أكد رئيس مجلس الشورى علي الصالح، أن تنامي وانتشار مفاهيم وقيم العمل التطوعي في المجتمعات الخليجية والعربية، يعكس الحرص والدافع لدى القائمين على الأعمال التطوعية، لتحقيق تطور ونهضة مجتمعية وإنسانية متميزة، وترسيخ هذه القيم لدى الشباب والناشئة، ليواصلوا مسيرة العمل الإنساني، والذي يعكس مستوى تقدم المجتمعات ورقيّها.
جاء ذلك خلال استقباله الخميس، رئيس مجلس الشورى، بحضور النائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال فخرو وعدد من أصحاب السعادة أعضاء المجلس، رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين للعمل التطوعي عبدالعزيز السندي، ورؤساء الوفود الخليجية والعربية المشاركة في ملتقى متطوع المستقبل الاجتماعي الخليجي السابع، والذي يقام برعايته خلال الفترة من 15-18 يناير الجاري، وتنظمه جمعية البحرين للعمل التطوعي بالتعاون مع مؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ الملتقيات والفعاليات الوطنية والخليجية التي تُعنى بالعمل التطوعي، تشكل دافعاً ومحفزاً للإسهام والمشاركة في الأعمال التطوعية والإنسانية، ونشر ثقافة العمل التطوعي، وتعرف المشاركين فيها على الانعكاسات الإيجابية للتطوع ودورها في ازدهار المجتمعات.
وأكد أن الاستمرار في عقد اللقاءات المشتركة بين العاملين في هذا المجال يعزز المستوى المتقدم الذي بلغه العمل التطوعي الخليجي والاجتماعي المشترك.
وأشاد رئيس مجلس الشورى باستمرار عقد ملتقى متطوع المستقبل الاجتماعي الخليجي للعام السابع، مثنياً على إشراك الشباب والناشئة في الملتقى، وصقل مهاراتهم، وحثهم على بذل الجهود للاستمرار في تطوير العمل التطوعي الخليجي.
من جانبهم، أعرب رؤساء الوفود الخليجية والعربية المشاركة في الملتقى عن عظيم شكرهم لمعالي رئيس مجلس الشورى، لتفضله برعاية أعمال الملتقى، وتشجيع المتطوعين من مختلف الفئات العمرية على المضي نحو مزيد من العطاء الإنساني، والنهوض بالمجتمعات، والمشاركة في مختلف البرامج والفعاليات التطوعية، بما يسهم في نهضة العمل التطوعي.
جاء ذلك خلال استقباله الخميس، رئيس مجلس الشورى، بحضور النائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال فخرو وعدد من أصحاب السعادة أعضاء المجلس، رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين للعمل التطوعي عبدالعزيز السندي، ورؤساء الوفود الخليجية والعربية المشاركة في ملتقى متطوع المستقبل الاجتماعي الخليجي السابع، والذي يقام برعايته خلال الفترة من 15-18 يناير الجاري، وتنظمه جمعية البحرين للعمل التطوعي بالتعاون مع مؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ الملتقيات والفعاليات الوطنية والخليجية التي تُعنى بالعمل التطوعي، تشكل دافعاً ومحفزاً للإسهام والمشاركة في الأعمال التطوعية والإنسانية، ونشر ثقافة العمل التطوعي، وتعرف المشاركين فيها على الانعكاسات الإيجابية للتطوع ودورها في ازدهار المجتمعات.
وأكد أن الاستمرار في عقد اللقاءات المشتركة بين العاملين في هذا المجال يعزز المستوى المتقدم الذي بلغه العمل التطوعي الخليجي والاجتماعي المشترك.
وأشاد رئيس مجلس الشورى باستمرار عقد ملتقى متطوع المستقبل الاجتماعي الخليجي للعام السابع، مثنياً على إشراك الشباب والناشئة في الملتقى، وصقل مهاراتهم، وحثهم على بذل الجهود للاستمرار في تطوير العمل التطوعي الخليجي.
من جانبهم، أعرب رؤساء الوفود الخليجية والعربية المشاركة في الملتقى عن عظيم شكرهم لمعالي رئيس مجلس الشورى، لتفضله برعاية أعمال الملتقى، وتشجيع المتطوعين من مختلف الفئات العمرية على المضي نحو مزيد من العطاء الإنساني، والنهوض بالمجتمعات، والمشاركة في مختلف البرامج والفعاليات التطوعية، بما يسهم في نهضة العمل التطوعي.