نجح فريق من الطلبة الموهوبين بالمدارس في تصميم مشروع "عربة الإنقاذ"، للمساهمة في نشر الوعي بأهمية حماية البيئة والحد من تلوثها، بعد تطبيقهم نموذج "ستيم" العالمي القائم على المزج والتطبيق العملي للرياضيات والعلوم والهندسة والتكنولوجيا والفنون، حيث تمكنوا من تحقيق أعلى الدرجات في تطبيقه.
جاء ذلك ضمن برنامج "تحدي صناعة عربة"، الذي نفذته وزارة التربية والتعليم بمركزها للعلوم والبيئة، والذي يندرج ضمن 20 برنامجاً نفذها المركز، بالتعاون مع العديد من الجهات الداعمة، خلال عطلة منتصف العام الدراسي.
وتتميز العربة بتصميم خارجي تم إعداده من خلال إعادة التدوير، وهو يدعو إلى أهمية حماية البيئة، من خلال التركيز على ظاهرة حرائق الغابات، وتأثير الاحتباس الحراري على الحيوانات فيها.
كما قام الفريق بكتابة تقرير يوضح جوانب تطبيق مجالات نموذج "ستيم" في تصميم العربة، مع كيفية توظيف مهارات البحث المتقدم والتفكير الإبداعي.
ومرّ المشروع بعدة مراحل منها: البحث عن المشكلة، وتحليلها وفهمها، والبحث عن المعلومات، والتخطيط الورقي، والتصميم الرقمي، والتطبيق والتحليل والتدقيق، والتجريب وتطوير المنتج وإدخال التعديلات، والعرض والتقديم والتسويق، ومرحلة سباق العربات.
وسعى "تحدي صناعة عربة" إلى تزويد الطلبة الموهوبين بمهارات الدمج بين العلوم والهندسة وتكنولوجيا المعلومات والرياضيات والفنون بطريقة إبداعية، للوصول إلى حلول لقضايا محيطة بهم، مع إتاحة الفرصة لتحويل أفكارهم إلى تصاميم هندسة، ومن ثم بناء مشاريع قابلة للاستخدام، مع مراعاة أهداف التنمية المستدامة.
جاء ذلك ضمن برنامج "تحدي صناعة عربة"، الذي نفذته وزارة التربية والتعليم بمركزها للعلوم والبيئة، والذي يندرج ضمن 20 برنامجاً نفذها المركز، بالتعاون مع العديد من الجهات الداعمة، خلال عطلة منتصف العام الدراسي.
وتتميز العربة بتصميم خارجي تم إعداده من خلال إعادة التدوير، وهو يدعو إلى أهمية حماية البيئة، من خلال التركيز على ظاهرة حرائق الغابات، وتأثير الاحتباس الحراري على الحيوانات فيها.
كما قام الفريق بكتابة تقرير يوضح جوانب تطبيق مجالات نموذج "ستيم" في تصميم العربة، مع كيفية توظيف مهارات البحث المتقدم والتفكير الإبداعي.
ومرّ المشروع بعدة مراحل منها: البحث عن المشكلة، وتحليلها وفهمها، والبحث عن المعلومات، والتخطيط الورقي، والتصميم الرقمي، والتطبيق والتحليل والتدقيق، والتجريب وتطوير المنتج وإدخال التعديلات، والعرض والتقديم والتسويق، ومرحلة سباق العربات.
وسعى "تحدي صناعة عربة" إلى تزويد الطلبة الموهوبين بمهارات الدمج بين العلوم والهندسة وتكنولوجيا المعلومات والرياضيات والفنون بطريقة إبداعية، للوصول إلى حلول لقضايا محيطة بهم، مع إتاحة الفرصة لتحويل أفكارهم إلى تصاميم هندسة، ومن ثم بناء مشاريع قابلة للاستخدام، مع مراعاة أهداف التنمية المستدامة.
