كرم رئيس جامعة البحرين د.رياض حمزة منسوبي الإدارة العامة للدفاع المدني وعدداً من منسوبي دائرة الأمن وقسم الكيمياء في جامعة البحرين، تثميناً لتعاونهم البناء والمشترك خلال العام الجاري.
واستقبل حمزة، نائب المدير العام للإدارة العامة للدفاع المدني العميد حمد الكعبي، ومدير العمليات العقيد محمد الغدير، والنقيب ركن محمد أبوالفتح، والنقيب المهندس قاسم الخلاقي، وعدداً من ضباط وأفراد الإدارة العامة للدفاع المدني قسم فرع التطهير والتعامل مع المواد الخطرة.
وقدم شكره إلى كل ما قدموه من دعم وتعاون مع الجامعة، معرباً عن رغبة الجامعة في زيادة التعاون يمجال التدريب لما له من أثر إيجابي على كل من منسوبي الجامعة وإدارة الدفاع المدني.
وقال حمزة: "التعاون بين جامعة البحرين والإدارة العامة للدفاع المدني مثمر ومستمر منذ سنوات طويلة، إذ تم تنفيذ العديد من الفعاليات المشتركة التي تهدف إلى تطوير العمل في المختبرات".
وأشار إلى مساهمة الإدارة العامة للدفاع المدني في متابعة شروط السلامة في مختبرات ومخازن كلية العلوم وتقديم دورة تدريبية لفنيي الكلية حول إجراءات السلامة الواجب اتباعها عند نقل المواد الكيميائية السائلة، بالإضافة إلى تنفيذ تمرين ميداني مشترك مع منسوبي قسم الكيمياء للتأكد من جاهزية الطرفين للتعامل مع حوادث المواد الكيميائية الطارئة، مثمناً "الاستجابة المميزة".
واستقبل حمزة، نائب المدير العام للإدارة العامة للدفاع المدني العميد حمد الكعبي، ومدير العمليات العقيد محمد الغدير، والنقيب ركن محمد أبوالفتح، والنقيب المهندس قاسم الخلاقي، وعدداً من ضباط وأفراد الإدارة العامة للدفاع المدني قسم فرع التطهير والتعامل مع المواد الخطرة.
وقدم شكره إلى كل ما قدموه من دعم وتعاون مع الجامعة، معرباً عن رغبة الجامعة في زيادة التعاون يمجال التدريب لما له من أثر إيجابي على كل من منسوبي الجامعة وإدارة الدفاع المدني.
وقال حمزة: "التعاون بين جامعة البحرين والإدارة العامة للدفاع المدني مثمر ومستمر منذ سنوات طويلة، إذ تم تنفيذ العديد من الفعاليات المشتركة التي تهدف إلى تطوير العمل في المختبرات".
وأشار إلى مساهمة الإدارة العامة للدفاع المدني في متابعة شروط السلامة في مختبرات ومخازن كلية العلوم وتقديم دورة تدريبية لفنيي الكلية حول إجراءات السلامة الواجب اتباعها عند نقل المواد الكيميائية السائلة، بالإضافة إلى تنفيذ تمرين ميداني مشترك مع منسوبي قسم الكيمياء للتأكد من جاهزية الطرفين للتعامل مع حوادث المواد الكيميائية الطارئة، مثمناً "الاستجابة المميزة".