لا تدخر جهداً في مساعدة المتضررين والمنكوبين ومد يد العون إليهم، انطلاقاً من روابط الإنسانية التي تجمع البحرين مع مختلف شعوب العالم، وما حققته المؤسسة الخيرية الملكية من نقلات نوعية من خلال ما أنجزته من مشاريع متميزة وكبيرة على المستويين الداخلي والخارجي، ما وضعها مع المؤسسات الرائدة في العمل الخيري والإنساني على مستوى العالم.
وكان للرعاية المتميزة والاهتمام الأبوي الذي يوليه جلالة الملك المفدى بأبناء المؤسسة الخيرية الملكية، الأثر الكبير في تحقيق العديد من الإنجازات والنجاحات التي وصلت إليها المؤسسة بدعم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، والقيادة الشابة الطموحة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية.
من جانبه، هنأ رئيس مجلس أمناء المنجزين العرب سامح لطفي المؤسسة الخيرية الملكية على هذا الإنجاز مشيداً بالرعاية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية وما يوليه جلالته من اهتمام ورعاية بالعمل الخيري والإنساني.
وأعرب عن تقديره للدور البارز الذي تقوم به المؤسسة الخيرية الملكية في دعم الأعمال الخيرية والانسانية بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس مجلس الأمناء في تقديم العمل الخيري والإنساني بكل كفاءة واقتدار.
وتطرق لطفي، إلى أهم الأسباب والمعايير والشروط المعتمدة التي تم من خلالها اختيار المؤسسة الخيرية الملكية لنيل هذه الجائزة كـأفضل مؤسسة خيرية على مستوى العالم العربي من حيث نوعية وكمية الإنجازات والفئات المستفيدة ومتأثرة من أعمالها.
واستعرض أهم إنجازات المؤسسة التي أهلتها بكل جدارة واستحقاق لنيل هذه الجائزة وما قدمته من نجاحات وإنجازات متعددة ومتنوعة، لخدمة المحتاجين في مختلف دول العالم دون تمييز حيث هدفها هو خدمة الإنسانية ومساعدة المحتاجين.
وأشاد العديد من المشاركين والمكرمين بمبادرات جلالة الملك المفدى في تقديم العون والمساعدة للشعوب المنكوبة والمتضررة في مختلف دول العالم، والعمل المتميز الذي تقوم به المؤسسة الخيرية الملكية بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في تنفيذ المشاريع التنموية ومساعدة المتضررين والمنكوبين.
وسلم رئيس مجلس أمناء الاتحاد اللواء د.سامح لطفي جائزة أفضل مؤسسة خيرية عربية إلى الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفى السيد بمشاركة عدد كبير من المبدعين والمنجزين العرب من السعودية، الإمارات، عمان، الكويت، الأردن، السودان، مصر، المغرب وأصحاب الإنجازات والإعلامين العرب والمبدعين والشعراء.
وكانت لجنة الجائزة، اختارت المؤسسة الخيرية الملكية كأفضل مؤسسة خيرية عربية نظير إسهاماتها وإنجازاتها في العديد من الأعمال الإنسانية والإغاثية التي كان لها مردود نفعي مباشر على المحتاجين داخل وخارج البحرين تنفيذاً للتوجيهات السامية لجلالة الملك المفدى في تقديم العمل الخيري والإنساني ودعم الشعوب الشقيقة والصديقة من مختلف دول العالم، وما تقوم به من عطاء متميز وإسهامات بارزة في المجتمع بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية.
وقال السيد إن الجائزة تأتي ضمن الإنجازات التي تفخر بها المؤسسة حيث كان للتوجيهات السامية لجلالة الملك المفدى، ودعم جلالته الكريم وإنسانيته الكبيرة وعطفه على كل جميع المحتاجين في مختلف الدول الصديقة والشقيقة من أهم العوامل التي مكنت المؤسسة من تحقيق هذا الإنجاز المتميز، بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.؟
وأضاف، أن البحرين لا تدخر جهداً في مساعدة المتضررين والمنكوبين ومد يد العون إليهم، انطلاقاً من روابط الإنسانية التي تجمع البحرين مع مختلف شعوب العالم، وما حققته المؤسسة الخيرية الملكية من نقلات نوعية من خلال ما أنجزته من مشاريع متميزة وكبيرة على المستويين الداخلي والخارجي، ما وضعها مع المؤسسات الرائدة في العمل الخيري والإنساني على مستوى العالم.
وكان للرعاية المتميزة والاهتمام الأبوي الذي يوليه جلالة الملك المفدى بأبناء المؤسسة الخيرية الملكية، الأثر الكبير في تحقيق العديد من الإنجازات والنجاحات التي وصلت إليها المؤسسة بدعم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومؤازرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، والقيادة الشابة الطموحة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية.
من جانبه، هنأ رئيس مجلس أمناء المنجزين العرب سامح لطفي المؤسسة الخيرية الملكية على هذا الإنجاز مشيداً بالرعاية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية وما يوليه جلالته من اهتمام ورعاية بالعمل الخيري والإنساني.
وأعرب عن تقديره للدور البارز الذي تقوم به المؤسسة الخيرية الملكية في دعم الأعمال الخيرية والانسانية بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس مجلس الأمناء في تقديم العمل الخيري والإنساني بكل كفاءة واقتدار.
وتطرق لطفي، إلى أهم الأسباب والمعايير والشروط المعتمدة التي تم من خلالها اختيار المؤسسة الخيرية الملكية لنيل هذه الجائزة كـأفضل مؤسسة خيرية على مستوى العالم العربي من حيث نوعية وكمية الإنجازات والفئات المستفيدة ومتأثرة من أعمالها.
واستعرض أهم إنجازات المؤسسة التي أهلتها بكل جدارة واستحقاق لنيل هذه الجائزة وما قدمته من نجاحات وإنجازات متعددة ومتنوعة، لخدمة المحتاجين في مختلف دول العالم دون تمييز حيث هدفها هو خدمة الإنسانية ومساعدة المحتاجين.
وأشاد العديد من المشاركين والمكرمين بمبادرات جلالة الملك المفدى في تقديم العون والمساعدة للشعوب المنكوبة والمتضررة في مختلف دول العالم، والعمل المتميز الذي تقوم به المؤسسة الخيرية الملكية بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في تنفيذ المشاريع التنموية ومساعدة المتضررين والمنكوبين.