مريم بوجيري
أقرت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني، مشروعاً بقانون بالتصديق على الاتفاقية بين حكومة مملكة البحرين وحكومة جمهورية البرازيل الاتحادية بشأن الخدمات الجوية المرافق للمرسوم رقم (34) لسنة 2019.
وكانت وزارة الخارجية، اعتبرت أن الاتفاقية محل الدراسة تهدف إلى تعزيز التعاون بين حكومة مملكة البحرين وحكومة جمهورية البرازيل الاتحادية في مجال الخدمات الجوية باعتبارهما طرفين في معاهدة الطيران المدني الدولي "معاهدة شيكاغو"، حيث تم التوقيع على الاتفاقية بالمنامة في 14 نوفمبر 2018.
وبينت الوزارة أن النتائج المرجوة من الانضمام إلى هذه الاتفاقية تتمثل في تعزيز التعاون الدولي وتنظيم النقل الجوي الذي يربط بين حكومة مملكة البحرين وحكومة جمهورية البرازيل الاتحادية، وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين إلى جانب مواكبة المستجدات التي طرأت على صناعة النقل الجوي العالمي، وتعزيز التعاون المتبادل بشأن القواعد القياسية للسلامة، والتزام البلدين بحماية أمن الطيران المدني امتثالاً للقانون الدولي.
من جانبها أفادت وزارة المواصلات والاتصالات، أن الاتفاقية تعتبر من الاتفاقيات النموذجية، نظراً لشمولها جميع متطلبات منظمة الطيران المدني الدولي، وخاصة ما يتعلق منها بالسلامة الجوية وأمن الطيران المدني والتعاون التجاري بين شركات الطيران التابعة للدولتين.
كما أنها توفر لشركات الطيران الوطنية البحرينية والطائرات المسجلة في مملكة البحرين حق عبور الأجواء والهبوط لأغراض فنية، وحق نقل المسافرين والبضائع والبريد، وعقد اتفاقيات مشاركة في الرموز سواء مع شركات برازيلية أو شركات تابعة لدولة ثالثة، الأمر الذي يمثل إضافة لطيران الخليج من خلال وصولها للأسواق البرازيلية عن طريق تعاونها التجاري مع شركات أخرى تشغل رحلات إلى البرازيل مثل طيران الإمارات.
وتهدف الاتفاقية إلى دعم العلاقات الاقتصادية بين حكومة مملكة البحرين وحكومة جمهورية البرازيل الاتحادية، وتنظيم الخدمات الجوية بما يحقِّق مصلحتيهما، وإرساء أُسس التعاون المشترك في مجال النقل الجوي بين البلدين باعتبارهما طرفين في معاهدة الطيران المدني الدولي "معاهدة شيكاغو".
وتأتي أهمية الاتفاقية من حيث إنها تدعم التعاون الدولي وتنظيم النقل الجوي الذي يربط بين حكومة مملكة البحرين وحكومة جمهورية البرازيل الاتحادية، وتعزز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وتساعد على مواكبة المستجدات التي طرأت على صناعة النقل الجوي العالمي.
أقرت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني، مشروعاً بقانون بالتصديق على الاتفاقية بين حكومة مملكة البحرين وحكومة جمهورية البرازيل الاتحادية بشأن الخدمات الجوية المرافق للمرسوم رقم (34) لسنة 2019.
وكانت وزارة الخارجية، اعتبرت أن الاتفاقية محل الدراسة تهدف إلى تعزيز التعاون بين حكومة مملكة البحرين وحكومة جمهورية البرازيل الاتحادية في مجال الخدمات الجوية باعتبارهما طرفين في معاهدة الطيران المدني الدولي "معاهدة شيكاغو"، حيث تم التوقيع على الاتفاقية بالمنامة في 14 نوفمبر 2018.
وبينت الوزارة أن النتائج المرجوة من الانضمام إلى هذه الاتفاقية تتمثل في تعزيز التعاون الدولي وتنظيم النقل الجوي الذي يربط بين حكومة مملكة البحرين وحكومة جمهورية البرازيل الاتحادية، وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين إلى جانب مواكبة المستجدات التي طرأت على صناعة النقل الجوي العالمي، وتعزيز التعاون المتبادل بشأن القواعد القياسية للسلامة، والتزام البلدين بحماية أمن الطيران المدني امتثالاً للقانون الدولي.
من جانبها أفادت وزارة المواصلات والاتصالات، أن الاتفاقية تعتبر من الاتفاقيات النموذجية، نظراً لشمولها جميع متطلبات منظمة الطيران المدني الدولي، وخاصة ما يتعلق منها بالسلامة الجوية وأمن الطيران المدني والتعاون التجاري بين شركات الطيران التابعة للدولتين.
كما أنها توفر لشركات الطيران الوطنية البحرينية والطائرات المسجلة في مملكة البحرين حق عبور الأجواء والهبوط لأغراض فنية، وحق نقل المسافرين والبضائع والبريد، وعقد اتفاقيات مشاركة في الرموز سواء مع شركات برازيلية أو شركات تابعة لدولة ثالثة، الأمر الذي يمثل إضافة لطيران الخليج من خلال وصولها للأسواق البرازيلية عن طريق تعاونها التجاري مع شركات أخرى تشغل رحلات إلى البرازيل مثل طيران الإمارات.
وتهدف الاتفاقية إلى دعم العلاقات الاقتصادية بين حكومة مملكة البحرين وحكومة جمهورية البرازيل الاتحادية، وتنظيم الخدمات الجوية بما يحقِّق مصلحتيهما، وإرساء أُسس التعاون المشترك في مجال النقل الجوي بين البلدين باعتبارهما طرفين في معاهدة الطيران المدني الدولي "معاهدة شيكاغو".
وتأتي أهمية الاتفاقية من حيث إنها تدعم التعاون الدولي وتنظيم النقل الجوي الذي يربط بين حكومة مملكة البحرين وحكومة جمهورية البرازيل الاتحادية، وتعزز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وتساعد على مواكبة المستجدات التي طرأت على صناعة النقل الجوي العالمي.