أكد وزير المالية والاقتصاد الوطني الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، حرص مملكة البحرين على توطيد العلاقات الاقتصادية والمالية مع الجمهورية الإيطالية الصديقة بما يسهم في فتح مزيدٍ من الآفاق في مسار العلاقات الثنائية المميزة وتحقيق شراكات أوسع في كافة الصعد عبر العمل والتنسيق المشترك.
وأشار إلى ما توليه المملكة من اهتمام بتعزيز التنوع الاقتصادي بما يحقق التطلعات التنموية المنشودة ويتماشى مع نهضة المملكة الشاملة على كافة الأصعدة، والتي تسعى دوماً لمواصلة تحقيق الرؤية الاقتصادية 2030.
وأكد على الأهمية التي تكتسبها زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، إلى الجمهورية الإيطالية الصديقة والتي ستدفع نحو نقلة جديدة في مسار العلاقات بين البلدين الصديقين بشكل عام والاقتصادية بشكل خاص عبر ما تضمنته هذه الزيارة من توقيع للعديد من الاتفاقيات بين البلدين.
ولفت إلى قيمة الاتفاقيات بين القطاعين الخاص التي تمت خلال هذه الزيارة والتي تصل إلى 330 مليون يورو، ستشكل دفعة قوية نحو مزيد من الفرص الاستثمارية والتجارية والمالية وغيرها من المجالات والتي سينعكس أثرها على الوطن والمواطن.
وأشار وزير المالية والاقتصاد الوطني، إلى اهتمام المملكة الدائم نحو تحفيز القطاعات غير النفطية بما يعزز الدفع بعجلة التنمية الاقتصادية للمملكة، والذي سينعكس أثره على استمرار تعزيز النمو الإيجابي للاقتصاد الوطني.
وأشار إلى النجاحات المتوالية التي تحققها المملكة في سبيل تحقيق أهدافها التنموية الشاملة والتي من ضمنها الشراكات الناجحة التي تقوم بها مع العديد من الدول الشقيقة والصديقة والتي تعد إيطاليا أحد هذه النماذج والتي تكللت بالنجاح بما تم من اتفاقيات تم إبرامها بهدف تحقيق انطلاقة جديدة في مسار العلاقات الاقتصادية التي تجمع البلدين الصديقين.
وقال إننا عازمون في وزارة المالية والاقتصاد الوطني وبتضافر جهود الجميع من أعضاء فريق البحرين على مواصلة السعي لتحقيق الخطط التنموية للمملكة؛ فبالكوادر الوطنية سنصنع الإنجاز ونحقق التطلعات، كون هذه الكوادر هم عنصر النجاح الدائم الذي نراهن دوما عليه لتحقيق مزيدٍ من النجاحات للاقتصاد الوطني ومواصلة تعزيز نموه الإيجابي يما يحقق المنجزات التي تعود بالخير والنماء للوطن والمواطن.
وأشار إلى ما توليه المملكة من اهتمام بتعزيز التنوع الاقتصادي بما يحقق التطلعات التنموية المنشودة ويتماشى مع نهضة المملكة الشاملة على كافة الأصعدة، والتي تسعى دوماً لمواصلة تحقيق الرؤية الاقتصادية 2030.
وأكد على الأهمية التي تكتسبها زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، إلى الجمهورية الإيطالية الصديقة والتي ستدفع نحو نقلة جديدة في مسار العلاقات بين البلدين الصديقين بشكل عام والاقتصادية بشكل خاص عبر ما تضمنته هذه الزيارة من توقيع للعديد من الاتفاقيات بين البلدين.
ولفت إلى قيمة الاتفاقيات بين القطاعين الخاص التي تمت خلال هذه الزيارة والتي تصل إلى 330 مليون يورو، ستشكل دفعة قوية نحو مزيد من الفرص الاستثمارية والتجارية والمالية وغيرها من المجالات والتي سينعكس أثرها على الوطن والمواطن.
وأشار وزير المالية والاقتصاد الوطني، إلى اهتمام المملكة الدائم نحو تحفيز القطاعات غير النفطية بما يعزز الدفع بعجلة التنمية الاقتصادية للمملكة، والذي سينعكس أثره على استمرار تعزيز النمو الإيجابي للاقتصاد الوطني.
وأشار إلى النجاحات المتوالية التي تحققها المملكة في سبيل تحقيق أهدافها التنموية الشاملة والتي من ضمنها الشراكات الناجحة التي تقوم بها مع العديد من الدول الشقيقة والصديقة والتي تعد إيطاليا أحد هذه النماذج والتي تكللت بالنجاح بما تم من اتفاقيات تم إبرامها بهدف تحقيق انطلاقة جديدة في مسار العلاقات الاقتصادية التي تجمع البلدين الصديقين.
وقال إننا عازمون في وزارة المالية والاقتصاد الوطني وبتضافر جهود الجميع من أعضاء فريق البحرين على مواصلة السعي لتحقيق الخطط التنموية للمملكة؛ فبالكوادر الوطنية سنصنع الإنجاز ونحقق التطلعات، كون هذه الكوادر هم عنصر النجاح الدائم الذي نراهن دوما عليه لتحقيق مزيدٍ من النجاحات للاقتصاد الوطني ومواصلة تعزيز نموه الإيجابي يما يحقق المنجزات التي تعود بالخير والنماء للوطن والمواطن.