أكد مجلس الشورى، أن قوة دفاع البحرين هي السياج والحصن المنيع لصون وحفظ سيادة مملكة البحرين، والذود عن مصالحها، وحماية أراضيها، حيث أثبتت على مدى العقود الماضية، قدرتها العسكرية العالية في التعامل مع مختلف التحديات والظروف.
وبمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لتأسيس قوة دفاع البحرين، والتي تصادف 5 فبراير كل عام، رفع مجلس الشورى أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولى العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، وجميع منتسبي قوة دفاع البحرين.
وأعرب مجلس الشورى، عن بالغ الفخر وعظيم الاعتزاز بمسيرة النجاحات والإنجازات التي تحققها قوة دفاع البحرين منذ تأسيسها قبل أكثر من خمسة عقود.
وحيا مجلس الشورى عالياً ما يبذله ضباط وأفراد قوة دفاع البحرين من تضحيات وطنية، وتفانٍ كبير في الذود عن الوطن ومقدراته، والوقوف صفاً واحداً لدرء التهديدات التي تريد النيل من وحدته وتماسك شعبه، والتفافهم حول القيادة الحكيمة. وأكد أنه، سيواصل دعم ومساندة هذا الصرح الوطني بالتشريعات التي تعزز مكانته العالية، بما يجعله يواصل منجزاته في ظل العهد الزاهر لجلالة العاهل المفدى.
وبمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لتأسيس قوة دفاع البحرين، والتي تصادف 5 فبراير كل عام، رفع مجلس الشورى أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولى العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، وجميع منتسبي قوة دفاع البحرين.
وأعرب مجلس الشورى، عن بالغ الفخر وعظيم الاعتزاز بمسيرة النجاحات والإنجازات التي تحققها قوة دفاع البحرين منذ تأسيسها قبل أكثر من خمسة عقود.
وحيا مجلس الشورى عالياً ما يبذله ضباط وأفراد قوة دفاع البحرين من تضحيات وطنية، وتفانٍ كبير في الذود عن الوطن ومقدراته، والوقوف صفاً واحداً لدرء التهديدات التي تريد النيل من وحدته وتماسك شعبه، والتفافهم حول القيادة الحكيمة. وأكد أنه، سيواصل دعم ومساندة هذا الصرح الوطني بالتشريعات التي تعزز مكانته العالية، بما يجعله يواصل منجزاته في ظل العهد الزاهر لجلالة العاهل المفدى.