أقام معهد البحرين للتنمية السياسية في مقره بأم الحصم مؤخراً، ورشة "تحليل التغطية الصحفية لأعمال البلديات"، قدمها مدير برنامج البحرين لأفضل الممارسات الإعلامي إبراهيم التميمي، ضمن برنامج "الدعم البلدي" لموظفي المجالس البلدية ومجلس أمانة العاصمة.
تأتي الورشة، بهدف تهيئة كادر وظيفي قادر على مساعدة أعضاء المجالس البلدية في مهامهم الخدمية والاجتماعية.
وشملت الورشة، تعريف موظفي المجالس البلدية ومجلس أمانة العاصمة بالقوالب الصحفية المتصلة بالتغطية الصحفية لأعمال البلديات، وأدوات تحليل التغطية الصحفية، وآليات استخدامها، إضافة إلى التدريب العملي على كيفية كتابة تقرير تحليلي حول الأعمال الصحفية المتصلة بعمل البلديات.
وأكد التميمي أهمية تعزيز قنوات الاتصال بين المجالس البلدية والصحافة باعتبارها حلقة وصل مهمة لتحقيق الترابط بين أهداف العمل البلدي واحتياجات المجتمع، وتعزيز وعي المواطنين بالخدمات البلدية وأهميتها في دفع وتيرة التنمية.
ونوه التميمي إلى ما تشكله المعلومات من أهمية محورية في تحقيق نفوذ إلى عقل وقلب المتلقي وبناء الاستراتيجيات ووضع الخطط التنموية، مشيراً إلى أن تزويد وسائل الإعلام والصحافة بالمعلومات المتعلقة بالنشاط البلدي وإنجازاته، فضلاً عن رصد ومتابعة ما ينشر في هذه الوسائل من أخبار وتقارير مرتبطة بالعمل البلدي وتحليلها وإعداد تقارير بشأنها للمسؤولين فيها؛ يعد من المسؤوليات المهمة التي يضطلع بها موظفو المجالس البلدية المختصين.
من جهة أخرى، ينظم المعهد الخميس، ورشة لأعضاء المجالس البلدية ومجلس أمانة العاصمة بعنوان "مهارات البروتكول والمراسم والإتيكيت".
وتقدم الورشة المحاضر والمدرب في البروتوكول والمراسم منى الزايد، ضمن عدة محاور تشمل تعريف المراسم والبروتوكول ونشأتهما، وأهميتهما، ومفهوم الأسبقية في التشريفات والمراسم، واستعراض البروتوكول المرتبط بتوقيع الاتفاقيات، وبروتوكول العلم الوطني، وأنواع الزيارات والفرق بينهم "زيارة رسمية، زيارة خاصة، زيارة عمل، زيارة المرور"، وحدود العلاقة بين زملاء المجلس، إضافة إلى مهارات التعامل مع كبار الشخصيات، وفن الحديث والحوار.
تأتي الورشة، بهدف تهيئة كادر وظيفي قادر على مساعدة أعضاء المجالس البلدية في مهامهم الخدمية والاجتماعية.
وشملت الورشة، تعريف موظفي المجالس البلدية ومجلس أمانة العاصمة بالقوالب الصحفية المتصلة بالتغطية الصحفية لأعمال البلديات، وأدوات تحليل التغطية الصحفية، وآليات استخدامها، إضافة إلى التدريب العملي على كيفية كتابة تقرير تحليلي حول الأعمال الصحفية المتصلة بعمل البلديات.
وأكد التميمي أهمية تعزيز قنوات الاتصال بين المجالس البلدية والصحافة باعتبارها حلقة وصل مهمة لتحقيق الترابط بين أهداف العمل البلدي واحتياجات المجتمع، وتعزيز وعي المواطنين بالخدمات البلدية وأهميتها في دفع وتيرة التنمية.
ونوه التميمي إلى ما تشكله المعلومات من أهمية محورية في تحقيق نفوذ إلى عقل وقلب المتلقي وبناء الاستراتيجيات ووضع الخطط التنموية، مشيراً إلى أن تزويد وسائل الإعلام والصحافة بالمعلومات المتعلقة بالنشاط البلدي وإنجازاته، فضلاً عن رصد ومتابعة ما ينشر في هذه الوسائل من أخبار وتقارير مرتبطة بالعمل البلدي وتحليلها وإعداد تقارير بشأنها للمسؤولين فيها؛ يعد من المسؤوليات المهمة التي يضطلع بها موظفو المجالس البلدية المختصين.
من جهة أخرى، ينظم المعهد الخميس، ورشة لأعضاء المجالس البلدية ومجلس أمانة العاصمة بعنوان "مهارات البروتكول والمراسم والإتيكيت".
وتقدم الورشة المحاضر والمدرب في البروتوكول والمراسم منى الزايد، ضمن عدة محاور تشمل تعريف المراسم والبروتوكول ونشأتهما، وأهميتهما، ومفهوم الأسبقية في التشريفات والمراسم، واستعراض البروتوكول المرتبط بتوقيع الاتفاقيات، وبروتوكول العلم الوطني، وأنواع الزيارات والفرق بينهم "زيارة رسمية، زيارة خاصة، زيارة عمل، زيارة المرور"، وحدود العلاقة بين زملاء المجلس، إضافة إلى مهارات التعامل مع كبار الشخصيات، وفن الحديث والحوار.