صدر عن هيئة البحرين للثقافة والآثار كتاب "الكلمة من أجل الإنسان: سيرة المفكر البحريني الدكتور محمد جابر الأنصاري" للباحثة الدكتورة صفاء إبراهيم العلوي.
ويتزامن صدور الكتاب مع الاحتفال بالمفكر الأنصاري الذي أقيم برعاية ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى تقديراً لجهوده وإسهاماته عربياً ودولياً.
ويتضمن الكتاب الذي يتكون من ٤٥٦ صفحة، وينقسم إلى ثمانية فصول تتناول نشأة المفكر الأنصاري والبيئة التي ساهمت في تشكيل شخصيته وعلمه وكان لها دور في تأسيسه من طفولته ومراحل دراسته المختلفة، ثم محطات في حياته بانشغاله في البحث والعمل الأكاديمي والمسؤوليات التي تولاها.
كما أبرز الكتاب جانباً مختلفاً من حياته، وهو الجانب الأدبي، حيث تناول الكتاب الدور الأدبي للمفكر الأنصاري، واشتمل على دوره في تأسيس أسرة الأدباء والكتّاب، ونشاطه السردي والشعري واهتمامه بالنقد، وعلاقته بالأديب الراحل غازي القصيبي، واستعرض مؤلفاته.
وإضافة إلى تفاصيل حياته الشخصية، قدّم الكتاب فصلاً ركز فيه على مشروعه الفكري النهضوي، وهو الإسهام المهم الذي قدمه الأنصاري في الفكر العربي.
وتضمن الكتاب ٣٧ شهادة في المفكر الأنصاري من شخصيات سياسية وفكرية وأدبية وإعلامية من داخل وخارج مملكة البحرين. تناولت شهاداتها في تجربة الأنصاري وعلاقتها به، وتأثير الفكري على المستويات المحلية والخليجية والعربية.
واختتم الكتاب بعرض عدد كبير من الصور والوثائق التي تنشر لأول مرة وتوثق سيرة وحياة المفكر الأنصاري.
{{ article.visit_count }}
ويتزامن صدور الكتاب مع الاحتفال بالمفكر الأنصاري الذي أقيم برعاية ملكية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى تقديراً لجهوده وإسهاماته عربياً ودولياً.
ويتضمن الكتاب الذي يتكون من ٤٥٦ صفحة، وينقسم إلى ثمانية فصول تتناول نشأة المفكر الأنصاري والبيئة التي ساهمت في تشكيل شخصيته وعلمه وكان لها دور في تأسيسه من طفولته ومراحل دراسته المختلفة، ثم محطات في حياته بانشغاله في البحث والعمل الأكاديمي والمسؤوليات التي تولاها.
كما أبرز الكتاب جانباً مختلفاً من حياته، وهو الجانب الأدبي، حيث تناول الكتاب الدور الأدبي للمفكر الأنصاري، واشتمل على دوره في تأسيس أسرة الأدباء والكتّاب، ونشاطه السردي والشعري واهتمامه بالنقد، وعلاقته بالأديب الراحل غازي القصيبي، واستعرض مؤلفاته.
وإضافة إلى تفاصيل حياته الشخصية، قدّم الكتاب فصلاً ركز فيه على مشروعه الفكري النهضوي، وهو الإسهام المهم الذي قدمه الأنصاري في الفكر العربي.
وتضمن الكتاب ٣٧ شهادة في المفكر الأنصاري من شخصيات سياسية وفكرية وأدبية وإعلامية من داخل وخارج مملكة البحرين. تناولت شهاداتها في تجربة الأنصاري وعلاقتها به، وتأثير الفكري على المستويات المحلية والخليجية والعربية.
واختتم الكتاب بعرض عدد كبير من الصور والوثائق التي تنشر لأول مرة وتوثق سيرة وحياة المفكر الأنصاري.
