فاطمة يتيم
ناقش المجلس البلدي للمنطقة الجنوبية في اجتماعه العاشر لدور الانعقاد الثاني، موضوعاً تم طرحه في بند ما يستجد من أعمال من قبل عضو الدائرة الأولى إيمان القلاف، وهو عبارة عن تقرير حول بعض المشاكل في مشروعي عوازل الأمطار والترميم، حيث قام جميع الأعضاء بمناقشة الموضوع ودعمه.
وأكدت العضو إيمان القلاف، أنه ظهرت في الآونة الأخيرة بعض المشاكل في المشروعين وتحتاج لوضع حلول جذرية، حيث أنها مشاكل تؤثر سلباً على مسيرة المشروعين وتعوق حصول المواطنين على خدمة متكاملة ومثالية منهما.
وقالت: "تتلخص هذه المشاكل في عدم تواجد بعض المقاولين الذين قاموا بتركيب عوازل الأمطار للكثير من المنازل، وتنصل بعضهم من مسؤولياته تجاه فترة الضمان، وترك المنازل التي تتعرض لخلل في عوازل الأمطار خلال فترة الضمان دون معالجة، كما أن بعض المقاولين لم يعد لهم أي نوع من التواصل مع الوزارة المعنية، والتي بدورها لا تملك لهم بديلا أو حلولا".
وأضافت: "كذلك من المشاكل عدم تجاوب بعض المقاولين الذين نفذوا عملية الترميم لبعض المنازل خلال فترة الضمان، حيث أن الأعمال المنفذة لها فترة ضمان مدتها 6 أشهر، وتهرب بعضهم من معالجة المشاكل التي تظهر خلال فترة الضمان، ناهيك عن عدم تقييم الأعمال بصورة دقيقة لبعض المنازل من قبل المقاولين الذين يقومون بتسعيرها، حيث تحتاج بعض المنازل لإعادة تقييم هذه الأعمال من قبل الوزارة المعنية لتكون أكثر دقة، وتجنب إعطاء بعض المقاولين منازل بأسعار لا تتطابق مع الأعمال المطلوبة".
{{ article.visit_count }}
ناقش المجلس البلدي للمنطقة الجنوبية في اجتماعه العاشر لدور الانعقاد الثاني، موضوعاً تم طرحه في بند ما يستجد من أعمال من قبل عضو الدائرة الأولى إيمان القلاف، وهو عبارة عن تقرير حول بعض المشاكل في مشروعي عوازل الأمطار والترميم، حيث قام جميع الأعضاء بمناقشة الموضوع ودعمه.
وأكدت العضو إيمان القلاف، أنه ظهرت في الآونة الأخيرة بعض المشاكل في المشروعين وتحتاج لوضع حلول جذرية، حيث أنها مشاكل تؤثر سلباً على مسيرة المشروعين وتعوق حصول المواطنين على خدمة متكاملة ومثالية منهما.
وقالت: "تتلخص هذه المشاكل في عدم تواجد بعض المقاولين الذين قاموا بتركيب عوازل الأمطار للكثير من المنازل، وتنصل بعضهم من مسؤولياته تجاه فترة الضمان، وترك المنازل التي تتعرض لخلل في عوازل الأمطار خلال فترة الضمان دون معالجة، كما أن بعض المقاولين لم يعد لهم أي نوع من التواصل مع الوزارة المعنية، والتي بدورها لا تملك لهم بديلا أو حلولا".
وأضافت: "كذلك من المشاكل عدم تجاوب بعض المقاولين الذين نفذوا عملية الترميم لبعض المنازل خلال فترة الضمان، حيث أن الأعمال المنفذة لها فترة ضمان مدتها 6 أشهر، وتهرب بعضهم من معالجة المشاكل التي تظهر خلال فترة الضمان، ناهيك عن عدم تقييم الأعمال بصورة دقيقة لبعض المنازل من قبل المقاولين الذين يقومون بتسعيرها، حيث تحتاج بعض المنازل لإعادة تقييم هذه الأعمال من قبل الوزارة المعنية لتكون أكثر دقة، وتجنب إعطاء بعض المقاولين منازل بأسعار لا تتطابق مع الأعمال المطلوبة".