أكد وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، حرص مملكة البحرين على توطيد العلاقات مع دول رابطة دول جنوب شرق آسيا "الآسيان"، لاسيما بعد انضمامها لمعاهدة الصداقة والتعاون في جنوب شرق آسيا بما يعود بالنفع على الجميع.
واجتمع الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، الجمعة، مع وزير خارجية مملكة تايلند الصديقة دون برامودويناي، والذي يقوم بزيارة رسمية لمملكة البحرين.
وخلال الاجتماع، رحب وزير الخارجية بدون برامودويناي، معرباً عن اعتزازه بهذه الزيارة التي تعكس علاقات الصداقة المتميزة التي تربط بين مملكة البحرين ومملكة تايلند وتطلعهما الدائم واهتمامهما الكبير بتطوير كل أطر التعاون الثنائي والمضي بها لآفاق أرحب في شتى المجالات
ونوه بحرص البلدين على استمرار التشاور والتنسيق المتبادل حيال مختلف القضايا وفي المحافل الدولية بما يعزز المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.
من جانبه، نوه دون برامودويناي بالمستوى المتقدم للعلاقات الوثيقة بين مملكة البحرين ومملكة تايلند وما تشهده من تطور متواصل على المستويات كافة، مشيداً بجهود مملكة البحرين ودورها الملموس في تفعيل العمل الجماعي لأجل تعزيز الأمن والاستقرار والتنمية والتقدم في المنطقة، متمنياً لمملكة البحرين دوام الرخاء والازدهار.
كما تم خلال الاجتماع تبادل وجهات النظر حول أبرز التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية.
واجتمع الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، الجمعة، مع وزير خارجية مملكة تايلند الصديقة دون برامودويناي، والذي يقوم بزيارة رسمية لمملكة البحرين.
وخلال الاجتماع، رحب وزير الخارجية بدون برامودويناي، معرباً عن اعتزازه بهذه الزيارة التي تعكس علاقات الصداقة المتميزة التي تربط بين مملكة البحرين ومملكة تايلند وتطلعهما الدائم واهتمامهما الكبير بتطوير كل أطر التعاون الثنائي والمضي بها لآفاق أرحب في شتى المجالات
ونوه بحرص البلدين على استمرار التشاور والتنسيق المتبادل حيال مختلف القضايا وفي المحافل الدولية بما يعزز المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.
من جانبه، نوه دون برامودويناي بالمستوى المتقدم للعلاقات الوثيقة بين مملكة البحرين ومملكة تايلند وما تشهده من تطور متواصل على المستويات كافة، مشيداً بجهود مملكة البحرين ودورها الملموس في تفعيل العمل الجماعي لأجل تعزيز الأمن والاستقرار والتنمية والتقدم في المنطقة، متمنياً لمملكة البحرين دوام الرخاء والازدهار.
كما تم خلال الاجتماع تبادل وجهات النظر حول أبرز التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية.