عقدت جمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر لقاءً مفتوحاً جمع مرضى السكلر بالكاتبة البريطانية آن ويلش للحديث عن كتابها وتجربتها في التعايش مع مرض السكلر، بحضور أعضاء مجلس إدارة جمعية السكلر، ورئيس الفريق الطبي بالجمعية د.جعفر آل طوق، وبعض المرضى مع صاحبة الكتاب الأكثر مبيعاً حول العالم (تخفيف الألم) آن ويلش لتبادل التجارب والخبرات في التعامل مع تحديات مرضى السكلر.
واستعرض المرضى تجاربهم المنفردة في محاربة "السكلر"، حيث قال أحمد حبيب إنه يحارب الألم ويتحداه عبر ممارسته لفن الرسم أثناء بقاءه لفترات طويلة على سرير المستشفى.
وأضافت إيناس قروف، أنها وصلت لمرحلة التقاعد عن العمل لكنها لاتزال مصرة على الاستيقاظ يومياً في السادسة صباحاً للسعي وتحقيق أحلامها ومشاريعها والتي بدأتها بالفعل.
فيما أكدّت آن ويلش أهمية وجود جمعيات تعنى بمرضى السكلر، لتساندهم وتدعمهم نفسياً واجتماعياً لتحسين ظروف حياتهم. شاكرةً جهود الجمعية وعلى رأسها زكريا الكاظم رئيس الجمعية لما يقدمه من جرعات إلهام وإيجابية لكافة المرضى حول العالم.
يذكر أن ويلش رائدة أعمال ومؤلفة ومتحدثة تحفيزية دولية، تتواصل مع الأشخاص بشأن كيفية التعامل مع الألم البدني والعقلي على أساس فردي أو جماهيري.
كمل شغلت منصب رئيسة جمعية الخلايا المنجلية في المملكة المتحدة من عام 2009 إلى عام 2012، وكانت هذه المؤسسة الخيرية التي طال أمدها بوابة لآن لمقابلة الأسر التي لديها أطفال يعانون من فقر الدم المنجلي.
{{ article.visit_count }}
واستعرض المرضى تجاربهم المنفردة في محاربة "السكلر"، حيث قال أحمد حبيب إنه يحارب الألم ويتحداه عبر ممارسته لفن الرسم أثناء بقاءه لفترات طويلة على سرير المستشفى.
وأضافت إيناس قروف، أنها وصلت لمرحلة التقاعد عن العمل لكنها لاتزال مصرة على الاستيقاظ يومياً في السادسة صباحاً للسعي وتحقيق أحلامها ومشاريعها والتي بدأتها بالفعل.
فيما أكدّت آن ويلش أهمية وجود جمعيات تعنى بمرضى السكلر، لتساندهم وتدعمهم نفسياً واجتماعياً لتحسين ظروف حياتهم. شاكرةً جهود الجمعية وعلى رأسها زكريا الكاظم رئيس الجمعية لما يقدمه من جرعات إلهام وإيجابية لكافة المرضى حول العالم.
يذكر أن ويلش رائدة أعمال ومؤلفة ومتحدثة تحفيزية دولية، تتواصل مع الأشخاص بشأن كيفية التعامل مع الألم البدني والعقلي على أساس فردي أو جماهيري.
كمل شغلت منصب رئيسة جمعية الخلايا المنجلية في المملكة المتحدة من عام 2009 إلى عام 2012، وكانت هذه المؤسسة الخيرية التي طال أمدها بوابة لآن لمقابلة الأسر التي لديها أطفال يعانون من فقر الدم المنجلي.