نظم مركز ارتقاء بجمعية الإصلاح دورة تدريبية حول مهارة التحدث وفنون الإلقاء، أعدها وقدمها الباحث في عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة البحرين د.علي عبد الله.
وتناولت الدورة العديد من المحاور المتعلقة بالأسباب والدوافع لتعلم الإلقاء والمتطلبات النفسية والمعرفية له، وكيفية توظيف لغة الجسد في الإلقاء المتميز وعدد من التدريبات العملية وغيرها من المحاور والنقاط التي تفاعل معها المتدربين بشكل متميز.
وأكد عبدالله أن ثمة شروط ومتطلبات لكي يكون الإلقاء مؤثراً ومتميزاً ومنها أن تكون المقدمة مشوقة والتسلسل والترابط في عرض عناصر الموضوع وأن تكون الخاتمة جذابة والصوت واضح واللغة سليمة بالإضافة إلى تنويع في التلوين الصوتي والنبرات والوقفات واستخدام لغة الجسد.
وأشار في دورته التي حضرها عدد من المتدربين إلى أن أهمية الإلقاء تكمن في أنه فرصة لبناء العلاقات وإثارة حماس الناس تجاه قضية معينة وإظهار القدرات.
{{ article.visit_count }}
وتناولت الدورة العديد من المحاور المتعلقة بالأسباب والدوافع لتعلم الإلقاء والمتطلبات النفسية والمعرفية له، وكيفية توظيف لغة الجسد في الإلقاء المتميز وعدد من التدريبات العملية وغيرها من المحاور والنقاط التي تفاعل معها المتدربين بشكل متميز.
وأكد عبدالله أن ثمة شروط ومتطلبات لكي يكون الإلقاء مؤثراً ومتميزاً ومنها أن تكون المقدمة مشوقة والتسلسل والترابط في عرض عناصر الموضوع وأن تكون الخاتمة جذابة والصوت واضح واللغة سليمة بالإضافة إلى تنويع في التلوين الصوتي والنبرات والوقفات واستخدام لغة الجسد.
وأشار في دورته التي حضرها عدد من المتدربين إلى أن أهمية الإلقاء تكمن في أنه فرصة لبناء العلاقات وإثارة حماس الناس تجاه قضية معينة وإظهار القدرات.
