شارك متطوعو جمعية الهلال الأحمر البحريني بحملة لتنظيف ساحل المالكية وحملت شعار "ساحلنا دايما نظيف"، بتنظيم من لجنة التوعية الصحية والفريق البيئي الزراعي بالشراكة المجتمعية مع بلدية المنطقة الشمالية وبالتعاون مع "جوالة المالكية".
وتضمنت الفعالية نشر الوعي بين مرتادي ساحل المالكية حول أهمية الحفاظ على البيئة البحرية وتنوعها في مملكة البحرين، وتجنب إلقاء المخلفات على الساحل الرملي أو في البحر، خاصة البلاستيكية وأعقاب السجائر وغيرها، لما لها من أضرار كبيرة جدا على البيئة والحياة البحرية. وقام المتطوعون وشباب الجوالة والمجتمع المدني بجمع النفايات خصوصا البلاستيكية وإزالة بعض المخلفات.
وتهدف مثل هذه الفعاليات، إلى رفع الوعي بضرورة وتوفير بيئة نظيفة والحفاظ على حياة فطرية مناسبة لرواد البحر والصيادين وتجنب إلقاء النفايات في البحار وعلى السواحل لما تشكله هذه الظاهرة من مخاطر على الحياة البحرية. كما وأيضا لحث فئات الشباب للانخراط في مثل هذه المبادرات لحماية البيئة والمحافظة عليها.
رئيسة الفريق البيئي والزراعي في الجمعية د.نيلوفر أحمد، أكدت حرص الجمعية على المشاركة في مختلف الأنشطة المتعلقة بالبيئة وتغير المناخ نظرا لما يشكله ذلك من أسباب رئيسيه للعديد من الكوارث التي تحدث في مختلف مناطق العالم وخاصة تلك المرتبطة بالماء من فيضانات أو جفاف، حيث اقر الاتحاد الدولي للهلال والصليب الأحمر مؤخرا وثيقة تحدد سياسية الاتحاد المتعلقة بتغير المناخ من خلال الجمعيات الوطنية، ويتطلب من الجمعية إصدار تقارير دورية حول أنشطتها ومشاركتها مع الجهات الرسمية والأهلية في مثل تلك الفعاليات.
وتضمنت الفعالية نشر الوعي بين مرتادي ساحل المالكية حول أهمية الحفاظ على البيئة البحرية وتنوعها في مملكة البحرين، وتجنب إلقاء المخلفات على الساحل الرملي أو في البحر، خاصة البلاستيكية وأعقاب السجائر وغيرها، لما لها من أضرار كبيرة جدا على البيئة والحياة البحرية. وقام المتطوعون وشباب الجوالة والمجتمع المدني بجمع النفايات خصوصا البلاستيكية وإزالة بعض المخلفات.
وتهدف مثل هذه الفعاليات، إلى رفع الوعي بضرورة وتوفير بيئة نظيفة والحفاظ على حياة فطرية مناسبة لرواد البحر والصيادين وتجنب إلقاء النفايات في البحار وعلى السواحل لما تشكله هذه الظاهرة من مخاطر على الحياة البحرية. كما وأيضا لحث فئات الشباب للانخراط في مثل هذه المبادرات لحماية البيئة والمحافظة عليها.
رئيسة الفريق البيئي والزراعي في الجمعية د.نيلوفر أحمد، أكدت حرص الجمعية على المشاركة في مختلف الأنشطة المتعلقة بالبيئة وتغير المناخ نظرا لما يشكله ذلك من أسباب رئيسيه للعديد من الكوارث التي تحدث في مختلف مناطق العالم وخاصة تلك المرتبطة بالماء من فيضانات أو جفاف، حيث اقر الاتحاد الدولي للهلال والصليب الأحمر مؤخرا وثيقة تحدد سياسية الاتحاد المتعلقة بتغير المناخ من خلال الجمعيات الوطنية، ويتطلب من الجمعية إصدار تقارير دورية حول أنشطتها ومشاركتها مع الجهات الرسمية والأهلية في مثل تلك الفعاليات.