أقامت جمعية المحرق الخيرية حفل الزواج الجماعي الخامس لهذا العام 1441هـ - 2019م، حيث تم زفاف 20 شاباً من أبناء البحرين بقاعة يوسف بن أحمد عبدالملك للأفراح بمحافظة المحرق، وبدعم كريم من مجموعة البركة المصرفية.
وأعرب صلاح بوحسن رئيس رئيس جمعية المحرق الخيرية عن اعتزازه وجميع منتسبي الجمعية بمواصلة نجاح المشروع الاجتماعي المبارك الذي يدخل البهجة والسرور على الكثير من العائلات، مؤكداً أنه يأتي في إطار الدور الاجتماعي الفاعل الذي تحرص جمعية المحرق الخيري على إدامته وتوسيعه وتنويعه لكي يصل لأكبر قدر ممكن من قطاعات المجتمع البحريني.
وتقدم بوحسن بجزيل الشكر والامتنان لمجموعة البركة المصرفية على دعمها السخي لهذا العمل الخيري الطيب الذي يتيح للكثير من الشباب بدء حياة عائلية مستقرة وهانئة وتكوين أسرة جديدة تقوم بدورها الوطني في تعزيز نهضة وتقدم المجتمع.
وأكد أن مشروع الزواج الجماعي يحظى بعناية كبيرة سواء من الجمعية وكل العاملين فيها أو من المتبرعين وفاعلي الخير كونه يمس فئة مهمة وهي الشباب وهم العماد الحقيقي للبناء والركيزة الأساسية للاستقرار والرخاء.
ونوه بما يتسم به المجتمع البحريني من حب الخير وتنافس في هذا الميدان النبيل والتي جعلت منه نموذجاً يحتذى في العمل التطوعي والخيري بما لديه من برامج ومبادرات ومشاريع نوعية ورائدة في ظل دعم مبارك وعناية كريمة من القيادة الحكيمة التي لا تدخر جهداً في تقديم كل سبل العون للمواطنين الكرام والنهوض بمستوياتهم المعيشية.
وأعرب صلاح بوحسن رئيس رئيس جمعية المحرق الخيرية عن اعتزازه وجميع منتسبي الجمعية بمواصلة نجاح المشروع الاجتماعي المبارك الذي يدخل البهجة والسرور على الكثير من العائلات، مؤكداً أنه يأتي في إطار الدور الاجتماعي الفاعل الذي تحرص جمعية المحرق الخيري على إدامته وتوسيعه وتنويعه لكي يصل لأكبر قدر ممكن من قطاعات المجتمع البحريني.
وتقدم بوحسن بجزيل الشكر والامتنان لمجموعة البركة المصرفية على دعمها السخي لهذا العمل الخيري الطيب الذي يتيح للكثير من الشباب بدء حياة عائلية مستقرة وهانئة وتكوين أسرة جديدة تقوم بدورها الوطني في تعزيز نهضة وتقدم المجتمع.
وأكد أن مشروع الزواج الجماعي يحظى بعناية كبيرة سواء من الجمعية وكل العاملين فيها أو من المتبرعين وفاعلي الخير كونه يمس فئة مهمة وهي الشباب وهم العماد الحقيقي للبناء والركيزة الأساسية للاستقرار والرخاء.
ونوه بما يتسم به المجتمع البحريني من حب الخير وتنافس في هذا الميدان النبيل والتي جعلت منه نموذجاً يحتذى في العمل التطوعي والخيري بما لديه من برامج ومبادرات ومشاريع نوعية ورائدة في ظل دعم مبارك وعناية كريمة من القيادة الحكيمة التي لا تدخر جهداً في تقديم كل سبل العون للمواطنين الكرام والنهوض بمستوياتهم المعيشية.