أكد النائب عبدالرزاق حطاب، أن الظروف الراهنة تتطلب توحيد الصفوف والجهود لمواجهة التحديات وردع العدوان، مشدداً على أهمية التعاون لمواجهة تلك التحديات والأزمات، من خلال العمل المشترك وصولاً للتكامل الدفاعي المنشود، حيث تقدم الاتفاقية استقلالية تامة لدول المجلس للدفاع عن مصالحها الاستراتيجية.
وثمن حطاب، اتفاقية احتضان مقر القيادة العسكرية الموحدة لمجلس التعاون الخليجي التي تم توقيعها مؤخراً في الرياض، والتي ترتبط بقوات درع الجزيرة والدفاع الجوي ومركز القيادة البحري.
وأكد أن العمل العسكري المشترك سيحقق مكاسب وإنجازات جماعية كثيرة ونوعية، حيث إن تنسيق وتعزيز الإمكانيات الدفاعية الخليجية وترابط المصالح المشتركة، ستمكن من تعزيز سيادة المنطقة وتعزيز استقرارها ومصالحها.
وقال: "تتأتى أهمية الاتفاقية إدراكاً بأهمية القوة الخليجية التي من شأنها حماية أمن دول الخليج، خاصة في ظل التوترات الحالية، لما يربط دول المنطقة من علاقات خاصة، وسمات متشابهة أساسها العقيدة الإسلامية، وانطلاقاً من السياسة الدفاعية لمجلس التعاون التي تقوم على مبدأ الأمن الجماعي المتكامل".
وأضاف: "إن مثل هذه الاتفاقيات الموحدة هي ترجمة لطموحنا، وذلك انطلاقاً من قناعة راسخة بوحدة الهدف والمصير، بالإضافة إلى حقائق الجغرافيا والدين والتاريخ المشترك".
وثمن حطاب، اتفاقية احتضان مقر القيادة العسكرية الموحدة لمجلس التعاون الخليجي التي تم توقيعها مؤخراً في الرياض، والتي ترتبط بقوات درع الجزيرة والدفاع الجوي ومركز القيادة البحري.
وأكد أن العمل العسكري المشترك سيحقق مكاسب وإنجازات جماعية كثيرة ونوعية، حيث إن تنسيق وتعزيز الإمكانيات الدفاعية الخليجية وترابط المصالح المشتركة، ستمكن من تعزيز سيادة المنطقة وتعزيز استقرارها ومصالحها.
وقال: "تتأتى أهمية الاتفاقية إدراكاً بأهمية القوة الخليجية التي من شأنها حماية أمن دول الخليج، خاصة في ظل التوترات الحالية، لما يربط دول المنطقة من علاقات خاصة، وسمات متشابهة أساسها العقيدة الإسلامية، وانطلاقاً من السياسة الدفاعية لمجلس التعاون التي تقوم على مبدأ الأمن الجماعي المتكامل".
وأضاف: "إن مثل هذه الاتفاقيات الموحدة هي ترجمة لطموحنا، وذلك انطلاقاً من قناعة راسخة بوحدة الهدف والمصير، بالإضافة إلى حقائق الجغرافيا والدين والتاريخ المشترك".
