شارك رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، الأحد، في أعمال اجتماع المجلس الاستشاري الأعلى لمجموعة الفكر T20 المعنية بقمة مجموعة العشرين، والتي ستعقد في الرياض بالمملكة العربية السعودية، خلال نوفمبر المقبل.
واختير د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، لعضوية المجلس الاستشاري الأعلى، الذي يتكون من 15 عضواً، ويضم شخصيات وازنة ومؤثرة على المستويين الدولي والإقليمي، وخبراء من المستوى الرفيع، في المجالات الفكرية والبحثية، التي تتناولها القمة، إلى جانب قيادات المجتمع المدني، بهدف أن تكون اهتمامات ومشاغل منطقة الخليج والمنطقة العربية، ضمن أولويات مجموعة العشرين.
وتضم مجموعات الفكر، عدداً من الخبراء المرموقين ومسؤولي المراكز البحثية من مختلف مناطق العالم، لتقديم تحليلات استراتيجية ورؤى استشرافية، ترفد أعمال مجموعة العشرين، بغية التوصل إلى تحقيق سياسات مستدامة، كي ينظر فيها قادة الدول الأعضاء في المجموعة أثناء عقد القمة القادمة. ويتولى المجلس الاستشاري تقديم الدعم لمجموعات الفكر ذات الصلة بموضوعات البحث والتحليل، وتقديم المشورة بشأن البيان الختامي للقمة.
وتعقد أعمال قمة مجموعات الفكر، خلال من 19-20 يناير، تحت إشراف مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية "كابسارك"، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، بمشاركة كبار الباحثين والخبراء العالميين، لمناقشة عدد من القضايا المتنوعة، في مجالات الطاقة والتغير المناخي، والمرأة والشباب، والتكنولوجيا والابتكار، والتعددية، والتنمية الاقتصادية، والأمن الغذائي، والمياه، والاستثمار في البنية التحتية والتمويل، والاقتصاد الرقمي، ومستقبل العمل والتعليم، والمخاطر الجديدة على النظام المالي، والجرائم السيبرانية، والدعم المقدم من مجموعة العشرين لأهداف التنمية المستدامة، والتعاون من أجل التنمية، والتغيرات الديموغرافية والهجرة، والأنظمة المستدامة للمياه والطاقة والغذاء.
وقال د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة إن اجتماع المجلس الاستشاري الأعلى لمجموعة الفكر T20 المعنية بقمة مجموعة العشرين، يمثل فرصة مواتية لطرح رؤى ومبادرات البحرين من أجل أن يعم الاستقرار والازدهار العالم بأسره، إضافة إلى أهمية تعزيز التفاهم حول قضايا المنطقة، والعمل معاً لسيادة السلام وتحقيق التنمية المستدامة، مشيداً بدور المجلس الاستشاري الأعلى، في المساهمة البناءة لتحقيق الأهداف الإنمائية، وتعزيز الاستقرار المالي الدولي، وإيجاد فرص للحوار بين الدول الصناعية والناشئة.
وأكد أن رئاسة المملكة العربية السعودية لقمة مجموعة العشرين ستكون علامة بارزة ومحطة مهمة، في مسار توافق دولى حول القضايا الاقتصادية التي ستطرح، وتطوير سياسات فعالة لتنمية مستدامة ومتوازنة.
وأوضح د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة أن العالم بات بحاجة ملحة إلى تضافر كل الجهود الفاعلة، لتعزيز القيم الإنسانية والتعايش المشترك، ونشر التسامح، واحترام المواثيق والقوانين الدولية.
وأشار إلى تزايد معدلات التسلح بمختلف أنواعه، ورعاية بعض الدول للإرهاب لتنفيذ أجندتها الخارجية، إلى جانب عدم التوصل إلى حلول مرضية للأزمات القائمة والناشئة، إضافة للأزمات الاقتصادية العالمية، ومشكلات المناخ، والتحديات الأمنية المرتبطة بالتطور التكنولوجي، داعياً إلى ضرورة التوصل لحلول توافقية وواقعية لأزمات المنطقة والعالم، بما يضمن حياة آمنة ومستقرة لشعوبها.
وأكد د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة أن البحرين، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، تقدم نموذجاً إصلاحياً رائداً ومستداماً، ينطلق من الإطار المحلي ليعم بمبادئه وقيمه، خير ومنفعة البشرية جمعاء، ونعتز ونفخر بأن النهج الإصلاحي للمملكة، بإنجازاته المتميزة ومكتسباته الكبيرة، يسجل حضوراً فاعلاً وتأثيراً ملموساً في مختلف المحافل الدولية.
واختير د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، لعضوية المجلس الاستشاري الأعلى، الذي يتكون من 15 عضواً، ويضم شخصيات وازنة ومؤثرة على المستويين الدولي والإقليمي، وخبراء من المستوى الرفيع، في المجالات الفكرية والبحثية، التي تتناولها القمة، إلى جانب قيادات المجتمع المدني، بهدف أن تكون اهتمامات ومشاغل منطقة الخليج والمنطقة العربية، ضمن أولويات مجموعة العشرين.
وتضم مجموعات الفكر، عدداً من الخبراء المرموقين ومسؤولي المراكز البحثية من مختلف مناطق العالم، لتقديم تحليلات استراتيجية ورؤى استشرافية، ترفد أعمال مجموعة العشرين، بغية التوصل إلى تحقيق سياسات مستدامة، كي ينظر فيها قادة الدول الأعضاء في المجموعة أثناء عقد القمة القادمة. ويتولى المجلس الاستشاري تقديم الدعم لمجموعات الفكر ذات الصلة بموضوعات البحث والتحليل، وتقديم المشورة بشأن البيان الختامي للقمة.
وتعقد أعمال قمة مجموعات الفكر، خلال من 19-20 يناير، تحت إشراف مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية "كابسارك"، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، بمشاركة كبار الباحثين والخبراء العالميين، لمناقشة عدد من القضايا المتنوعة، في مجالات الطاقة والتغير المناخي، والمرأة والشباب، والتكنولوجيا والابتكار، والتعددية، والتنمية الاقتصادية، والأمن الغذائي، والمياه، والاستثمار في البنية التحتية والتمويل، والاقتصاد الرقمي، ومستقبل العمل والتعليم، والمخاطر الجديدة على النظام المالي، والجرائم السيبرانية، والدعم المقدم من مجموعة العشرين لأهداف التنمية المستدامة، والتعاون من أجل التنمية، والتغيرات الديموغرافية والهجرة، والأنظمة المستدامة للمياه والطاقة والغذاء.
وقال د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة إن اجتماع المجلس الاستشاري الأعلى لمجموعة الفكر T20 المعنية بقمة مجموعة العشرين، يمثل فرصة مواتية لطرح رؤى ومبادرات البحرين من أجل أن يعم الاستقرار والازدهار العالم بأسره، إضافة إلى أهمية تعزيز التفاهم حول قضايا المنطقة، والعمل معاً لسيادة السلام وتحقيق التنمية المستدامة، مشيداً بدور المجلس الاستشاري الأعلى، في المساهمة البناءة لتحقيق الأهداف الإنمائية، وتعزيز الاستقرار المالي الدولي، وإيجاد فرص للحوار بين الدول الصناعية والناشئة.
وأكد أن رئاسة المملكة العربية السعودية لقمة مجموعة العشرين ستكون علامة بارزة ومحطة مهمة، في مسار توافق دولى حول القضايا الاقتصادية التي ستطرح، وتطوير سياسات فعالة لتنمية مستدامة ومتوازنة.
وأوضح د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة أن العالم بات بحاجة ملحة إلى تضافر كل الجهود الفاعلة، لتعزيز القيم الإنسانية والتعايش المشترك، ونشر التسامح، واحترام المواثيق والقوانين الدولية.
وأشار إلى تزايد معدلات التسلح بمختلف أنواعه، ورعاية بعض الدول للإرهاب لتنفيذ أجندتها الخارجية، إلى جانب عدم التوصل إلى حلول مرضية للأزمات القائمة والناشئة، إضافة للأزمات الاقتصادية العالمية، ومشكلات المناخ، والتحديات الأمنية المرتبطة بالتطور التكنولوجي، داعياً إلى ضرورة التوصل لحلول توافقية وواقعية لأزمات المنطقة والعالم، بما يضمن حياة آمنة ومستقرة لشعوبها.
وأكد د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة أن البحرين، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، تقدم نموذجاً إصلاحياً رائداً ومستداماً، ينطلق من الإطار المحلي ليعم بمبادئه وقيمه، خير ومنفعة البشرية جمعاء، ونعتز ونفخر بأن النهج الإصلاحي للمملكة، بإنجازاته المتميزة ومكتسباته الكبيرة، يسجل حضوراً فاعلاً وتأثيراً ملموساً في مختلف المحافل الدولية.