ريانة النهام
أكد مسؤولون بمكاتب سفر وسياحة، انخفاض الإقبال على الرحلات السياحية والدينية إلى العراقي بأكثر من 80%، وذلك بعد تطور الأحداث السياسية وتصاعدها في المنطقة.
وأوضحوا لـ"الوطن" أن المسافرين اتخذوا وجهات أخرى بديلة مثل سوريا، والمدنية المنورة والتوجه لأداء العمرة، وتركيا، في حين لاتزال بعض الرحلات مستمرة.
وقال صاحب حملة أهل الجود، إن انخفاض الإقبال على الرحلات المتجهة إلى العراق بلغ 80%، مبيناً أن "ما حدث في الآونة الأخيرة بالعراق انعكس على إقبال المسافرين، ومن المتوقع أن يحل الإقبال على السفر إلى المدينة المنورة بدلاً عنها، خاصة أن الإقبال عليها كبير جداً".
واتفق صاحب حملة نور الهدى للسفر والسياحة، علي الموالي، مع أصحاب الحملات الأخرى، وقال: "إن الإقبال على رحلات إيران والعراق انخفض حتى 70% نتيجة لعدم استقرار الأوضاع السياسية، في المقابل ارتفع الإقبال على الرحلات المتجهة إلى المدينة المنورة والعمرة".
وأشار صاحب حملة الديار المقدسة، محمد عاشور إلى تراجع الإقبال على رحلات العراق لأكثر من 80%. وأردف:" كان الإقبال على الرحلات خلال عطلة الربيع متراجعاً مقارنةً بالعام الماضي، ولكن بعد الأحداث الأخيرة، انخفض الإقبال بشكل كبير جداً على رحلات العراق، وأصبح مرتفعاً على سوريا على الرغم من وجود مشكلة وهي عدم وجود شركة طيران غير الطيران السوري".
وقال نائب حملة الشمطوط، حسين الشمطوط، إن أحداث العراق الأخيرة انعكست على إقبال المسافرين على العراق وإيران، ما أدى إلى تراجع الإقبال بنسبة 60%.
وأشار إلى أن العديد من المسافرين اتخذوا وجهات بديلة مثل العمرة، وتركيا، وأذربيجان والبوسنة، في حين مازال البعض ينتظر بضعة أيام ليرى آخر مجريات الأحداث.
أكد مسؤولون بمكاتب سفر وسياحة، انخفاض الإقبال على الرحلات السياحية والدينية إلى العراقي بأكثر من 80%، وذلك بعد تطور الأحداث السياسية وتصاعدها في المنطقة.
وأوضحوا لـ"الوطن" أن المسافرين اتخذوا وجهات أخرى بديلة مثل سوريا، والمدنية المنورة والتوجه لأداء العمرة، وتركيا، في حين لاتزال بعض الرحلات مستمرة.
وقال صاحب حملة أهل الجود، إن انخفاض الإقبال على الرحلات المتجهة إلى العراق بلغ 80%، مبيناً أن "ما حدث في الآونة الأخيرة بالعراق انعكس على إقبال المسافرين، ومن المتوقع أن يحل الإقبال على السفر إلى المدينة المنورة بدلاً عنها، خاصة أن الإقبال عليها كبير جداً".
واتفق صاحب حملة نور الهدى للسفر والسياحة، علي الموالي، مع أصحاب الحملات الأخرى، وقال: "إن الإقبال على رحلات إيران والعراق انخفض حتى 70% نتيجة لعدم استقرار الأوضاع السياسية، في المقابل ارتفع الإقبال على الرحلات المتجهة إلى المدينة المنورة والعمرة".
وأشار صاحب حملة الديار المقدسة، محمد عاشور إلى تراجع الإقبال على رحلات العراق لأكثر من 80%. وأردف:" كان الإقبال على الرحلات خلال عطلة الربيع متراجعاً مقارنةً بالعام الماضي، ولكن بعد الأحداث الأخيرة، انخفض الإقبال بشكل كبير جداً على رحلات العراق، وأصبح مرتفعاً على سوريا على الرغم من وجود مشكلة وهي عدم وجود شركة طيران غير الطيران السوري".
وقال نائب حملة الشمطوط، حسين الشمطوط، إن أحداث العراق الأخيرة انعكست على إقبال المسافرين على العراق وإيران، ما أدى إلى تراجع الإقبال بنسبة 60%.
وأشار إلى أن العديد من المسافرين اتخذوا وجهات بديلة مثل العمرة، وتركيا، وأذربيجان والبوسنة، في حين مازال البعض ينتظر بضعة أيام ليرى آخر مجريات الأحداث.