يلتقي مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث الاثنين، بالروائية العمانية جوخة الحارثي، في أمسية عنوانها "كتابة ما يتلاشى"، إذ تفصح من خلالها عن تجربتها السردية من منظور مختلف في المشهد الجغرافي للرواية العمانية،ضمن الموسم الثقافي "وبي أمل يأتي ويذهب...لكن لن أودعه".
وستشير إلى أدواتها الإبداعية في عالم الكتابة التي تتأثر بفعل التغيرات في العلاقات الإنسانية والمجتمعات، كما ستقدم قراءة متأنية حول كيفية توظيف القضايا المجتمعية في الفضاء الروائي.
يذكر أن الحارثي هي كاتبة وأكاديمية عمانية، تلقّت علومها بين عمان والمملكة المتحدة. حصلت على درجة الدكتوراه في الأدب العربي الكلاسيكي في جامعة إدنبرة وهي حالياً أستاذ مشارك بقسم اللغة العربية بجامعة السلطان قابوس.
لها من الإصدارت : "منامات" الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر عام 2004 و"سيدات القمر" عن دار الآداب عام 2010 وآخرها "نارنجة" عن دار الآداب عام 2016 وهي الرواية التي فازت بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب عام 2016، وجائزة مان بوكر العالمية عام 2019.
كما نشرت قصة للأطفال بعنوان "عش للعصافير" عام 2010 و"السحابة تتمنى" عام 2015 وهي أيضاً للأطفال، ومجموعتين قصصيتين هما: "صبي على السطح" عام 2007 و"مقاطع من سيرة لبنى إذ آن الرحيل" عام 2001.
تُرجمت أعمال الحارثي إلى لغات عدّة منها الصربية والكورية والإيطالية والإنجليزية والألمانية.
وستشير إلى أدواتها الإبداعية في عالم الكتابة التي تتأثر بفعل التغيرات في العلاقات الإنسانية والمجتمعات، كما ستقدم قراءة متأنية حول كيفية توظيف القضايا المجتمعية في الفضاء الروائي.
يذكر أن الحارثي هي كاتبة وأكاديمية عمانية، تلقّت علومها بين عمان والمملكة المتحدة. حصلت على درجة الدكتوراه في الأدب العربي الكلاسيكي في جامعة إدنبرة وهي حالياً أستاذ مشارك بقسم اللغة العربية بجامعة السلطان قابوس.
لها من الإصدارت : "منامات" الصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر عام 2004 و"سيدات القمر" عن دار الآداب عام 2010 وآخرها "نارنجة" عن دار الآداب عام 2016 وهي الرواية التي فازت بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب عام 2016، وجائزة مان بوكر العالمية عام 2019.
كما نشرت قصة للأطفال بعنوان "عش للعصافير" عام 2010 و"السحابة تتمنى" عام 2015 وهي أيضاً للأطفال، ومجموعتين قصصيتين هما: "صبي على السطح" عام 2007 و"مقاطع من سيرة لبنى إذ آن الرحيل" عام 2001.
تُرجمت أعمال الحارثي إلى لغات عدّة منها الصربية والكورية والإيطالية والإنجليزية والألمانية.